سرايا - ابو عبيدة: الحرب تدخل شهرها السادس ولا يزال العدو يمارس محرقة نازية بحق شعبنا

ابو عبيدة: عملية طوفان الاقصى جاءت رداََ على عدوان متواصل منذ عقود.

ابو عبيدة: ما زلنا نكبد العدو خسائر فادحة و مازال لدينا المزيد

ابو عبيدة: يد ظالمة ومرتجفة ترتفع في مجلس الأمن لتعطيل كل محاولة ولو كانت شكلية لنصرة المظلومين

ابو عبيدة: كتائب القسام والمقاومة الفلسطينية حملنا أرواحنا على أكفنا وأدركنا أن العدو لن يردعه بيان ولا تنديد ولا قرار دولي، فأعددنا له ما يسوءه، ومازالنا نكبد جيشه خسائر فادحة في صفوف جنوده وضباطه ومرتزقته ومازال لدينا المزيد

ابو عبيدة: نبارك لشعبنا وأمتنا قرب حلول شهر رمضان، شهر الطاعات والجهاد والانتصارات

ابو عبيدة: لن يهنأ العدو على أرضنا ولن يفلح في جلب الأمن لنفسه قبل أن يحصل شعبنا على حقوقه

ابو عبيدة: نستقبل رمضان بالجهاد والرباط في زمن عز فيه الرجال

بالفيديو.

. كلمة الناطق العسكري باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" في اليوم 154من معركة طوفان الأقصى#سرايا #غزة #عاجل pic.twitter.com/lSOczTM6aW
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) March 8, 2024


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

كارثة بيئية بسبب الحرب على غزة تمتد 21 عاما

خلّفت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة كارثة بيئية غير مسبوقة، حيث يواجه سكان القطاع معضلة جبال من الركام تحولت إليها مدنهم وقراهم.

وبحسب التقديرات الأولية للأمم المتحدة، فقد تجاوز حجم الركام 50 مليون طن، وهو رقم ضخم يكشف جزءاً بسيطاً من تداعيات هذه الحرب الكارثية التي حولت كل ما في القطاع تقريباً إلى ركام.

ويشير تقرير أعده الصحفي عمار طيبي للجزيرة إلى أن إسرائيل ألقت نحو 100 ألف طن من المتفجرات على القطاع الصغير مساحة والكثيف سكاناً، مما أدى إلى تدمير شامل للبنية التحتية والمباني السكنية.

وتقول الأمم المتحدة إن إزالة هذا الركام سيستغرق 21 عاماً، وذلك إذا توفرت الآليات الكافية والوسائل المناسبة، وهو ما يبدو صعب المنال في ظل الحصار المفروض على القطاع والقيود على دخول المعدات الثقيلة.

وقدرت المنظمة الدولية التكلفة الأولية لهذه العملية بمليار و200 مليون دولار، علماً بأن هذا المبلغ يغطي فقط عملية إزالة الركام ونقله، وليس إعادة الإعمار أو تهيئة الطرقات، مما يعني أن التكلفة الإجمالية لإعادة إعمار غزة ستكون أضعاف هذا الرقم.

تدمير 85% من المباني

وأحدثت الحرب الإسرائيلية على القطاع وضعا أسوأ بكثير من المدن التي دمرتها الحرب العالمية الثانية، إذ إن 85% من المباني في القطاع مدمرة، ويصل عدد الوحدات السكنية المدمرة كلياً أو جزئياً إلى 450 ألف وحدة.

إعلان

ولا يقتصر الدمار على المباني فحسب، بل يشمل أيضاً مئات الكيلومترات من الشوارع والأرصفة وقنوات المياه والصرف الصحي، مما يجعل عملية إعادة الإعمار تحدياً هائلاً أمام الفلسطينيين والمجتمع الدولي.

ولتقريب حجم هذا الدمار، حاول التقرير تقريب الصورة من خلال عدة أمثلة توضيحية:

لو حُمل هذا الركام في شاحنات تحمل كل واحدة 20 طناً، فسيكون لدينا موكب شاحنات بطول 30 ألف كيلومتر، وهي مسافة تعادل ثلاث مرات المسافة بين قطاع غزة وواشنطن. برج إيفل في باريس يزن 10 آلاف طن، مما يعني أن ركام غزة يعادل وزن 5 آلاف برج مماثل. يمكن باستخدام ركام قطاع غزة تشييد سور بطول وعرض سور الصين العظيم، الذي يمتد على مسافة 21 ألف كيلومتر. وزن الهرم الأكبر في الجيزة يقدر بـ 6.5 ملايين طن، مما يعني أن ركام غزة يكفي لبناء 8 أهرامات مماثلة للهرم الأكبر.

هذه الأمثلة قد تقرب الصورة نسبياً، لكن الواقع يبقى أصعب وأكثر تعقيداً، إذ إن الأرقام وحدها لا تعكس المعاناة الإنسانية والتحديات الاقتصادية والبيئية التي ستواجه سكان غزة لعقود قادمة.

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تدعم السودان بقيمة 125 مليون يورو لتوفير الغذاء والدواء
  • كتائب القسام تشتبك مع قوات العدو الصهيوني المتوغلة في قطاع غزة
  • كارثة بيئية بسبب الحرب على غزة تمتد 21 عاما
  • الغذاء والدواء توضح أسباب التسمم الوشيقي وطرق الوقاية منه
  • كتائب القسام تعلن تفجير منزل مفخخ بقوة إسرائيلية في رفح
  • عاجل | كتائب القسام: مجاهدونا فجروا منزلا مفخخا بقوة صهيونية تسللت لمنطقة أبو الروس شرق رفح وأوقعوهم بين قتيل وجريح
  • شاهد| كتائب القسام تنشر فيديو جديد لأسير صهيوني
  • بالفيديو: كتائب القسام تبث مقطع فيديو للجندي عيدان ألكسندر
  • الغذاء والدواء تشارك في لقاءات مركز توعية ضيوف الرحمن لتعزيز الجاهزية لموسم الحج
  • القسام تعلن أنها ستنشر مقطع فيديو للأسرى لديها