افتتاح معارض "أهلًا رمضان" بمدينة نجع حمادي شمال قنا
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
افتتح الدكتور حازم عمر نائب المحافظ، اليوم الجمعة، سادس معارض أهلا رمضان، بمدينة نجع حمادي شمال قنا، ضمن 9 معارض أعلنت عنها المحافظة.
وافتتح المعرض، بمقر الوحدة المحلية لمركز ومدينة نجع حمادي، شمال قنا، لبيع السلع الغذائية للمواطنين بأسعار مخفضة تصل إلى 30%.
وذلك فى إطار الجهود التى تبذلها الدولة، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، لضبط الأسعار والحد من ارتفاعها ومحاربة الغلاء بالأسواق وتخفيف العبء عن كاهل المواطنين.
تلبية لاحتياجاتهم خاصة مع قرب حلول شهر رمضان المعظم، ورافق نائب المحافظ، حسن محمد القط مدير عام مديرية التموين، وأشرف أنور رئيس مركز ومدينة نجع حمادى.
وقال نائب محافظ قنا ، إنه جارى التوسع في افتتاح وتجهيز معارض اهلا رمضان لبيع السلع الغذائية بكافة المراكز والقرى علي مستوى المحافظة.
بالتنسيق مع رؤساء المراكز ومديرية التموين والشركة المصرية لتجارة الجملة والغرفة التجارية بالإضافة إلى منافذ السلاسل التجارية والغذائية المنتشرة بكافة قرى ومراكز المحافظة.
كما افتتح نائب محافظ قنا، معرض أهلًا رمضان بوسط مدينة نجع حمادى ، والذى ينظمه أحد الأحزاب السياسية.
وعقب الافتتاح تفقد نائب المحافظ الأقسام المختلفة للمعرض، والذي يضم ياميش رمضان والسلع الغذائية المتنوعة بكميات مناسبة.
واستمع إلى شرح لأقسام المعرض وأسعار السلع الغائية المعروضة بأنواعها وفرق أسعارها عن المحلات في الخارج، كما التقى ببعض الأهالي وأطمئن على جودة المنتجات المعرضة بالمعرض ومدى توافرها بكميات كبيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إفتتاح سادس معارض أهلا رمضان مدينة نجع حمادي شمال قنا 9 معارض اسعار مخفضة
إقرأ أيضاً:
غزة: بدء نفاد السلع التموينية والمواد الغذائية الأساسية
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الإثنين، 10 مارس 2025، .بدء نفاد السلع التموينية والمواد الغذائية الأساسية من الأسواق والمحال التجارية.
وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:
تصريح صحفي:
9 أيام من إطباق الاحتلال للحصار ومنع إدخال المساعدات
بعد تسعة أيام من جريمة الاحتلال الصهيونازي، منع المساعدات وإطباق الحصار على قطاع غزة بإغلاق المعابر، بدأت تداعيات هذه الجريمة تظهر بشكل واضح، ويمكن رصدها؛ عبر:
١.شح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي وأزمة أكبر في مياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية.
٢.بدء نفاد السلع التموينية والمواد الغذائية الأساسية من الأسواق والمحال التجارية.
٣.توقف غالبية التكيات الخيرية عن العمل، بسبب عدم توفر المواد التموينية، ما حرم آلاف الأسر التي كانت تعتمد عليها في توفير قوت يومها.
٤.عودة آلاف الأسر لاستخدام الحطب بدلا من غاز الطهي، مع ما يسببه ذلك من أثر صحي وبيئي.
٥.إزدياد تراكم أكوام النفايات مع عدم قدرة البلديات على رفعها لتوقف إمدادات الوقود.
٦.توقف إمداد النازحين بالخيام كمأوى مؤقت، وعدم القدرة على إنشاء مخيمات إيواء جديدة لعدم توفر الاحتياجات.
٧.مضاعفة معاناة المرضى المزمنين والجرحى الذين لا يجدون الدواء أو المستهلكات الطبية لمداواة جراحهم.
هذه ملامح مما يواجهه أكثر من ٢،٤مليون إنسان داخل قطاع غزة، قرر الاحتلال الصهيونازي أن يقتلهم ببطىء فأحكم حصارهم ومنع عنهم كل أسباب الحياة، ولو استطاع منع الهواء لفعل.
نحذر بأن الأيام القادمة ستحمل معها المزيد من تدهور الواقع الإنساني المنكوب على الصعيد المعيشي والصحي والبيئي، مع عودة شبح المجاعة وإنعدام الأمن الغذائي والمائي، وانهيار المنظومة الصحية بشكل شبه تام.
يتحمل قادة الاحتلال مسئولية هذه الجريمة وكل ما ينجم عنها وفي مقدمتهم رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو المدان بجرائم ضد الإنسانية والمطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، والذي يتباهى بهذه الجرائم، متجردا من الحد الادنى للقيم والأخلاق الإنسانية.
نهيب بدولنا العربية والإسلامية، إنفاذ قراراتهم المتعلقة بكسر الحصار عن غزة، والضغط ل فتح معبر رفح ، وضمان إدخال احتياجات المواطنين.
نطالب المجتمع الدولي بعدم الرضوخ لإرادة الاحتلال ورفض هذه الجريمة، واتخاذ إجراءات عملية لكسر الحصار ومحاسبة مجرمي الاحتلال على هذه الجرائم، وضمان عدم إفلاتهم من العقاب.
المكتب الإعلامي الحكومي
غزة_فلسطين
الإثنين ١٠ مارس ٢٠٢٥م
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025