صحافة العرب:
2024-11-27@19:14:05 GMT

اقتصاد أهم ما يجب أن تعرفه حول الاستثمار في NFTs

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

اقتصاد أهم ما يجب أن تعرفه حول الاستثمار في NFTs

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن أهم ما يجب أن تعرفه حول الاستثمار في NFTs، أهم ما يجب أن تعرفه حول الاستثمار في NFTs اقتصـاد NFTs .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أهم ما يجب أن تعرفه حول الاستثمار في NFTs، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أهم ما يجب أن تعرفه حول الاستثمار في NFTs
أهم ما يجب أن تعرفه حول الاستثمار في NFTs اقتصـاد NFTs 2023-07-23T12:17:56+00:00

NFTS هي الأصول الرقمية التي تمثل ملكية أو إثبات صحة عنصر فريد من نوع أو قطعة من المحتوى، مثل الأعمال الفنية أو الموسيقى أو المقتنيات أو العقارات الافتراضية. مع قدرتها على توفير الندرة التي يمكن التحقق منها وسجلات الملكية غير القابلة للتغيير من خلال تقنية blockchain، برزت NFTS كمجال استثمار آسر وربح. في هذه المقالة، سوف نستكشف صعود استثمارات NFT، والتكنولوجيا المتعلقة بها، والفرص والاعتبارات المرتبطة بهذه الحدود الاستثمارية الجديدة الرائعة.

شرح مفهوم (NFTS):

بينما يتساءل الأغلبية عن ما هو الفوركس، يتساءل البعض الاخر عن مفهوم NFTs على عكس العملات المشفرة مثل Bitcoin أو Ethereum، والتي هي قابلة للتبديل، فإن NFTs غير قابلة للتجزئة ومتميزة. يمتلك كل NFT معرفًا فريدًا، مما يضمن عدم وجود رموبين على حد سواء. يتم تحقيق هذا التفرد من خلال تقنية blockchain، عادةً ما يستخدم blockchain من Ethereum، والذي يوفر دفترًا لا مركزيًا وشفافًا لتسجيل تاريخ الملكية وتاريخ المعاملات.

ميزات استثمارات NFTs:

المقتنيات الرقمية والفن: اكتسبت NFTS اهتمامًا كبيرًا في عالم الفن، مما سمح للفنانين بإنشاء وبيع الأعمال الفنية الرقمية ذات الندرة وحقوق الملكية التي يمكن التحقق منها. يتم سحب هواة جمع هذه المقتنيات وتفرد هذه الأصول الرقمية، والتي يمكن أن تتراوح من القطع الفنية الرقمية إلى بطاقات التداول الافتراضية والعقارات الافتراضية في Moverses.

إمكانية تقدير القيمة: على غرار الاستثمارات التقليدية، يمكن أن تقدر NFTS في القيمة بناءً على عوامل مثل الطلب والندرة وسمعة الفنان أو الصانع. لقد جلبت بعض NFTs ملايين الدولارات في المزادات، حيث استحوذت على مصلحة المستثمرين الذين يبحثون عن عوائد محتملة عالية وعن أسرار تحقيق الثراء بالاستثمار.

فرص الاستثمار المتنوعة: تمتد NFTs إلى ما وراء عالم الفن، وتشمل مختلف القطاعات مثل الموسيقى والألعاب والرياضة والترفيه. يمكن للمستثمرين استكشاف الفرص للاستثمار في الأراضي الافتراضية أو البضائع الافتراضية داخل ألعاب الفيديو أو ألبومات الموسيقى الرقمية أو اللحظات الأيقونية في تاريخ الرياضة وغيرها.

الفرص والمخاطر:

· إمكانات الاستثمار: توفر NFTS إمكانية الحصول على عوائد كبيرة على الاستثمار إذا تم شراؤها بحكمة. في بعض الحالات، رأى المتبنون الأوائل أرباحًا كبيرة حيث ارتفعت قيمة بعض NFTS بمرور الوقت. ومع ذلك، من المهم إجراء بحث شامل لتحديد NFTs مع أساسيات قوية وإمكانات ربح طويلة الأجل.

· التقلبات ومخاطر السوق: مثل أي استثمار، تحمل NFTs مخاطر متأصلة. يمكن أن يكون سوق NFT متقلبًا للغاية، مع تقلب الأسعار بسرعة. يجب أن يكون المستثمرون مستعدين لتقلبات الأسعار وأن يكونوا حذرين بشأن الاستثمار أكثر مما يمكنهم خسارتهم عن طريق إدارة المخاطر المالية.

· الأصالة والاحتيال: بينما تضمن تقنية blockchainالشهيرة أصالة وملكية NFTS، كانت هناك حالات من عمليات الاحتيال و NFTS المزيفة. يجب أن يكون المستثمرون متيقظين والتحقق من شرعية منصات NFT والأسواق والبائعين قبل إجراء أي عمليات شراء.

