إصابة 7 جنود إسرائيلين بعبوة ناسفة جنوبي جنين
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلى، يوم الجمعة، عن إصابة 7 من جنوده إثر تفجير عبوة ناسفة قرب مستوطنة حومش جنوبي جنين بالضفة الغربية.
بحسب وسائل إعلام إسرائيلية، وقعت دورية إسرائيلية في كمين حيث تم استدراج جنود القوة الإسرائيلية عبر إطلاق النار باتجاههم قرب قرية سيلة الظهر، وعندما قام الجنود بمطاردة مطلقي النار تم تفجير عبوة بهم مما أدى إلى إصابة الجنود السبعة.
ووصفت جراح ثلاثة من الجنود المصابين بالمتوسطة، والباقون جراحهم خفيفة.
وتشهد الضفة الغربية توترا منذ شن القوات الإسرائيلية الحرب على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر الماضي.
وكثّف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية، في الضفة، وزاد اقتحاماته للمدن والبلدات والمخيمات الفلسطينية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كمين القوة الإسرائيلية إطلاق النار الضفة الغربية الحرب قطاع غزة الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية إسرائيل حرب غزة حركة حماس كمين القوة الإسرائيلية إطلاق النار الضفة الغربية الحرب قطاع غزة الجيش الإسرائيلي شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
إصابة قائد إسرائيلي كبير بانفجار عبوة ناسفة في طولكرم بالضفة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة قائد بعد انفجار عبوة ناسفة في مركبة خلال عملية في طولكرم بالضفة الغربية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.
في وقت سابق، نشرت الفصائل الفلسطينية مقطع فيديو جديد تحت عنوان «صيد الثعابين»، الذي تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع، ويظهر استهدافًا لقوة إسرائيلية.
وأكدت الفصائل الفلسطينية أنها أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف القوة الإسرائيلية، إلا أن المقطع انتهى بصورة فارغة مع تعليق «للحديث بقية»، مما أضفى غموضًا على تفاصيل العملية.
وفقًا لما يظهر في الفيديو، فإن العملية العسكرية وقعت الاثنين الماضي في منطقة دوار التعليم في قطاع غزة، حيث تم استدراج القوة الإسرائيلية إلى منزل مدمَّر، كانت قد زُرِعت فيه عبوتان ناسفتان مسبقًا، إحداهما داخل المنزل والأخرى خارجه، والعملية تمت على عدة مراحل: في المرحلة الأولى، دخل جندي إسرائيلي إلى المنزل لتفقده، ثم أُرسلت طائرة مسيرة من طراز "كواد كابتر" لفحص المنطقة، لكنها فشلت في اكتشاف العبوات الناسفة.
أما في المرحلة الثانية، دخل 3 أفراد من القوة الإسرائيلية إلى المنزل، حيث تم تفجير العبوات الناسفة، مما أسفر عن مقتلهم.
وفي المرحلة الأخيرة، وبعد التفجير الأول داخل المنزل، فرَّ باقي أفراد القوة الإسرائيلية، والذين كانوا أكثر من عشرة، ليتم تفجير العبوة الثانية أثناء هروبهم، ما أدى إلى إصابة ما لا يقل عن سبعة منهم بجروح خطيرة.