المناطق_الرياض

أعلن طيران ناس، الناقل الجوي السعودي و الطيران الاقتصادي الرائد فيالعالموالشرق الأوسط ، عن بداية الاختبارات لقبول 100طيار مساعد اليوم الجمعة8مارس، وذلك ضمن مراحل القبول في برنامج طياري المستقبل المخصص لتخريج سعوديين وسعوديات للعمل بوظيفة طيارمساعد، بعدما فتح طيران ناس البرنامج لدفعة جديدة من أبناء وبنات الوطن للعام الحالي 2024، وذلك بهدف رفع نسبة التوطين لوظيفة “كابتن طيار” بعد نجاح الشركة في خطة توطين وظيفة “طيار مساعد” منذ 2019.

واشترط طيران ناس أن يجتاز المتقدموناختبار إتقان اللغة الإنجليزية بالمستوى الرابع على الأقل، وأن يكون الحد الأدنى لوقت الطيران الإجمالي 240 ساعة (215 ساعة للطائرات ذات المحرك الواحد و25 ساعة للطائرات متعددة المحرك)، والحصول على رخصة طيران صادرة من الهيئة العامة للطيران المدني (GACA) كطيار تجاري على الطائرات ذات المحركين وتشمل الطيران باستخدام أجهزة الملاحة الجوية أو رخصة طيران صادرة من مؤسسة طيران مسجلة كعضو في منظمة الطيران المدني الدولية (ICAO) واعتماد الرخصة من قبل الهيئة العامة للطيران المدني، والحصول على شهادة طبية من الدرجة الأولى سارية المفعول ومعتمدة من الهيئة العامة للطيران المدني.

أخبار قد تهمك اتفاقيات استراتيجية ووجهات جديدة.. عنوان لمشاركة طيران ناس في معرض برلين الدولي للسياحة 3 مارس 2024 - 5:05 مساءً طيران ناس يفتح باب التقديم لبرنامج “طياري المستقبل” للسعوديين والسعوديات لعام 2024 20 فبراير 2024 - 9:06 مساءً

والتزم طيران ناس منذ تأسيسه في 2007م بإطلاق برنامج “طياري المستقبل” كخطوة استراتيجية تؤكد اعتماد الناقل الوطني السعودي على الشباب السعودي الطموح، لبناء جيل جديد من أبناء وبنات الوطن المؤهلين للعمل كطيارين. ويتميز البرنامج بالجمع بين الدراسة النظرية والعملية والتدريب الفعلي على قيادة الطائرات، ليتمكن الطالب بعد إكمال برنامجه التدريبي من قيادة الطائرات والعمل كطيار مساعد في طيران ناس.

ومع تخريج قرابة 300 مساعد طيار حتى الآن، ساهم البرنامج في توطين وظيفة طيار مساعد في طيران ناس بنسبة 100% كأول برنامج من نوعه في منطقة الشرق الأوسط يحقق مستهدفات التوطين. ويطمح البرنامج إلى زيادة أعداد الخريجين خلال السنوات المقبلة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: طيران ناس طیار مساعد طیران ناس

إقرأ أيضاً:

اتحاد مصارف الإمارات: “الخدمات المصرفية الذكية تُعزز بناء اقتصاد المستقبل”

أكد اتّحاد مصارف الإمارات (الممثل والصوت الموحد للمصارف الإماراتية) أهمية مواصلة مبادرات وجهود تطوير الخدمات المصرفية الذكية من أجل بناء اقتصاد المستقبل الذي يتميز بالازدهار والمرونة والشمول المالي والشفافية والتنويع والاستدامة.

وجدد اتّحاد مصارف الإمارات، خلال مشاركته في الدورة الرابعة عشرة من قمة “AIM للاستثمار”، التزام القطاع المصرفي بتطوير وتبني الحلول الذكية والتكنولوجيا المتقدمة من أجل المساهمة في ترسيخ ريادة دولة الإمارات كمركز مالي ولوجستي عالمي تحت الإشراف المباشر من مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، الذي يضع الأطر الملائمة لتحقيق الأهداف الإستراتيجية لدولة الإمارات عبر تمكين القطاع المالي والمصرفي من القيام بدوره الحيوي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.

يشارك في قمة AIM” للاستثمار”، التي تُعقد في الفترة من 7 إلى 9 أبريل 2025 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض أدنيك تحت شعار “خارطة مستقبل الاستثمار العالمي: الاتجاه الجديد للمشهد الاستثماري العالمي نحو نظام عالمي متوازن”، رؤساء دول وأكثر من 60 وزيراً ومحافظ بنك مركزي، و30 عمدة مدينة و1250 متحدث و16 من رؤساء الأسواق المالية، و600 عارض، وأكثر من 20 ألف مشارك من 180 دولة، وهو ما يعكس أهميتها كمنصة عالمية رائدة لدعم وتشجيع الاستثمار.

وفي كلمته خلال جلسة مستقبل التمويل في قمة AIM” للاستثمار” التي شارك فيها نخبة من المسؤولين والخبراء في القطاع المصرفي والمالي والتكنولوجيا، قال السيد/ جمال صالح، المدير العام لاتحاد مصارف الإمارات: “يتميز القطاع المصرفي الإماراتي بنهج متطور في تبني وتطوير التقنيات المتقدمة لتوفير خدمات مصرفية سلسة وآمنة للعملاء، حيث يُسهم النهج الاستباقي لمصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي في تحفيز الإبداع والابتكار من أجل تلبية المتطلبات المتنامية لمختلف شرائح العملاء، ومواكبة التطورات المتسارعة في مجال التكنولوجيا المالية مع ضمان أفضل الظروف لحماية البنية التحتية الرقمية والأمن السيبراني”.

