- الهلال يبدي استعداده لشراء عقد مبابي مقابل 200 مليون يورو
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الهلال يبدي استعداده لشراء عقد مبابي مقابل 200 مليون يورو، أكدت إذاعة مونت كارلو الفرنسية أن الهلال أبدى استعداده لشراء عقد اللاعب كيليان مبابي مقابل 200 مليون يورو، وذلك مع تقديم راتب سنوي لـ مبابي .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الهلال يبدي استعداده لشراء عقد مبابي مقابل 200 مليون يورو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت إذاعة مونت كارلو الفرنسية أن الهلال أبدى استعداده لشراء عقد اللاعب كيليان مبابي مقابل 200 مليون يورو، وذلك مع تقديم راتب سنوي لـ مبابي بقيمة 200 مليون يورو لمدة موسمين .
فينا أعلن نادي باريس سان جرمان، في وقتٍ سابق استبعاده نجمه مبابي عن جولته الآسيوية التي بدأت الجمعة، وتستمر حتى 3 أغسطس المقبل، استعداداً للموسم المقبل.
ويسعى “سان جرمان” لبيع مبابي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية للحصول على مقابل مادي، في حين أعلن اللاعب أنه سينتظر حتى نهاية عقده الصيف المقبل، ووقتها يحق له الرحيل مجانًا.
وكان مبابي خاض مباراة “سان جرمان” ضد لوهافر، الجمعة، وسجّل هدفاً في اللقاء الذي انتهى بفوز فريقه بهدفين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية
قالت تقارير إعلامية أن اللواء محمد الشعار وزير الداخلية السوري الأسبق في نظام الاسد ونائب رئيس ما كانت تُعرف بالجبهة الوطنية التقدمية، سلَّم نفسه، اليوم الثلاثاء ، للسلطات السورية عن طريق وسطاء.
ونُشر مقطع فيديو للشعار في سيارة تتبع القوات الأمنية السورية قال خلاله إنه لم يتورط في تعذيب السوريين في سجون الوزارة، وإن ذلك جرى في سجون مثل صيدنايا.
وقال الشعار إنه سلّم نفسه “طواعية”، مبديا استعداده “للحديث بشفافية” مع السلطات الجديدة.
وأضاف “أنا كتاب مفتوح، سأتوجه إلى القيادة في دمشق لأدلي بما لدي، وأجيب عن الأسئلة بشفافية ووضوح”.
وزعم الشعار أن وزارة الداخلية “كانت مسؤولة فقط عن السجون الرسمية”، وأنه “ليس لها سجون مخفية”.
وكان الشعار الناجي الوحيد في عملية تفجير خلية الأزمة في 18 يوليو/تموز 2012، مما أدى إلى مقتل مسؤولين آخرين كانوا في الاجتماع، وإصابته بجروح.