أول المبادرين.. المصرية للاتصالات تخطط لإطلاق أضخم حملة إفطار في رمضان
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
حرصت الشركة المصرية للاتصالات على أن تكون أول الشركات المبادرة بمشاركة المصريين فرحة شهر رمضان المبارك، هذا ما أظهره الإعلان الجديد لحملة المسئولية المجتمعية التي تستعد المصرية للاتصالات لإطلاقها مع حلول شهر رمضان المبارك، والذي تم نشره على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
أشار الإعلان أن الحملة ستكون أكبر حملة إفطار من نوعها في رمضان، وستشمل توزيع أكثر من 750 ألف كرتونة غذائية وإقامة موائد الإفطار في جميع محافظات الجمهورية، وأشار الإعلان أيضاً أن الحملة سيتم إطلاقها بالتعاون مع أكبر مؤسسات المجتمع المدني في مصر.
واعتادت المصرية للاتصالات أطلاق مبادرات لإفطار منذ أعوام، كان من بينها مبادرة "فرحة رمضان مع WE طول الشهر الكريم" في 2022 وحملة “رمضاننا مع بعض غير أي حد“ في رمضان عام 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصرية للاتصالات شهر رمضان حملة إفطار موائد الإفطار مؤسسات المجتمع المدني المصریة للاتصالات
إقرأ أيضاً:
وصول 80 % من الياميش إلى الأسواق المصرية
مع اقتراب شهر رمضان يبدأ السوق المصرى الاستعداد للشهر الكريم، حيث يزداد الإقبال على شراء ياميش رمضان والبلح بأنواعه.
موعد أول أيام شهر رمضان 2025 وعيد الفطر المبارك فلكيًا.. موعد أول أيام شهر رمضان 2025 وعيد الفطر المباركصرح شادي الكومي، عضو مجلس إدارة غرفة القاهرة التجارية ونائب رئيس شعبة العطارة بأن 80% من واردات الياميش لهذا العام وصلت الموانئ المصرية ومنها إلى مخازن المستوردين.
وقال الكومي، ان الكميات المستوردة تتنوع بين المكسرات والفواكه المجففة القادمة من دول عدة مثل الولايات المتحدة وسوريا وتركيا وفيتنام وسريلانكا.
وأشار الكومي إلى أن الكميات المتبقية من العام الماضي قليلة جدًا نحو 10% تقريبا، نظراً لأن معظم المستوردين خلال العام الماضي استوردوا كميات محدودة وتم بيعها بالكامل، ولم يتبقَ كميات كثيرة من الياميش مثلما يحدث في كل موسم. مما يشير إلى استعداد جيد لسوق الياميش هذا العام."
وأضاف الكومي في تصريحات صحفية ، أنه جارٍ التخليص الجمركي للنسبة المتبقية من الياميش التي تبلغ نحو 20% خلال الأسبوع الجاري.
وأوضح أنه تم دخول جوز الهند من منشأ فيتنامي وسريلانكي وإندونيسي، وكذلك دخول القراصيا من الأرجنتين، وعين الجمل والفستق والبندق واللوز من أمريكا، والكاجو من فيتنام، وتم استيراد كميات قليلة من الزبيب الإيراني نظراً لجودة الزبيب المصري وتصنيعه بشكل جيد وبصورة مماثلة، إضافة إلى انخفاض سعره مقارنة بالزبيب الإيراني المستورد.
وأشار الكومي إلى دخول كميات من قمر الدين السوري، وكذلك التين من سوريا وتركيا، والمشمشية والبندق من تركيا.