1500 سائح من مختلف الجنسيات على متن 62 رحلة بالون طائر بالأقصر
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
حلقت بسماء الأقصر 62 رحلة بالون طائر أقلت على متنها أكثر 1500 سائح من مختلف الجنسيات.
صرح بذلك أحمد عبود ممثل شركات إتحاد البالون الطائر بالمحافظة مضيفا أن سماء المدينة تزينت برحلات اليوم حيث تشهد رواجا سياحيا واقبالا علي رحلات البالون بالبر الغربي تحت إشراف الملاح زكريا عبد العظيم مدير أرض مطار البالو، وتحقيق أعلى معدلات تحليق البالون.
وأضاف أن الشركات تستعد فجراً للحصول على إشارة البدء بالتجهيز من الشركة المصرية للمطارات ويتم بدء ملء البالونات بالهواء البارد ثم الهواء الساخن، ويتم عمل فحص شامل من الشركة المصرية للمطارات لكل بالونة والتأكيد على إجراءات السلامة المهنية والسلامة الشخصية للسياح، وضرورة ارتداء الكمامات قبل الإقلاع لحماية الجميع من العدوى بعد أزمة كورونا، ويتم البدء فى الإقلاع للسماء وتصل الرحلات لارتفاع 650 مترا، وتكون مدة الرحلة حوالى 20 لـ40 دقيقة، مشيرا إلى أن مستقلي البالون يستمتعون بمشاهدة معابد الملوك والملكات ومدينة العمال ومعبد الرامسيوم وتمثالى ممنون وشريط النيل والزراعات من الأعلى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مختلف الجنسيات
إقرأ أيضاً:
هاشم: على البعض الإقلاع عن رهاناته الإلغائية
أكد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قاسم هاشم، في ذكرى اسبوع الشهيدين قاسم غادر واحمد الخطيب في مجمع الصادق، ان "لبنان لم يستغرب عدم التزام العدو الاسرائيلي باتفاق وقف العدوان واستمر بتوغله وانتهاكاته وعدوانيته وبشكل فظ ويومي وعلى مساحة المناطق الجنوبية الحدودية حتى احيانا في بعض القرى التي اعلن تسليمها للجيش الوطني، لكن ما يثير الاستهجان موقف لجنة المراقبة الدولية وخاصة الدول الراعية مما يجري، فإلى متى التغاضي عن هذا العدوان والانتهاكات، والسؤال البديهي ماذا بعد انتهاء مهلة الستين يوما، ومن حق لبنان بعد ذلك ان يحمل المسؤولية ويتخذ كل الاجراءات والتوجهات التي تحفظ سيادته وكرامته وتعيد كل جزء من ارضه المحتلة".
أضاف: "لا احد يستطيع انكار ما صنعه الشهداء لهذا الوطن، فلو لم يكن تحرير وافشال لمشاريع العدو الاسرائيلي ما كنا اليوم في وطن لديه مؤسسسات واستقلال وسيادة وكرامة، وعلى امل استعادة الاراضي التي ما زالت محتلة من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وغيرها".
وتابع: "لأننا اليوم في مرحلة جديدة لاعادة انتظام المؤسسات مع انتخاب رئيس للجمهورية له تاريخ ناصع في الممارسة والدور الوطني من وجوده الجنوبي الى موقعه القيادي واليوم الريادي ومع التحضير لحكومة وطنية رأينا في خطاب رئيسها المكلف رؤية واعدة، فإن فريقنا السياسي ينظر بايجابية وتعاط منفتح لاخراج لبنان من ازماته واساسها اشاعة مناخ الاستقرار ومنطلقه امن الجنوب واعادة اعماره، ولا يستغربن احد ذلك لان هذا الفريق الذي ننتمي اليه كان رافعة هذا العهد وعلى البعض الاقلاع عن رهاناته الالغائية ولغة الغالب والمغلوب لان هذا البلد محكوم بالتفاهم والتوافق، ويبقى كل ذلك وقفا على ما ستحمله الايام الطالعة مع انتهاء مهلة انسحاب العدو الاسرائيلي، فاذا لم يتحقق ذلك فسنكون امام ظروف صعبة تتطلب وضع الجميع امام مسؤولياتهم".