منفذ الوديعة.. شاهد المعاناة التي تحدث للمعتمرين والمسافرين في المنفذ اليمني مع السعودية.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
يعاني اليمنيون في منفذ الوديعة السعودي متاعب كبيرة اثناء سفرهم وخصوصا هذه الايام مع زيادة عدد المعتمرين.
وأكدت مصادر مطلعة استمرار الازدحام الكبير في المنفذ مطالبة بإيجاد حلول بديلة لانهاء الازدحام.
ونشر حساب اخبار منفذ الوديعة الاخبار التالية:
#منفذ_الوديعة
زحمة دخول قويه للسعوديه
ثلاثه ايام انتظار حتى الدخول للمنفذ السعودي
نطالب إدارة المنفذ بإيجاد حلول لهذه المعاناه !
وفق الله الجميع
واضاف: #تعميم #وزارة_النقل
ايقاف رحلات النقل البري الجماعي لمدة ثلاثة ايام ،
حتى انتهاء زحمة منفذ الوديعة
كما نبه الى: تنبيه هام
الأخوة المسافرين للسعودية بسيارات يمنية :
نود أن ننوه إلى أن باصات الهايس (البلكة) موديل قديم تحت 2014م ممنوعة من دخول المملكة
العربية السعودية عبر منفذ الوديعة .
من جهته نشر عادل الحسني على حسابه في منصة اكس منشورا مع فيديو مرفق رصده “الميدان اليمني” وجاء فيه:
منفذ الموت
على مشارف السعودية يحل الهلاك، هذا ما يراه كل من مر بتجربة المرور من منفذ الوديعة الحدودي للذهاب للعمرة في هذه الأيام ،
خطوط بشرية على مد البشر تنتظر دورها في العبور، فإمَّا أن تسبق الهلاك وتمر، أو أن يكون الهلاك بها أرحم.
بعد أن يتخطى اليمني جميع مخاطر الطرق، وعثراتها، وتقطعاتها، ورداءتها، يعيش معاناة مضاعفة تمتد إلى أيام في المنفذ الذي لا توجد فيه أي خدمات، ولا حتى أماكن لقضاء الحاجة – أكرمكم الله-
ترجو تلك الجموع البشرية زيارة بيت الله الحرام، والله وحده يعلم كم جاهدت وضحت حتى تصل لتلك اللحظة.
نساء من مختلف الأعمار، وأطفال بينهم رُضع، وكهول لا تتحمل تلك المعاناة، ومرضى، أجبرتهم ظروفهم على خيار السفر برًا، ليجدوا أنفسهم بين مطرقة التعب وسندان الإذلال.
استهتار بحياة الناس، واستغلال من الجهات المشرفة على المنفذمن الجانبين اليمني والسعودي.
في ظل صمت مطبق من حكومة الفنادق، ووزارة الأوقاف بالذات، التي يهتم وزيرها بمن سرق المكياج في صنعاء، ووكيله الذي أصبح من الأغنياء على ظهور هؤلاء المساكين.
هذه العجوز التي ماتت، وهي مشتاقة لبيت الله الحرام، ومنهكة من تعب الانتظار، ستظل لعنتها تلاحقكم.
منفذ الموت
على مشارف السعودية يحل الهلاك، هذا ما يراه كل من مر بتجربة المرور من منفذ الوديعة الحدودي للذهاب للعمرة في هذه الأيام ،
خطوط بشرية على مد البشر تنتظر دورها في العبور، فإمَّا أن تسبق الهلاك وتمر، أو أن يكون الهلاك بها أرحم.
بعد أن يتخطى اليمني جميع مخاطر الطرق،… pic.twitter.com/5qlS6vocYZ
كشف تقرير صحفي عن فساد مالي ضخم في منفذ الوديعة البري، الرابط بين اليمن والسعودية، وذلك من خلال فرض جبايات غير قانونية على المسافرين والباصات والشاحنات.
أبرز النقاط:
حجم الفساد: يزيد عن 18 مليار و500 مليون ريال يمني سنوياً. من يقف وراءه: نافذون من قيادات الجمارك، يشرف عليهم مكتب مدير المنفذ “مطلق الصيعري”. آليات الفساد: فرض رسوم غير قانونية: 10 ريالات سعودية على كل مسافر (21 مليون ريال سعودي سنوياً). 500 ريال سعودي على كل باص (5.4 مليون ريال سعودي سنوياً). 15 ألف ريال يمني على كل شاحنة (81 مليون ريال يمني سنوياً). غرامات غير قانونية: غرامات على باصات النقل الجماعي (108 مليون ريال يمني سنوياً). غرامات على الشاحنات الزائدة عن الحمولة الرسمية (4 مليارات ريال سنوياً). ترخيص مزاولة الأنشطة والخدمات بأسعار باهظة: 100 ألف ريال يمني على كل مكتب (مخالف للقانون). صرف مبالغ مالية كبيرة على المدير العام للمنفذ: شراء سيارة لاندكروزر (102 مليون ريال يمني). مصروفات ضيافة ونثريات (6 ملايين ريال يمني). بدل سفر (25 مليون ريال يمني). وغيرها من البنود (230 مليون ريال يمني).النتائج:
إيرادات ضخمة: مئات المليارات من الريالات سنوياً. خدمات سيئة: المسافرون اليمنيون يبيتون في العراء لأيام قبالة المنفذ.التطورات:
استلام السلطات المحلية بحضرموت منفذ الوديعة في سبتمبر الماضي.ملاحظات:
التقرير يتهم مدير المنفذ “مطلق الصيعري” بالفساد. لم يتم التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل. تثير هذه المعلومات قلقًا كبيرًا حول حجم الفساد في منفذ الوديعة.المصادر: الميدان اليمني + مواقع الكترونية
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: منفذ الوديعة الجديد ملیون ریال یمنی منفذ الودیعة على کل
إقرأ أيضاً:
مقتل شاب يمني برصاصة حية في أثناء تصوير مشهد تمثيلي (شاهد)
شهدت محافظة إب اليمنية حادثة مأساوية، راح ضحيتها الشاب بشار الإدريسي في أثناء تصويره مشهد قتل في مسلسل "قرية الشيخ بطاش"، الذي يعرض على منصة يوتيوب.
ووفقا لوسائل إعلام محلية، قُتل الإدريسي خلال أداء دور تمثيلي تعرض فيه للقتل، إلا أن المشهد انتهى بواقعة حقيقية، حيث أطلق أحد المشاركين في العمل النار عليه عن طريق الخطأ.
وأوضحت أن الجاني استخدم سلاح كلاشينكوف، كان من المفترض أن يكون خاليا من الذخيرة، إلا أن رصاصة حية كانت عالقة في حجرة الإطلاق، ما أدى إلى إصابة الإدريسي بشكل قاتل.
الحادثة أثارت موجة من الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث طالب العديد من النشطاء بضرورة تشديد الإجراءات الاحترازية، وضمان التعامل الآمن مع الأسلحة خلال تصوير الأعمال الفنية، لتفادي وقوع حوادث مشابهة في المستقبل.