· نمو السوق: شهدت سوق NFT نمواً هائلاً، مما دفع بعض الخبراء إلى التعبير عن مخاوف بشأن التغير المحتمل. من الضروري التعامل مع استثمارات NFT بحذر وتقييم القيمة الأساسية وطلب NFT بعناية.

في الأخير، برزت ال NFTS كنوع استثمار جذاب، حيث استفادت من تقنية blockchain لإحداث ثورة في الملكية وتمثيل القيمة في العالم الرقمي. توفر الاستثمارات في NFT فرصًا فريدة لهواة جمع القطع الفنية الافتراضية والمستثمرين للمشاركة في السوق المزدهرة للفن الرقمي والموسيقى والمقتنيات والأصول الافتراضية. ومع ذلك، من المهم التعامل مع استثمارات NFT من خلال البحث الشامل، والوعي بالمخاطر، ومراقبة دقيقة للأصالة. مع استمرار تطور سوق NFT، إن الحفاظ على اطلاع وفهم دينامكيات هذا النوع من الاستثمار الناشئ سيكون مفتاحًا لزيادة الأرباح المحتملة مع التخفيف من المخاطر المرتبطة بها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل يمكن تعزيز الجبهة الداخلية دون المساس بالعنصريين؟

صرح وزير الدفاع التركي، ياشار غولر، الثلاثاء، أن القفل تم إغلاقه في منطقة الزاب بشمال العراق، في إشارة إلى أن العمليات العسكرية التي قام الجيش التركي حققت أهدافها، وأبعدت عناصر حزب العمال الكردستاني عن الحدود التركية، وأغلقت كافة المنافذ والطرقات التي كان الإرهابيون يستخدمونها للوصول إلى الأراضي التركية، كما تم تدمير المخابئ والمستودعات والكهوف التابعة للمنظمة الإرهابية.

تصريحات غولر تشير إلى أن تركيا ستنتقل إلى مرحلة أخرى في مكافحة حزب العمال الكردستاني. ومن المؤكد أن الجبهة التي ستركز عليها تركيا في المرحلة الجديدة للقضاء على الإرهاب الانفصالي الذي يهدد أمنها القومي، ستكون مناطق في شمال سوريا. وقبل انطلاق تلك المرحلة، تسعى أنقرة إلى تقديم خطوات لتعزيز الجبهة الداخلية.

رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهتشلي، جدد في كلمته الأخيرة أمام نواب حزبه، المبادرة المثيرة التي أطلقها قبل حوالي شهر، حين دعا إلى إطلاق سراح مؤسس حزب العمال الكردستاني المسجون في جزيرة إمرالي ببحر مرمرة، عبد الله أوجلان، ليلقي في البرلمان كلمة أمام نواب حزب المساواة والديمقراطية للشعوب، يعلن فيها حل المنظمة الإرهابية، الأمر الذي يؤكد أن مبادرة بهتشلي ليست مجرد مناورة سياسية أو تصريحات للاستهلاك الإعلامي، بل هي مبادرة مبنية على دراسات عميقة تستشرف المستقبل القريب وتقف وراءها الدولة التركية.

تصريحات المسؤولين والسياسيين الأتراك حول تعزيز الجبهة الداخلية والاستعداد لمواجهة التحديات والمخاطر التي تحيط بالبلاد، تضع أهدافا أمام تركيا لا يمكن تحقيقها بعقلية الدولة القومية، كما أن التساهل مع العنصريين الذين يحرضون الشارع التركي ضد الأكراد والعرب، ويسعون إلى إثارة الفوضى، يقف كعائق كبير يعرقل الوصول إلى تلك الأهداف
وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، في كلمته أمام لجنة التخطيط والميزانية في البرلمان التركي، ذكر أن تركيا هي الحامي والداعم الحقيقي للأكراد خارج حدودها الشرقية والجنوبية، كما هي الحامي والداعم الوحيد للألبان والبوشناق في البلقان، مشددا على أن ذلك أمر مسلَّم تاريخيا لن يسمحوا بتغييره. وتشير هذه التصريحات إلى أن ما تسعى إليه أنقرة لا يقتصر على رص الصفوف في الداخل، بل يرمي أيضا إلى تعزيز الأواصر الأخوية مع أكراد سوريا والعراق.

تصريحات المسؤولين والسياسيين الأتراك حول تعزيز الجبهة الداخلية والاستعداد لمواجهة التحديات والمخاطر التي تحيط بالبلاد، تضع أهدافا أمام تركيا لا يمكن تحقيقها بعقلية الدولة القومية، كما أن التساهل مع العنصريين الذين يحرضون الشارع التركي ضد الأكراد والعرب، ويسعون إلى إثارة الفوضى، يقف كعائق كبير يعرقل الوصول إلى تلك الأهداف. وبالتالي، يطرح هذا السؤال نفسه: "كيف سيتم تعزيز الجبهة الداخلية دون وضع حد للعنصريين الذين يهدمون كل الجهود المبذولة بذاك الاتجاه؟".

