محمد هنيدي يكشف كواليس فيلم الفارس والأميرة مع عبلة كامل
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أصبح الفيلم الكرتوني “الفارس والأميرة” حديث مواقع التواصل الاجتماعي بفضل مشاهد الفنانة عبلة كامل، والتي يشارك فيها الفنان محمد هنيدي. بدأ الجمهور يستفسر عن عنوان الفيلم وتفاصيله وموعد عرضه، إذ انتشرت مقاطع فيديو من الفيلم تُظهر أداء عبلة كامل بشكل طبيعي ومميز أثناء تسجيل أصواتها لمشاهد الدوبلاج، بما في ذلك الحوارات التي جرت بينها وبين محمد هنيدي في تلك المقاطع.
وروى الفنان محمد هنيدي، تفاصيل وكواليس فيلم الفارس والأميرة، حيث نشر عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات، كواليس تسجيله العمل وعلق عليه قائلا: الفيلم اللي الناس بتسألني عليه، ده فيلم الفارس والأميرة، عملناه من أكتر من عشرين سنة مع بشير الديك ومتعرضش إلا سنة 2020.
وأضاف محمد هنيدي: فيلم الفارس والأميرة معانا فيه عبلة كامل والجميل ماجد الكدواني وعبد الرحمن أبو زهرة والجميلة دنيا سمير غانم وسعيد صالح والنجم الجميل مدحت صالح وأمينة رزق ونجوم وأساتذة تانية كتير، الفيلم متاح على شاهد.
شهدت الفنانة عبلة كامل ارتفاعًا في البحث على مواقع التواصل الاجتماعي بفضل أدائها خلف الكواليس في تسجيل شخصيتها في فيلم الرسوم المتحركة “الفارس والأميرة”. لم تكن هذه التجربة الأولى لها في مجال الدوبلاج، حيث سبق لها أن قامت بتجسيد شخصية دوري في فيلم “نيمو”، وقد أثنى الجمهور بشكل كبير على أدائها في تلك الشخصية، حيث تركت بصمة قوية في قلوب المشاهدين ولا تزال ذاكرتهم تحتفظ بشخصية دوري حتى اليوم.
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محمد هنیدی عبلة کامل
إقرأ أيضاً:
رئيس بلدية غزة يكشف كواليس رحلته مع العائدين من النازحين
كشف حسني مهنا، المتحدث باسم بلدية مدينة غزة، عن تفاصيل رحلته مع النازحين عبر طريق الرشيد اليوم إلى مدينة غزة، مؤكدًا أن رحلة العودة من المحافظة الوسطى إلى المدينة استغرقت خمس ساعات، واصفًا إياها بأنها «قطعة من العذاب» بسبب الطرق الوعرة في شارع الرشيد بالمنطقة الغربية قرب النصيرات.
عودة الآلاف من النازحين إلى شمال غزةوأوضح «مهنا»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: «هذه الطريق، التي من المفترض أن تستغرق في الوضع الطبيعي ما بين ساعتين إلى ساعتين ونصف، استغرقت خمس ساعات بسبب الازدحام الشديد الناتج عن عودة الآلاف من النازحين إلى غزة، بعد الحرب الإسرائيلية الشعواء على القطاع، تلك الحرب دمرت المدينة والقطاع بأكمله، حيث عاد السكان بعد 470 يومًا من النزوح».
كانت الرحلة شاقة للغاية وشاهدت حولي في الطريق مئات الآلافوعن وجود أسرته برفقته، علّق قائلًا: «على الصعيد الشخصي، عدت بمفردي، أحمل حقيبة واحدة فقط تحتوي على بعض الملابس واللابتوب الخاص بي، ورغم ذلك، كانت الرحلة شاقة للغاية وشاهدت حولي في الطريق مئات الآلاف من النازحين من جميع الأعمار والأجناس أطفال ونساء وشباب ورجال وشيوخ، إضافة إلى المرضى وأصحاب الإعاقات».
وعن توفر المأكولات والمشروبات خلال الرحلة، أوضح: «الجهات التي كانت متواجدة على جانبي طريق الرشيد طوال الرحلة تضمنت عناصر الأمن الفلسطيني التي أمنت مرور النازحين حتى مدينة غزة، إضافة إلى ذلك، انتشرت عناصر الدفاع المدني الفلسطيني لتقديم المساعدة لمن يحتاجها، فضلًا عن فرق الهلال الأحمر الفلسطيني ووزارة الصحة التي كانت تقدم الدعم والمساندة للمرضى ومن قد يتعرضون لوعكات صحية أثناء عودتهم».
الطريق كانت وعرة للغايةوأشار إلى أن الطريق كانت وعرة للغاية، مع حشود هائلة من النازحين، ما جعل الرحلة تحديًا كبيرًا للجميع.
فرنسا.. إلغاء قرار ترحيل المؤثر بوعلام نعمان المدعو “دوالمن”