جوائز قيمة.. مجمّع “كاستيل” يطلق طبعته الثالثة في الجزائر
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلنت شركة كاستيل الجزائر عن إطلاقها للنسخة السابعة إفريقيا والطبعة الثالثة لجائزة “بيير كاستيل” والتي ستكون هذه السنة في الجزائر. لأحسن مشروع في الأعمال الزراعية والغذائية التي تحقق قيمة مضافة حقيقية للبلد.
وحضر إطلاق الطبعة الثالثة المدير العام لصندوق بيير كاستل “بيير دي غايتان نجيكام”. وكذا جولي بوشار المديرة العامة لكاستل الجزائر التي تحدثت لتسليط الضوء.
وأصبحت جائزة بيير كاستيل التي تم إنشاؤها في عام 2018. بدعم من صندوق بيير كاستل، ملتقى إفريقيا لرواد الأعمال الشباب في قطاع الزراعة والأغذية الزراعية. في الفئة العمرية بين 18 و 45 عاما.
تواصل جائزة بيير كاستل في الجزائر الاحتفاء بالابتكار والجرأة وريادة الأعمال في البلاد، من خلال توفير منصة للفائزين لعرض مشاريعهم والمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للجزائر.
من جهتها قالت جولي بوشار المديرة العامة لكاستيل الجزائر، أن التسجيلات ستكون بداية من الفاتح مارس إلى غاية 15 أفريل 2024. من أجل تقديم الأعمال والإختراعات التي تخص موضوع الطبعة وعرضها أمام لجنة التحكيم خلال شهر جويلية المقبل. مشيرة إلى أن هذه الطبعة ستكون لأول مرة بالجزائر العاصمة أين سيتم تحكيم الأعمال والمشاريع المقدمة من الدول الإفريقية هنا في الجزائر.
كما قال المدير العام لصندوق بيير كاستل “بيير دي غايتان نجيكام”، أن مهمة الأمن الغذائي ليس فقط في الجزائر ولكن في جميع أنحاء أفريقيا. مشيرا إلى أنه وفيما يتعلق بهذه القارة إشراك الشباب في أعمال الزراعية والزراعة الغذائية أمر ضروري. ونؤمن الأجيال الجديدة بقارتهم في مكان آخر.
وأضاف المدير العام، أن “مجمع كاستيل”، يكافئ كل البلدان الفائزة في إلإريقيا وأفضل متأهلون للتصفيات النهائية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی الجزائر
إقرأ أيضاً:
ما الدلالات والرسائل التي حملها صاروخ “فلسطين2” فرط صوتي؟
جمال الأشول
شكلت عملية استهداف موقع عسكري في يافا المحتلة (تل أبيب) في قلب الكيان الصهيوني بصاروخ يمني فرط صوتي، ( #فلسطين2 ) في اطار مرحلة التصعيد الخامسة وضمن معركة إسناد #اليمن ل #فلسطين و #غزة، حجم المفاجآت غير المسبوقة الذي سبق أن توعد السيد القائد بمفاجأت غير مسبوقة لضرب العدو الصهيوني في البر والجو والبحر وبتقنيات متطورة
صاروخ فرط صوت اليمني ذات تقنية عالية تجاوز منظومات العدو وقطع في 11 دقيقة ونصف الدقيقة، 2040 كلم اربك العدو وافشل منظوماته الدفاعية التي اصبحت تحتاج إلى حماية من الصواريخ اليمنية كما كشفت عن تطور القدرات اليمنية العسكرية والعلمية.
وبهذا كان للعملية الكثير من الدلالات والرسائل التي يمكن أن نذكر منها:
ـ العملية جاءت ترجمة عملية لوعود السيد القائد بوجود عمليات قادمة وبتقنيات غير مسبوقة تفاجأ العدو الأمريكي والإسرائيلي
ـ تحقيق إصابات واضرار وحرائق في مناطق قريبة من مطار “بن غوريون” في “تل أبيب” قرب الطريق الحيوي الهام الذي يربطها بالقدس المحتلة.
ـ كشف وهن منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلي بكلّ مقوماتها وإظهار عجزها عن حماية اهداف استراتيجية هامة، بل اصبحت هذه المنظومات إلى حمايتها من الصواريخ اليمنية
– فشل منظومات الدفاعات البحرية الأمريكية والفرنسية في البحر الأحمر في اعتراض الصاروخ اليمني قبل دخول الصاروخ اليمني أجواء #فلسطين المحتلة.
ـ إظهار مدى تطور الصواريخ اليمنية عسكريا وعلميا والدقة في الإصابة والضخامة في المفاعيل التدميرية، بسرعة تفوق 8 أضعاف سرعة الصوت حتى وصوله إلى هدفه.
هذا غيض من فيض ما يستنتج من استهداف يافا المحتلة، ويبقى الكثير من العمليات التي ستفاجأ العدو
وهنا تضع “إسرائيل” نفسها أمام خيارين بين التعجيل في ايقاف العدوان على غزة، أو تحمل مزيد من الهزائم والخسائر والتعجل بنهاية زوالها.