لولاهم ما كنا هنا .. عادل العمدة يروي تفاصيل الاحتفال بيوم الشهيد
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
روى اللواء عادل العمدة ، المستشار باكاديمية ناصر العسكرية تفاصيل الاحتفال بيوم الشهيد ، والعملية التي قام بها الشهيد عبد المنعم رياض في هذا اليوم ، حيث اصابته شاظية عدو .
وتابع اللواء عادل العمدة ، خلال مكالمة هاتفية لبرنامج " ٩٠ دقيقة " ، والمذاع على فضائية " المحور " ، أنه في اطار الثأر للشهيد قام زملائة بابادة كل العدو في المكان الذي استشهد فيه الشهيد عبد المنعم رياض .
وأردف : الاحتفال بيوم الشهيد يأتي مرتبطا بملاحم كثيرة ومتعددة ، ودائما القائد العسكري المصري يزامل رفقائه في كافة الملاحم العسكرية ، ولولاهم ما كنا هنا .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اكاديمية ناصر العسكرية الشهيد عبد المنعم رياض اللواء عادل العمدة المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية عبد المنعم رياض يوم الشهيد
إقرأ أيضاً:
مصحف الرغيف.. حسن دنيا يروي كيف أثرت نشأته الصوفية في مسيرته الموسيقية |فيديو
تحدّث الملحن حسن دنيا عن والده، الحاج محمد أبو دنيا، مشيرًا إلى أنه كان يعمل في مصلحة الشهر العقاري بالجيزة، وكان له دور في افتتاح الشارع العقاري هناك.
واسترجع دنيا ذكرياته خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، قائلًا: "كل يوم وأنا أسير في شارع مراد، أشعر وكأنني أراه يبتسم لي ويشير نحوي، وكأنه ما زال حاضرًا بروحه، فأقرأ له الفاتحة وأدعو له بالرحمة."
كما استذكر حسن دنيا بعض اللحظات الجميلة من طفولته، حيث كانت والدته تمتلك فرنًا بلديًا وتخبز الخبز، ثم تتركه ليجف ويتحمص، وكان يأخذ قطعة منه وينام بعدها مباشرة. وأضاف أن والده كان يطلق على المصحف اسم "مصحف الرغيف"، وعندما كان حسن يحمل المصحف، كان والده يشده منه بلطف ثم يحتضنه لينام.
وعن تأثير والده في حياته، أوضح حسن دنيا أن والده توفي عندما كان في الصف الرابع الابتدائي، لكنه لا يزال يحمل داخله الكثير من ذكرياته. وأشار إلى أن والده كان رجلًا متدينًا، وكان يقيم حلقات الذكر كل يوم خميس في المنزل، ولهذا كان يعارض بشدة فكرة دخوله إلى عالم الغناء.
ورغم ذلك، بدأ حسن دنيا رحلته الفنية بعيدًا عن الغناء والموسيقى، حيث كانت بداياته مع الرسم بالفحم، قبل أن يتجه لاحقًا إلى عالم الألحان. كما ذكر أنه كان لاعب كرة قدم في صغره، حيث لعب في مركز الجناح الأيسر ضمن صفوف نادي الترسانة، نظرًا لنشأته في منطقة مئة عقبة، القريبة من النادي والمسجد الكبير.