هناك مساعٍ كبيرة يقوم بها العنصريون لضرب الأواصر الإسلامية التي تربط بين الأتراك والأكراد والعرب وغيرهم من الشعوب المسلمة. ومن المؤكد أن تلك المساعي تخدم أجندات القوى الدولية والإقليمية التي ترغب في إضعاف تركيا وعزلها عن عمقها الإسلامي. ويروج هؤلاء بشكل ممنهج في صفوف الشباب عموما وصغار السن منهم على وجه الخصوص؛ آراء تهدف إلى إعادة الشعب التركي المسلم إلى ما قبل اعتناقه بالإسلام. ويقولون إن إله الأتراك "تنغري" يختلف عن إله العرب، ويصفون المسلمين المدافعين عن الأخوة الإسلامية بصفات مثل "الإسلاميين السياسيون"، و"العربجيلار"، كما يتهمونهم بمحاولة "تعريب تركيا". ومن اللافت أن هؤلاء كثفوا في الأونة الأخيرة جهودهم الإعلامية لمنع تعاطف الشارع التركي مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة في قطاع عزة، الأمر الذي يكشف عن الجهات الخارجية التي يرتبطون بها.

رئيس الجمهورية التركي، رجب طيب أردوغان، في كلمته التي ألقاها الثلاثاء، خلال اجتماع مجلس الشورى الديني السابع الذي تنظمه رئاسة الشؤون الدينية في العاصمة أنقرة، لفت إلى أهمية الإسلام لتركيا قائلا: "إن وجد الإسلام وجد الوطن والعلم والحرية، وقبل كل شيء إن وجد الإسلام وجدت تركيا". وذكر أن الأفكار الهدامة التي يتم ترويجها تحت قناع العنصرية لاستهداف الإسلام تمس الأمن القومي، مشيرا إلى أن الحركات العنصرية تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي لترويج تلك الأفكار. هؤلاء كثفوا في الأونة الأخيرة جهودهم الإعلامية لمنع تعاطف الشارع التركي مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة في قطاع عزة، الأمر الذي يكشف عن الجهات الخارجية التي يرتبطون بهاوأضاف أن "الذين يريدون تدمير الاتحاد والسلام في منطقتنا يهاجمون بشكل مباشر إيماننا، والهجمات ضد الإسلام والمسلمين تخفي نفسها بأقنعة مثل الإلحاد والربوبية والشامانية".

التحذير الذي جاء في كلمة أردوغان يؤكد أن الحكومة التركية على علم بتحركات العنصريين وأهدافهم الخبيثة، وتدرك مدى خطورة تلك التحركات. إلا أن مراقبة ما يقوم به العنصريون لترويج الأفكار الهدامة بين الشباب لا تكفي وحدها لحماية الأمن القومي والسلم الأهلي، بل لا بد من التحرك عمليا لإزالة ذاك الخطر، في ظل تقارير تشير إلى محاولات لتشكيل خلايا من العنصريين في الجيش والأمن والاستخبارات.

العنصريون لن ينجحوا، بإذن الله، في إعادة الشعب التركي المسلم إلى الاعتناق بالشامانية، إلا أنهم يمكن أن ينجحوا في تجنيد نسبة من الهمج الطائشين وأصحاب السوابق الجنائية لإثارة الفوضى والقلاقل، وهدم كافة الجهود المبذولة لرص الصفوف في الداخل وتقوية الأواصر الأخوية بين الشعوب المسلمة في المنطقة من أجل التصدي لتحديات الخارج. وبالتالي، لا يمكن أن يتم تعزيز الجبهة الداخلية دون التخلي عن التساهل مع العنصريين ووضع حد لتحركاتهم المشبوهة.

x.com/ismail_yasa

مقالات مشابهة

  • هل يمكن تعزيز الجبهة الداخلية دون المساس بالعنصريين؟
  • إلى أي مدى يمكن أن يرتفع سعر بتكوين في عهد ترامب؟
  • ارتفاع العملات الرقمية مع ترامب: إلى أي مدى يمكن أن يرتفع سعر بتكوين؟
  • أستاذ استثمار: الصناعة في مصر قائمة على اقتصاد المعرفة
  • "أونروا": أوضاع سكان شمال غزة "لا يمكن تصورها"
  • أستاذ اقتصاد: «النقل والطرق» أحد أهم القطاعات الحيوية
  • دعم رجال الأعمال والعمل..
  • «يو. بي. إس»: 4.7% نمو اقتصاد الإمارات غير النفطي في 2024
  • الأشد في الخريف.. كل ما تعرفه عن نوة المكنسة
  • "UBS" يتوقع نمو اقتصاد الإمارات غير النفطي 4.7% في 2024