الإمارات وأمريكا وبريطانيا يعتزمون فتح ممر بحري لتسليم المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أفادت شبكة "ان بي سي نيوز" الأمريكية، اليوم الجمعة، أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي والإمارات من بين الدول التي أعلنت صباح اليوم عن نيتها فتح ممر بحري لتقديم كميات إضافية من المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها عن طريق البحر إلى غزة.
وقال الشركاء في بيان مشترك إن الجهود ستشمل عمليات تفتيش في قبرص.
وأوضح البيان: "سيكون إيصال المساعدات الإنسانية مباشرة إلى غزة عن طريق البحر معقدا، وستواصل دولنا تقييم وتعديل جهودنا لضمان إيصال المساعدات بأكبر قدر ممكن من الفعالية."
وأضاف: "هذا الممر البحري يمكن ويجب أن يكون جزء من جهد مستمر لزيادة تدفق المساعدات الإنسانية والسلع التجارية إلى غزة عبر جميع الطرق الممكنة ".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة مساعدات إنسانية الامارات الولايات المتحدة المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي ممر بحري إلى غزة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو لإدخال المساعدات لغزة بدون عائق
المناطق_متابعات
دعا وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا في بيان مشترك صدر، اليوم الأربعاء، إسرائيل إلى السماح بمرور المساعدات الإنسانية إلى غزة بدون عوائق التزاما بالقانون الدولي.
وقال الوزراء “يجب ألا تُستخدم المساعدات الإنسانية مطلقا كأداة سياسية، ويجب ألا تقلَص مساحة الأراضي الفلسطينية أو يتم إخضاعها لأي تغيير ديموغرافي” وفقا لـ “العربية”.
أخبار قد تهمك الاحتلال الإسرائيلي يقصف مستشفى الدرة للأطفال في قطاع غزة 23 أبريل 2025 - 7:42 صباحًا استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة 23 أبريل 2025 - 7:40 صباحًاوحث الوزراء أيضا جميع الأطراف على العودة إلى وقف إطلاق النار، وطالبوا حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بالإفراج الفوري عن الرهائن المتبقين لديها.
وتمنع إسرائيل منذ الثاني من مارس (آذار) الماضي دخول المساعدات الإنسانية بالكامل إلى قطاع غزة الخاضع لحصار مطبق.
وتتهم إسرائيل حماس بالسيطرة على المساعدات وتوزيعها على المقربين منها وهو ما تنفيه الحركة.
توسطت قطر مع الولايات المتحدة ومصر في هدنة بين إسرائيل وحماس دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير بعد أكثر من 15 شهرا من بدء الحرب التي اندلعت إثر هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.
وتضمنت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت شهرين، عمليات تبادل لرهائن إسرائيليين في غزة ومعتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، قبل أن ينهار الاتفاق عقب خلافات بشأن مفاوضات المرحلة الثانية.