علا الشافعي: الشركة المتحدة تقدم تنوعا في المحتوى الدرامي «فيديو»
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفية علا الشافعي، رئيس تحرير اليوم السابع، مسؤولة المحتوى الدرامي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن التنوع الكبير الموجود في الأعمال الدرامية بالموسم الرمضاني هذا العام، جاء نتيجة لمجهود جماعي كبير من كل العاملين في منظومة الدراما بالشركة، بالتعاون مع شركات الإنتاج المختلفة في السوق المصري، وكل العاملين في صناعة الدراما المصرية.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «اليوم»، المذاع عبر فضائية «DMC»: « فكرة التنوع في المحتوي الدراما مهمة جدا؛ لأننا محتاجين نرضي أغلب الأذواق، ورمضان هو الشهر الأهم، رغم أننا خارج الموسم الرمضاني عاملين مسلسلات درامية مهمة جدا، لكن يظل رمضان هو الموسم الأهم على مستوى ما يجري عرضه من أعمال درامية».
وأوضحت علا الشافعي، أنه «كان الأهم أن يكون هناك تناغما بين كل العاملين لإنجاز العمل، بداية من السيناريو أو ما يرسم من حلقات الشركة المتحدة ومن معالجات درامية، لذلك هناك حالة من الزخم بخريطة الأعمال الدرامية ما بين المسلسلات التاريخية مثل الحشاشين، وهو مجهود أكثر من عامين، بداية من الكتابة والتحضير».
إثارة الجدل حول «الحشاشين»وأشارت إلى أنه «من المتوقع أن يجري إثارة الكثير من الجدل حول مسلسل الحشاشين، ووجود العديد من النقاشات، ويعتبر المسلسل الأعلى كلفة إنتاجية في تاريخ الدراما المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة دراما المتحدة دراما رمضان علا الشافعي علا الشافعی
إقرأ أيضاً:
مخدر GHB يثير الجدل.. تأثيرات صحية مدمرة وتهديد للأمن الاجتماعي.. فيديو
كشف الدكتور وائل صفوت، استشاري الباطنة العامة والتخلص من السموم والديتوكس، عن مخاطر مخدر الـ GHB، المعروف أيضًا بمخدر الاغتـ صاب، الذي أثار جدلًا كبيرًا في الأيام الأخيرة بعد ضبط بلوجر شهيرة وشخص أجنبي بحوزتهما 180 لترًا من هذا المخدر.
وخلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، أوضح الدكتور وائل صفوت أن الـ GHB هو مادة عديمة اللون والطعم يمكن أن تكون سائلة أو مسحوقًا.
وأشار صفوت إلى أن لها تأثيرات سلبية على الجسم، حيث تؤدي إلى فقدان التوازن وضعف التحكم في القدرات الجسدية، يلي ذلك شعور بالنشوة، ثم فقدان الوعي.
وأضاف أن هذه المادة قد تدفع الشخص إلى التصرف بشكل عدواني أو ارتكاب أفعال إجرامية، وأن آثارها تختفي من البول بعد مرور 24 ساعة من تناولها.
وتابع صفوت قائلاً: "مخدر الاغتصاب يزيد من النشوة الجنسية لدى كلا الجنسين، ويمكن أيضًا استخدامه في ارتكاب جرائم أخرى مثل السرقة أو القتل أو حتى سرقة الأعضاء".
وأضاف أن المخدر يسبب أعراضًا متنوعة مثل الهلوسة الشديدة، وأن خلطه بالكحول يؤدي إلى زيادة الرغبة الجنسية بشكل مفرط، ويصل إلى حالات من الهلوسة والإثارة الشديدة.
وفي الختام، أشاد صفوت بجهود وزارة الداخلية، حيث أكد أن أجهزة الأمن قامت منذ أسبوعين بضبط كميات من مخدر الـ GHB كانت في طريقها للتوزيع بين العملاء، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تساهم بشكل كبير في مكافحة هذا النوع من المخدرات.