الفرنسية “دوريان بين” تخطف أفضلية السباق الأول في منافسات أكاديمية فورمولا1
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
هاني البشر – جدة
أقيمت اليوم الجمعة منافسات سباق بطولة أكاديمية فورمولا1 على حلبة كورنيش جدة، والذي يعدّ أول مراحل البطولة للعام الجاري، وضمن منافسات جائزة السعودية الكبرى STC للفورمولا1. واستطاعت الفرنسية “دوريان بين” تحقيق المركز الأول، محققةً بذلك اللفة الأسرع بزمن 26 دقيقة و50 ثانية و962 جزءاً من الثانية، تلتها البريطانية آبي بولينغ سائقة فريق “رودين موتور سبورت” بفارق 848 جزءاً من الثانية، ومن خلفها الهولندية مايا ويوج سائقة “بريما ريسينغ” ثالثةً في الترتيب، بفارق 6 ثوانٍ و918 جزءاً من الثانية، فيما تمكنت السعودية ريما الجفالي من الوصول في المرتبة الحادية عشرة، بزمن 27 دقيقة و25 ثانية و025 جزءاً من الثانية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: من الثانیة
إقرأ أيضاً:
برعاية أمير الشرقية.. انطلاق الملتقى الدولي الأول لـ”ريف السعودية” منتصف ديسمبر المقبل بالأحساء
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية خلال الفترة من 16 إلى 18 ديسمبر المقبل الملتقى الدولي الأول لـ”ريف السعودية”، الذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة في محافظة الأحساء، بمشاركة نخبة من الخبراء المحليين والدوليين، لتمكين المجتمعات الريفية، وتعزيز دورها في التنمية المستدامة.
وسيركّز الملتقى على الحد من ظاهرة الهجرة من الريف إلى المدينة التي تواجه العديد من الدول، من خلال تقديم حلول عملية، تضمن ازدهار المناطق الريفية واستدامة اقتصادها، إضافة إلى استكشاف أحدث الابتكارات في الزراعة المستدامة وتنمية المناطق الريفية، مع تعزيز النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي عبر توفير فرص العمل وتشجيع الاستثمار.
ويعد الملتقى استكمالاً لإنجازات برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة “ريف السعودية”، الذي صنّفته منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية على أنه أضخم برنامج تنموي على مستوى العالم نظير ما قدمه من دعم لأكثر من 77 ألف مشروع زراعي، محققًا بذلك نسبة من مستهدفات تتجاوز الـ 65 % في القطاعات الحيوية بالمملكة، وموفرًا بذلك عددًا من فرص العمل للمواطنين والمواطنات في المجتمعات الريفية.
ويُعدُّ الملتقى الدولي الأول من نوعه في إطار برنامج “ريف السعودية”، وتهدف من خلاله وزارة البيئة والمياه والزراعة إلى إرساء الأسس التنموية؛ لدعم المجتمعات على الصعيدين المحلي والعالمي، والإسهام بشكل فعّال في بناء مستقبل أكثر استدامة ومرونة وترابطًا؛ لتحقيق التوازن بين التنمية الريفية والحضرية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.