فرحة نيمار بهدف نيفيز في شباك الرياض … فيديو
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
نواف السالم
احتفى البرازيلي نيمار دا سيلفا مهاجم الفريق الأول بنادي الهلال بهدف زميله روبن نيفيز في شباك الرياض ، خلال المباراة التي جمعتهما اليوم ، في بطولة الدوري .
ونشر نيمار مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي بتطبيق «إنستغرام» لحظة تسجيل النجم البرتغالي لهدف الهلال الأول في الدقيقة 66 من عمر اللقاء ، ليبدأ النجم البرازيلي في الصراخ والتصفيق لنيفيز .
وكان الزعيم فاز على الرياض بنتيجة 3-1 ، في المباراة التي جمعتهما اليوم ، ضمن منافسات الجولة الـ 23 من دوري روشن للمحترفين .
ويستعد الهلال لمواجهة الاتحاد ، يوم 12 مارس الجاري ، على ملعب الجوهرة ، في إياب دور الثمانية من دوري أبطال آسيا .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ssstwitter.com_1709914605822.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال روبن نيفيز نيمار
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد يدك شباك أتليتك بيلباو بثلاثية نظيفة في نصف نهائي الدوري الأوروبي
نجح الفريق الأول لكرة القدم بنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، في تحقيق فوزًا كبيرًا على نظيره أتليتك بيلباو الإسباني، بثلاثية نظيفة ضمن منافسات ذهاب نصف نهائي بطولة الدوري الأوروبي.
وانطلقت صافرة مباراة مانشستر يونايتد ضد أتلتيك بلباو في تمام الساعة العاشرة مساءًا بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة.
أحداث مباراة مانشستر يونايتد ضد أتلتيك بيلباواستهل لاعبو فريق مانشستر يونايتد المباراة، بمحاولات هجومية على المرمى لتسجيل هدف مبكر.
وفي الدقيقة 30 من الشوط الأول، سجل اللاعب كاسيميرو نجم خط وسط مانشستر يونايتد، هدف التقدم بأسيست من أوجارتي.
وتعرض دانيال فيفيان لاعب فريق أتليتك بيلباو، للطرد في الدقيقة 35 من الشوط الأول.
ثم أضاف برونو فيرنانديز نجم خط وسط مانشستر يونايتد الهدف الثاني في الدقيقة 37 من الشوط الأول، عن طريق ركلة جزاء.
ونجح برونو فيرنانديز في تسجيل الهدف الثاني له والثالث لصالح فريق مانشستر يونايتد، في الدقيقة 45 بتمريرة من أوجارتي.
وفي الدقيقة 45+3 من الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، سدد اللاعب نصير مزراوي نجم مانشستر يونايتد كرة قوية ولكنها ارتطمت بالقائم
وانتهت أحداث الشوط الأول من مباراة أتليتك بيلباو ضد مانشستر يونايتد، بتقدم الأخير بثلاثية نظيفة
ومع أحداث الشوط الثاني، في الدقيقة 64 سدد كاسيميرو لاعب مانشستر يونايتد، كرة قوية ولكنها ارتطمت بالقائم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا