ست دول عربية تجتمع الأحد في الرياض لبحث وقف حرب غزة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
قالت وسائل إعلام سعودية، إن العاصمة الرياض ستستضيف يوم الأحد المقبل، اجتماعا عربيا لبحث وقف العدوان على قطاع غزة.
وذكرت قناة "العربية" ومواقع سعودية أخرى نقلا عن مصادر حكومية، قولها إن اجتماعا سداسيا يضم بالإضافة إلى المملكة كل من "السلطة الفلسطينية، قطر، الإمارات، مصر، والأردن" سيبحث وقف العدوان على غزة وإيصال المساعدات.
ويأتي الاجتماع بالتزامن مع مرور خمسة شهور كاملة على العدوان الوحشي الذي خلف نحو 31 ألف شهيد.
واجتمعت الدول العربية عدة مرات سابقة، بشكل جماعي وثنائي، وعقدت اجتماعات أمنية بحضور أمريكي إسرائيلي، إلا أن كافة المحادثات لم تفضي إلى تقدم نحو وقف إطلاق النار.
وتعيش قطاع غزة واقعا غير مسبوق من حيث المجازر اليومية الوحشية، والحرمان من كافة متطلبات الحياة في ظل حصار مطبق.
والجمعة، قال مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، إن الوضع في غزة يجب أن يبقينا مستيقظين في الليل.
وأشار غريفيث في منشور عبر "إكس" الخميس، إلى خطورة الوضع في غزة، مع دخول الهجمات الإسرائيلية على القطاع شهرها السادس.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الرياض غزة السعودية غزة الرياض طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 47,161
يمانيون../ ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 47,161 شهداء، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الصهيوني في السابع من أكتوبر 2023.
وقالت مصادر طبية، اليوم الأربعاء، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111,166 جريحًا، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن 54 شهيدا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم 53 شهيدا انتُشلت جثامينهم، كما استُشهد مواطن متأثرا بإصابته، كما وصلت 19 إصابة إلى المستشفيات، نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت المصادر أن عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تزال طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إليهم.