امساكية رمضان 2024 اسطنبول
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
امساكية رمضان 2024 اسطنبول ، حيث يرغب عدد كبير من المسلمين والمسلمات في معرفة أوقات السحور والإفطار خلال أيام الشهر الفضيل والتي قد تمتد الى 30 يوما ، إذ تعتبر المدينة التركية من أهم مراكز التسوق في كافة الولايات التركية .
امساكية رمضان 2024 اسطنبولتوفر وكالة سوا الإخبارية امساكية رمضان 2024 اسطنبول ، لكافة الجاليات المسلمة في تركيا ، خاصة القاطنين في هذا المدينة والتي تعتبر من أكبر المدن التركية ، إذ أن هناك فوارق زمنية داخل المدينة تدفع كثيرون لضرورة معرفة وقت السحور ووقت الإفطار.
ومما لا شك فيه أن المواطنين الأتراك بدأوا منذ عدة أيام في الاستعداد لاستقبال الشهر المبارك ، من خلال تزيين واجهات المحلات التجارية ونشر الاضاءات بين أزقة الشوارع ابتهاجا بقدوم شهر رمضان 2024 ، والذي يأتي هذا العام في ظروف غاية في الصعوبة في ظل ما تتعرض له بعض دول المنطقة.
وبعد نشر امساكية رمضان 2024 اسطنبول ، ننشر ، لكم وكالة سوا الإخبارية أشهر ما يميز شهر رمضان 2024 في تركيا والتي تتمحور حول التالي:-
التقاليد والعادات: يمكنك التطرق إلى العادات والتقاليد التي تميز شهر رمضان في تركيا، مثل تقديم الطعام للصائمين في المساجد وعادات الزيارة بين الأقارب والأصدقاء.
الطعام الرمضاني التقليدي: اكتب عن أنواع الطعام التقليدية التي يتم تحضيرها خلال شهر رمضان في تركيا، مثل الإفطار مع السوبور والأطعمة الخاصة بالإفطار والسحور.
الأنشطة الدينية: يمكنك التحدث عن الأنشطة الدينية التي تقام في شهر رمضان، مثل الصلاة وقراءة القرآن والتبرعات الخيرية التي تشهد ارتفاعًا خلال هذا الشهر.
المظاهر الاجتماعية والثقافية: تتناول هذه النقطة كيفية تأثير شهر رمضان على المظاهر الاجتماعية والثقافية في تركيا، مثل الروح المعنوية والتضامن الاجتماعي.
الأنشطة الثقافية والترفيهية: تحدث عن الفعاليات والأنشطة التي تُنظم في تركيا خلال شهر رمضان، مثل المسابقات الثقافية والعروض الفنية والمسلسلات التلفزيونية الخاصة برمضان.
تأثير الشهر على الاقتصاد: يمكنك استكشاف كيف يؤثر شهر رمضان على الاقتصاد التركي، بما في ذلك زيادة النشاط التجاري وأنواع الصناعات التي تشهد طلبًا متزايدًا خلال هذا الوقت.
تجربة شهر رمضان الشخصية: يمكنك أيضًا مشاركة تجربتك الشخصية أو قصة شخصية عن كيفية قضاء شهر رمضان في تركيا وكيف أثرت هذه التجربة على حياتك
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
لبلبة تكشف عن الشخصية الوحيدة التي تشبهها في أفلامها.. ما هي؟
قالت الفنانة لبلبة إنها لم تخشَ مواجهة الجمهور يوما، وترى أن تصفيق الجمهور ومقابلتهم وتقديرهم هي أجمل الأشياء، مشيرة إلى أن أول مرة صعدت فيها على المسرح كانت بعمر 6 سنوات، وعندما نادوا على اسمها صفق الجمهور بحرارة ما جعلها تشعر بخضة من الأمر، لذلك عادت مرة أخرى إلى كواليس المسرح، لكن والدتها دفعتها للخروج والوقوف أمام الجمهور.
لبلبة.. «تلقائية زائدة عن اللازم»وأكدت خلال ظهورها في برنامج معكم منى الشاذلي والذي يعرض على شاشة قناة ON، أنها تتمتع بتلقائية زائدة عن اللازم، ما يجعلها تفكر في حديثها خلال بعض المواقف، وتلوم نفسها في بعض الأحيان على حديثها، موضحة أنها لا زالت تتمتع ببعض صفات الطفولة، وتتمنى أن يُزال ذلك الأمر.
نجومية في الطفولةوتابعت لبلبة «من طفولتي شُوفت الناس، واتعلمت منح السعادة للناس، والدتي كانت تقولي يجب أن تكوني متأكدة أن الجمهور في الصف الأول والأخير مبسوطين وفي منتهى السعادة، وقالتلي أنتِ جئتي للحياة من أجل إسعاد الناس، يجب أن يضحكوا».
وأكدت «أنها تعلمت منذ طفولتها عدم النظر إلى غيرها، فقد تعلمت أن لا تتدخل فيما يخص الآخرين، أحسن حاجة الرضا بداخلي، مؤكدة على حبها لكل الناس، وأنها عندما تجد عملا ناجحا لإحدى زميلاتها، تتواصل معها وتشيد بأدائها».
لبلبة: النجومية لم تغيرنيوشددت على أن النجومية والأضواء لم تُغيرها «لا يمكن أتغير، لأن من صغري كنت مشهورة، فالشهرة كانت حاجة عادية بالنسبة لي ولم استغربها إطلاقا».
عدد أفلام الفنانة لبلبةوفيما يخص عدد الأفلام التي قدمتها، قالت إنها 93 فيلما حتى الآن، وأن المهم للفنان هو الاستمرارية، لأنها أصعب الأشياء في مهنة الفن، موضحة أنها لم تقدم أدوارا تُشبهها خلال مسيرتها الفنية، ولكن إخوتها أخبروها بأنها تُشبه شخصية نوال في فيلم خلي بالك من جيرانك مع عادل إمام، والذي عرض عام 1979 بطولة فؤاد المهندس ومديحة يسري ومن إخراج محمد عبدالعزيز.
النعامة والطاووسوأشارت لبلبة إلى أن أفلام مثل ليلة ساخنة وجنة الشياطين والنعامة والطاووس، لا تُشبهها، كاشفة عن أنها لم تكن ترغب في تقديم شخصية الطبيبة في فيلم النعامة والطاووس، لأن موضوع الفيلم وقتها كان غريبا، ولم تكن الرقابة متفتحة كما الآن، والفيلم رٌفض للمخرج صلاح أبو سيف 3 مرات، ليُخرجه ابنه فيما بعد، لكن والده هو من عمل على سيناريو الفيلم مع لينين الرملي.