وأضاف المدير العام لاتحاد مصارف الإمارات: “انطلاقاً من رؤية القيادة الحكيمة، تُعيد دولة الإمارات تعريف الابتكار والطموح في مختلف المجالات، وتقود جهود التحول الرقمي والخدمات الذكية، حيث تهدف الإستراتيجية الرقمية لحكومة الإمارات لمضاعفة مساهمة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي للدولة من 9,7٪ إلى 20٪ بحلول العام 2031، وهو ما يؤكد التزام الدولة بتعزيز مكانتها الرائدة كمركز عالمي للتمويل والاستثمار والتجارة”.

وأوضح المدير العام لاتحاد مصارف الإمارات أيضاً أن “مبادرات مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي قد ساهمت في تحقيق نقلة نوعية في الخدمات المالية وتعزيز الدور الحيوي لدولة الإمارات في صياغة مستقبل أفضل للصناعة المصرفية محلياً وإقليمياً وعالمياً. وقد مكنت التشريعات والأطر التنظيمية الداعمة والمبادرات الطموحة مثل برنامج التحول الرقمي للخدمات المالية من إنشاء منظومة متكاملة تُتيح للمؤسسات المالية وشركات التكنولوجيا والمستثمرين الابتكار والعمل بثقة وإدارة المخاطر بكفاءة”.

كما أكد السيد/ جمال صالح أن “بنوك الإمارات تواصل الاستثمار في تحديث البنى التحتية للتكنولوجيا وتقديم خدمات متخصصة وتطوير مستمر للقنوات الرقمية، الأمر الذي ساهم في زيادة الإقبال على الخدمات الرقمية، حيث أصبحت أكثر من 95% من جميع معاملات البنوك الرائدة رقمية، كما تقدم أكثر من 90% من خدماتها عبر الهواتف الذكية، الأمر الذي يعتبر من أعلى المعدلات على مستوى العالم”.

وأشار إلى أهمية الاستفادة من التطورات المتسارعة في التقنيات الرقمية بهدف تطوير حلول مبتكرة لبناء اقتصاد المستقبل، مؤكداً على أن القطاع المصرفي في دولة الإمارات يقف في طليعة هذه الجهود حيث يوظف تقنيات البلوكتشين والذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والحوسبة السحابية من أجل توفير خدمات أفضل وتحسين التميز التشغيلي وإدارة المخاطر والامتثال بكفاءة وفعالية. وأضاف قائلاً: “لتعزيز دور الخدمات المصرفية الذكية في تحقيق النمو والتنويع الاقتصادي، علينا مواصلة الاستثمارات في البنية التحتية الرقمية، وفي الأطر الملائمة للأمن السيبراني والبيئة التنظيمية الداعمة التي تشجع الابتكار وتوفر الحماية اللازمة للعملاء وللنظام المالي”.

إضافةً إلى ذلك، استعرض المدير العام لاتّحاد مصارف الإمارات أهم العوامل والاتجاهات التي تدفع جهود التحول الرقمي والذكي ودور اتحاد مصارف الإمارات وبنوكه الأعضاء في توطيد التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية والجهات والمؤسسات المعنية لتطوير نظام بيئي مصرفي ذكي مزدهر، مشيراً إلى مبادرات تنمية المواهب وزيادة الوعي بالخدمات الرقمية والأمن السيبراني ومكافحة الاحتيال، والتمويل المستدام الذي يركز على مواكبة المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة، فضلاً عن حلول إدارة الاستثمارات والثروات والتمويل المدمج بالاستفادة من إمكانات واجهات برمجة التطبيقات والذكاء الاصطناعي. وأكد على نجاح دولة الإمارات في إرساء أسس قوية لنمو الخدمات المصرفية والتمويل المفتوح في بيئة آمنة، الأمر الذي يدعم تقديم خدمات مصرفية مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات جميع شرائح العملاء وزيادة الشمول المالي”.

بالإضافة إلى مستقبل التمويل، شملت المحاور الرئيسية لقمة “AIM للاستثمار” التجارة العالمية والاستثمار الأجنبي المباشر والشركات الناشئة واليونيكورن، ومدن المستقبل والتصنيع العالمي والاقتصاد الرقمي ورواد الأعمال. وشهدت الدورة الحالية للقمة أكثر من 400 جلسة حوارية و 13 اجتماع طاولة مستديرة رفيعة المستوى.


مقالات مشابهة

  • وفد من الطيران المدني السعودي يزور مطار دمشق تمهيدا لإعادة الرحلات
  • “مدير المشاريع المحترف”… برنامج تدريبي يستفيد منه أكثر من 50 شابا بحمص
  • اتحاد مصارف الإمارات: “الخدمات المصرفية الذكية تُعزز بناء اقتصاد المستقبل”
  • أمين مسلوق: “برنامج “الفيفا” يتماشى مع المعطيات الموجدة في الجزائر”
  • أمين مسلوق: “برنامج الفيفا يتماشة مع المعطيات الموجدة في الجزائر”
  • تمديد فترة التسجيل في “برنامج الدبلوم المشارك في القراءات السبع” للطلاب الدوليين بالجامعة الإسلامية
  • “بلدية الكفرة”: طواقم جهاز الدفاع المدني والمواطنون سيطروا على الحرائق المندلعة
  • ترامب يبدأ بابتزاز “أوروبا” مقابل التفاوض على “الرسوم الجمركية”
  • برنامج الذكاء الاصطناعي يطلق الدفعة السادسة بالشراكة مع جامعة برمنجهام
  • ضمن برنامج “نقل التقنيات والممارسات الزراعية”.. “استدامة” تستهدف زراعة نبات الأزولا لتغذية الدواجن والمواشي