تفاصيل مثيرة عن بيع السويد أسلحة بـ1.5 مليار دولار إلى جهة مجهولة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام تفاصيل مثيرة عن بيع السويد أسلحة بقيمة 1.5 مليار دولار خلال العام 2023، إلى جهة مجهولة، لم يتم الكشف عنها.
وكشفت هيئة التفتيش السويدية للمنتجات الاستراتيجية "ISP" أن صادراتها من الأسلحة، ارتفعت في 2023 بنسبة 18 بالمئة لتصل إلى 1.75 مليار دولار، حيث أدت الحرب بين روسيا وأوكرانيا إلى البحث عن أسلحة.
وقالت في بيان إن "معظم الصادرات ذهبت إلى دول الاتحاد الأوروبي و39 دولة تتعاون معها السويد".
فيما ذكرت قناة TV4 المحلية، أن 1.5 مليار دولار هي قيمة أسلحة باعتها السويد إلى شريك غربي مجهول، فضلت الدولة عدم الكشف عنه.
وأشارت إلى أن "هذا الرقم يشكل 40 من كامل صادرات الأسلحة السويدية المسموح بها العام الماضي، والتي بلغت 28 مليار كرونة (2.74 مليار دولار)".
وتتمتع السويد بصناعة دفاعية متنامية حيث تقوم شركة ساب بتصنيع الطائرة المقاتلة Gripen وطائرة المراقبة Global Eye والأسلحة المضادة للدبابات.
وانضمت السويد مطلع هذا الشهر إلى دول حلف شمال الأطلسي "الناتو" بشكل رسمي، بعد محاولات دامت عدة سنوات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية السويد الناتو السويد الناتو الاسلحة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
الكشف لكواليس صفقة مثيرة بين الرئاسي وحميد الأحمر في الرياض
الجديد برس|
كشف حلف قبائل حضرموت، إحدى أبرز القوى الاجتماعية والسياسية في المحافظة النفطية، عن كواليس صفقة جرت بين أعضاء المجلس الرئاسي، والقيادي البارز في حزب الإصلاح، حميد الأحمر.
وأفادت مصادر في الحلف، بأن أعضاء المجلس الرئاسي أبرموا صفقة مع الأحمر تتضمن تسليم إدارة شركة بترومسيلة، التي تستحوذ على معظم حقول النفط في حضرموت وشبوة، له مقابل حصول كل عضو في المجلس على مبالغ مالية محددة.
وأشارت المصادر إلى أن الاجتماعات بين أعضاء الرئاسي وحميد الأحمر عُقدت خلال زيارته الأخيرة إلى الرياض، وتم الاتفاق على أن يتولى الأحمر تشغيل الشركة مقابل تصريف المواد النفطية المخزنة في خزانات المسيلة، والتي يُقدر حجمها بنحو ٣ ملايين برميل.
في وقت متأخر من مساء الثلاثاء، أصدر حلف قبائل حضرموت بياناً أعلن فيه رفضه القاطع لما وصفه بـ”خصخصة بترومسيلة”، مؤكداً أنه سيواجه أي محاولة لإخضاع الشركة لمصالح شخصية أو سياسية.
وتأتي الصفقة في ظل مساعي المجلس الرئاسي لتجاوز الصعوبات التي تعترض تصدير النفط، إلا أن هذه الخطوة قد تدفع قوى حضرموت إلى تصعيد الموقف بشكل أكبر، خاصة في ظل التوتر المتزايد عقب قرار فتح باب التجنيد في مناطق سيطرة الحكومة بوادي وصحراء حضرموت.
وكان حميد الأحمر، الذي أسس شركة بترومسيلة في عام ٢٠١١، قد أكد خلال زيارته الأخيرة للرياض عقد لقاءات سرية مع شخصيات رفيعة المستوى.
الخطوة المتوقعة قد تزيد من حالة الاحتقان الشعبي والسياسي في حضرموت، مما ينذر بتصعيد محتمل بين القبائل والمجلس الرئاسي، مع استمرار المطالبات بعدم المساس بثروات المحافظة واستغلالها لصالح المحافظة وسكانها.