وزير الخارجية البريطاني: بناء ميناء مؤقت في غزة سيستغرق وقتا
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
قال ديفيد كاميرون، وزير الخارجية البريطاني، اليوم الجمعة، إن الخطة التي تقودها الولايات المتحدة لبناء ميناء مؤقت في قطاع غزة لإدخال المساعدات إلى سكانه ستستغرق وقتًا، مكررًا دعوته لإسرائيل لفتح ميناء أسدود في هذه الأثناء، وفقًا لما نقلته "رويترز".
وأضاف "كاميرون"، لمحطات تلفزيونية بريطانية، في حديثه عن الميناء: "سيستغرق البناء وقتًا.
وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال خطاب "حالة الاتحاد"، أنه أمر الجيش الأمريكي بالبدء في إنشاء "ميناء بحري" أو "رصيف مؤقت" على ساحل البحر المتوسط أمام غزة، لنقل المساعدات الإنسانية إلى القطاع، الذي يقطنه نحو 3.2 مليون فلسطيني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الرئيس الأمريكي وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية تركيا يكشف الملفات التي ناقشها مع الشرع في سوريا
أكد وزير خارجية تركيا، هاكان فيدان، أنه بحث مع أحمد الشرع استقرار سوريا وعودة اللاجئين، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
ضبط 18 طن مواد غذائية يشتبه فى عدم صلاحيتها للاستهلاك بالدقهليةمحمود فوزي ينعى والدة المستشار أحمد مناع أمين عام مجلس النوابقال وزير خارجية تركيا، إنه يجب أن يكون هناك دستور جديد يحمي جميع الطوائف في سوريا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
قال القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، أن سوريا أنقذت المنطقة من حرب عالمية ثالثة ووجود مليشيات بسوريا كان عامل قلق لكل دول المنطقة، وفق ما أوردت وسائل إعلام عدة.
ذكر أحمد الشرع أن سوريا دخلت مرحلة جديدة في بناء الدولة والابتعاد عن الثأر، حيث أن سوريا تغيرت "واستطعنا حماية المنطقة والإقليم ونقف على مسافة واحدة من الجميع، وإنه في سوريا لن تنصر طرفا على آخر في لبنان ونحترم سيادة لبنان ووحدة أراضيه وأمنه ونأمل أن ينتهي الانقسام الطائفي في لبنان وأن تحل الكفاءات مكان المحاصصة".
وأكد على إن لبنان عمق استراتيجي وخاصرة لسوريا ونأمل بناء علاقة استراتيجية وثيقة بين البلدين، وأردف :"معتزون بثقافتنا وإسلامنا وديننا يحمي حقوق كل الطوائف والملل".
شدد أحمد الشرع خلال لقائه زعيم تيار الدروز في لبنان وليد جنبلاط على إن لبنان عمق استراتيجي وخاصرة لسوريا و"نأمل بناء علاقة استراتيجية وثيقة معه".
ووصل الأحد، وفد من "الحزب التقدمي الاشتراكي" اللبناني برئاسة وليد جنبلاط، برفقة نواب "اللقاء الديمقراطي "والمشايخ الدروز إلى قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق.
والتقى جنبلاط مع رئيس حكومة تصريف الأعمال السورية محمد البشير، كما التقى مع أحمد الشرع قائد تحالف فصائل المعارضة السورية المسلحة بقيادة "هيئة تحرير الشام".