وكيل صحة كفرالشيخ: فتح جميع أقسام الصدر بالمستشفيات يوم الجمعة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد شقوير، وكيل وزارة الصحة في كفر الشيخ، اليوم الجمعة، عن فتح جميع الأقسام بالمستشفيات العامة والمركزية على مستوى مدن ومراكز المحافظة لاستقبال جميع الحالات المتعلقة بالأمراض الصدرية، خلال فصل الشتاء، وذلك لاستيعاب جميع حالات أمراض الصدر بشأن تلقيهم الخدمة الطبية.
جاء ذلك على هامش مؤتمر صدر دسوق في نسخته السابعة بقاعة الشباب والرياضة بمدينة كفر الشيخ، بحضور الدكتور محمد أبو السعد، وكيل مديرية الشئون الصحية بكفر الشيخ، والدكتورة سماح جاد، مدير عام الطب العلاجي والمستشفيات بالمديرية، والدكتور نادر فصيح، أستاذ أمراض صدر الأطفال، وعدد من الأساتذة في مجال طب الأمراض الصدرية بمختلف الجامعات المصرية.
وأكد وكيل وزارة الصحة في كفر الشيخ، أن خلال الأيام المقبلة سوف يجرى تحويل المستوصفات الطبية المتخصصة في علاج أمراض الصدر على مستوى مدن ومراكز محافظة كفر الشيخ إلى مراكز علاجية لأمراض الحساسية والدرن في إطار خطة وزارة الصحة لمواجهة أمراض الصدر.
وقال إن القيمة العلاجية الخاصة بتلقي الخدمة الطبية في المستشفيات مبلغ 10 جنيهات جرى ارتفاعها مؤخرًا بالقرار 75 لسنة 2024 في 26 فبراير 2024 الماضي بهدف تحسين الخدمة الطبية للحالات المترددة على العيادات التخصصية في مستشفيات المحافظة لأنه يخصص 50% من ذلك المبلغ لتوفير الأدوية، وتحسين الخدمة الطبية للمواطنين.
IMG-20240308-WA0062 IMG-20240308-WA0061 IMG-20240308-WA0064المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صحة كفرالشيخ محافظة كفر الشيخ وكيل وزارة الصحة بكفر الشيخ الخدمة الطبیة أمراض الصدر کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
«التربية»: إلغاء 4 ملايين ساعة لإنجاز 25 خدمة
دينا جوني (أبوظبي)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة التربية والتعليم، أنه تمّ إلغاء أكثر من 4 ملايين ساعة من وقت المتعاملين في وزارة التربية والتعليم، وذلك نتيجة الخطط التطويرية التي تنفذها الوزارة على قدم وساق، ضمن برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية. وطورت الوزارة أكثر من 25 خدمة، بالتعاون مع تسع جهات اتحادية ومحلية وخاصة؛ لتسهيل رحلة المتعاملين في مختلف قطاعات الوزارة.
ولفتت إلى أن الخدمات كافة، أصبحت أكثر سهولة وسرعة وبساطة، سواء للتسجيل في مدرسة حكومية أو طلب معادلة شهادة دراسية للانتقال بين المناهج، وغيرها من الخدمات التي تقدمها الوزارة.
واستعرضت الوزارة أبرز التحسينات التي نفذتها، ومنها إجراء تحسينات على خدمة طلب معادلة شهادة دراسية لصفوف النقل من الصف التاسع لغاية الحادي عشر داخل الدولة. وتم تقليص خطوات إتمام المعاملة إلى خطوتين، وتخفيض عدد الإجراءات المطلوبة إلى إجراءين اثنين، وإعادة تصميم نموذج الخدمة بشكل مبسط وسهل، وتقليل عدد المستندات المطلوبة إلى 4 مستندات، وتبسيط اللغة المستخدمة لتصبح أكثر وضوحاً للمتعامل.
وفي خدمة قبول طالب ضمن المسار المتقدّم في الحلقة الثانية، تم توفير أكثر من 840 ألف ساعة من مدة إتمام الخدمة، وتقليل 50% من خطوات الخدمة، وتصفير المقابلات الشخصية، والاستغناء عن 10 آلاف مستند، وإلغاء 10 آلاف إجراء.
وفي إجراءات تسجيل طلبة الصف الحادي عشر والثاني عشر في المسارين العام والمتقدّم في نظام المواد الاختيارية، تمّت أتمتة الاختبارات كافة من خلال منصة واحدة، وتصفير 370 ألف خطوة عمل تستغرق ثلاثة ملايين ساعة على المتعاملين والموظفين سنوياً.
كما طالت التحسينات خدمة طلب تصديق شهادة دراسية في التعليم العام داخل الدولة في المنهاج غير الوزاري، والتي تقع ضمن باقة التصديق الرقمي. وقد عملت وزارة التربية والتعليم، بالتعاون مع وزارة الخارجية، على تقليل عدد الجهات الحكومية التي يجب التواصل معها لإتمام التصديق إلى جهة واحدة فقط، وتقليص مدة إتمام المعاملة إلى دقيقتين، وتخفيض عدد الحقول المطلوبة إلى تسعة، وتقليل وقت الرد على الطلب المقدّم إلى يومي عمل.
مجلس للمتعاملين
وكانت الوزارة نظمت بالتعاون مع وزارة الخارجية مجلساً للمتعاملين شارك فيه عدد من الطلبة وأولياء الأمور، لتجربة خدمة طلب إصدار وتصديق شهادة دراسية في التعليم العام، بعد إجراء تحسينات جديدة عليها، وذلك للاستماع إلى ملاحظاتهم ومقترحاتهم. يأتي ذلك في إطار تكاتف الجهود الحكومية كافة لتنفيذ برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية.
ووفرت الوزارة للمتعاملين إمكانية الحصول على تصديق وزارة الخارجية الرقمي بطريقة فعالة وسريعة عبر الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة التربية أو التطبيق الذكي المعتمد، للحصول على الخدمة بإجراء واحد، وعبر نافذة رقمية موحدة.