غلق مؤقت لمستشفى في فرنسا بعد أن غزاه البق
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
اضطر قسم الطوارئ للبالغين في مركز مستشفى لاون (Aisne) إلى إغلاق أبوابه. بعد استقبال مريض يعاني من بق الفراش، حسبما ذكرت صحيفة L’Union.
وتم احتجاز الرجل الذي تم نقله إلى الرعاية بعد الظهر وتطهيره في حمام القسم. لكن “هذا المبنى وجد نفسه موبوءا وكان لا بد من عزله بإحكام”. كما أوضح الدكتور إيلوي جوليو، رئيس اللجنة الطبية للمؤسسة.
وأضاف أن هذه الطريقة لم تكن كافية لأن “موظفي الخدمة لاحظوا أن الطفيليات تمر من تحت الأبواب وتتجه نحو الغرف الأخرى”.
ولذلك اضطرت خدمة الطوارئ إلى إغلاق أبوابها بينما تدخلت شركة متخصصة في مكافحة الآفات لتفتيش المبنى.
خلال هذا الوقت، تولت إدارة حالات طوارئ الأطفال في لاون والمستشفيات المجاورة في سان كوينتين وسواسون وشاتو تيري.
وتم توزيع المنتج المضاد للطفيليات في القسم صباح الأربعاء، واستمر مفعوله حتى منتصف بعد الظهر.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من أدوارد على إصابته بشلل مؤقت في المعدة بسبب حقن التخسيس
شارك الفنان إدوارد ستوري عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، في أول تعليق له بعد أزمته الصحية الأخيرة، التي تعرض لها نتيجة استخدامه حقن التخسيس.
وكتب إدوارد قائلًا: «إحساس إن ربنا معاك إحساس حلو أوي مخليني مطمن وموش فارق معايا حاجة أشكرك يا رب».
أزمة إدوارد بسبب حقن التخسيسوكشف إدوارد منذ أيام عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن الأزمة الصحية التي تعرض لها بسبب حقن التخسيس قائلا : «كنت ملتزمًا بنظام غذائي مع طبيبة التغذية وأتناول الحقن بشكل منتظم، لكن الأسبوع الماضي بدأت أشعر بتغيرات غريبة، فلم أعد أشعر بالجوع تمامًا واستمر ذلك لمدة 4 أيام، مع آلام شديدة في المعدة وعدم القدرة على دخول الحمام أو تناول الطعام، عندما تواصلت مع الطبيبة، نصحتني بإيقاف الحقن والتوجه فورًا إلى طبيب جهاز هضمي».
وأضاف إدوارد: «الطبيب أخبرني أن الحقن سببت شللًا مؤقتًا في المعدة، وأوضح أن الحقن ليست سيئة في حد ذاتها، لكنها تتطلب متابعة دقيقة، كما نصحني بألا أستخدمها لأكثر من 3 أشهر متواصلة، مع ضرورة التوقف لفترة قبل العودة لاستخدامها مجددًا، بطني بدأت تتحسن تدريجيًا، ورغم استمرار بعض الألم، أكد لي الطبيب أن حالتي ستعود إلى طبيعتها خلال أسبوع تقريبًا».
واختتم قائلًا: «حقن التخسيس أعطت نتائج ممتازة، لكنها تحتاج لمتابعة دقيقة مع طبيب تغذية، وأحيانًا مع طبيب جهاز هضمي أو قلب بسبب تأثيرها على سرعة ضربات القلب، أتمنى أن تكون تجربتي مفيدة، وأتمنى الشفاء للجميع».