أهالي الرهائن في إسرائيل يقطعون طريقا رئيسيا.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
قطع أهالي الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، اليوم الجمعة، طريقا رئيسيا في تل أبيب، وذلك للمطالبة بعقد اتفاق يطلق سراح ذويهم.
https://x.com/ynetalerts/status/1766131767155569116?s=20
واستخدم أهالي المحتجزين في غزة الإطارات المشتعلة والحجارة لقطع الطريق في تل أبيب.
ومن ناحية أخرى، أعلنت خبيرة الأمم المتحدة المعنية بالتعذيب، الدكتورة أليس جيل إدواردز، عن إجراء تحقيق في سوء معاملة وتعذيب المعتقلين الفلسطينيين في إسرائيل، وبحسب تقرير لوكالة رويترز، ذكرت الدكتورة إدواردز يوم الجمعة أنها تجري محادثات لزيارة البلاد لمزيد من دراسة الوضع.
وفي حديثها أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، كشفت أنها تلقت مؤخرًا تقارير عن تعرض الفلسطينيين للتعذيب وسوء المعاملة في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، وفيما يتعلق بالصراع في غزة، حيث تخوض إسرائيل اشتباكات، مع حركة حماس الفلسطينية الحاكمة.
وقالت الدكتورة إدواردز، التي تشغل منصب المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة: "إنني أدرس ذلك بينما نتحدث ونقوم بإجراء تحقيق لتقصي الحقائق".
ودعت الدكتورة إدواردز في تصريحها لرويترز جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك حماس ودولة فلسطين وإسرائيل، إلى التوقف عن استخدام أساليب التعذيب والتركيز على تحقيق السلام في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الأرجنتين تسحب عناصرها من «اليونيفيل»
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تدعو إلى خريطة طريق لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي واشنطن: تقدم إضافي نحو وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيلقالت الأمم المتحدة، أمس، إن الأرجنتين سحبت عناصرها المشاركة بقوات حفظ السلام الأممية المؤقتة في جنوب لبنان «اليونيفيل».
وفي تصريحات صحفية، أفاد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، بأن الأرجنتين سحبت قواتها من «اليونيفيل»، دون أن تصدر توضيحاً حول الأمر.
من جهته، أكد متحدث «اليونيفيل» أندريا تيننتي في تصريحات صحفية، طلب الأرجنتين عودة عناصرها العاملين في صفوف القوة الأممية، دون ذكره دوافع وأسباب القرار.
وبحسب المعلومات المتوافرة على الموقع الرسمي للأمم المتحدة، فإن الأرجنتين لديها 3 عناصر في صفوف «اليونيفيل».
وكانت «اليونيفيل» أعلنت في أكتوبر الماضي ونوفمبر الجاري، تعرض قواتها ومنشآتها جنوب لبنان، لثلاث هجمات متفرقة، أسفرت إحداها عن إصابة 4 من عناصرها.
وتأسست «اليونيفيل» بقرار من مجلس الأمن في مارس 1978.
وتؤدي البعثة البالغ عدد أفرادها 11 ألفاً، منهم 10 آلاف عسكري، دوراً مهماً في المساعدة على تجنب التصعيد بين إسرائيل ولبنان من خلال آلية الاتصال التابعة للبعثة.