ملاعب جديدة في أبها استعدادا لمونديال 2034
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
نواف السالم
تسعى المملكة لاستكمال كافة التجهيزات المطلوبة لاستضافة كأس العالم عام 2034، وذلك بعدما أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” أن المملكة هي الدولة الوحيدة التي تقدمت بطلب الترشح لاستضافة مونديال 2034.
وسيتم في إطار ذلك بناء ملاعب جديدة في أبها لإستضافة مباريات كأس العالم 2034، ومن المتوقع أن تُمنح المملكة رسمياً شرف استضافة هذا الحدث الرياضي أواخر عام 2024 في حال تلبية جميع المعايير الفنية.
وكان الفيفا قد أعلن في العام الماضي اختيار ملف المغرب وإسبانيا والبرتغال لاستضافة نسخة 2030 مع ثلاث مباريات في الأرجنتين والأوروغواي والبارغواي تخليدا للذكرى المئوية للعرس القاري الذي أقيمت نسخته الأولى عام 1930 في الأوروغواي.
يذكر أن الاتحاد السعودي لكرة القدم، إطلاق مؤخرا الحملة والهوية الرسمية الخاصة بملف المملكة لاستضافة كأس العالم 2034، للمرة الأولى، وذلك تحت شعار “معا ننمو” .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا مونديال 2034
إقرأ أيضاً:
هيئة حقوق الإنسان تحتفي بـ”اليوم العالمي للرياضة” على ملاعب المملكة
المناطق_واس
شاركت هيئة حقوق الإنسان، بالتعاون مع وزارة الرياضة ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، في الاحتفال باليوم العالمي للرياضة من أجل السلام والتنمية، الذي يوافق السادس من أبريل من كل عام.
وتضمنت المشاركة نشر رسائل رياضية محفّزة خلال المباريات الجماهيرية التي استضافتها ملاعب المملكة، بهدف تعزيز قيم التسامح، وتشجيع التواصل بين الثقافات، وتعميق الروابط الإنسانية.
وتأتي مشاركة الهيئة في هذا اليوم العالمي تأكيدًا على إيمانها بدور الرياضة كوسيلة فاعلة في تعزيز السلام والتنمية، ونشر قيم الإدماج الاجتماعي، ومكافحة التحيّز ضد المرأة والأقليات والأشخاص ذوي الإعاقة.
أخبار قد تهمك انعقاد جولة المشاورات السياسية الخامسة بين وزارتي خارجية المملكة وهولندا في لاهاي 7 أبريل 2025 - 7:48 مساءً وزارة الحج والعمرة تحدد 1 من ذي القعدة آخر موعد لمغادرة المعتمرين 7 أبريل 2025 - 7:42 مساءًيُذكر أن الهيئة كانت شاركت في شهر فبراير الماضي في ندوة بعنوان: “التسامح والشمولية في الرياضة محفّز لتعزيز حقوق الإنسان”، التي أُقيمت على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان، بالتعاون مع وزارة الرياضة، وبشراكة مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان ومنظمة الصحة العالمية.
وجاءت هذه المشاركة لتسليط الضوء على الأثر الإيجابي المتنامي للرياضة، وما أحدثته من تحولات تنموية وإنسانية، في ضوء مستهدفات رؤية المملكة 2030.