شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بوخريص يجب تعدد مصادر الحبوب للحفاظ على استقرار الدقيق، أكد نقيب الخبازين أبوخريص محمد أبوالقاسم، أنه 8220;رغم انسحاب روسيا من اتفاقية الحبوب إلا أن ذلك لم يؤثر على توافر الدقيق وأسعاره في السوق .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوخريص: يجب تعدد مصادر الحبوب للحفاظ على استقرار الدقيق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بوخريص: يجب تعدد مصادر الحبوب للحفاظ على استقرار الدقيق

أكد نقيب الخبازين أبوخريص محمد أبوالقاسم، أنه “رغم انسحاب روسيا من اتفاقية الحبوب إلا أن ذلك لم يؤثر على توافر الدقيق وأسعاره في السوق الليبي”.

وقال أبو القاسم، في تصريح صحفي، إنه “من خلال مراقبتنا للسوق، الدقيق متوافر والأوضاع مستقرة والأسعار ثابتة كما هي عليه بكل مناطق الشمال والجنوب والشرق والغرب.

وأضاف أنه “يفترض على الجهات الحكومية الانتباه للمخزون الاستراتيجي للحبوب في البلاد لأن بعض المطاحن الخاصة لا يهمها سوى الربح”.

وتابع؛ أنه “يجب على السلطات دعم ديوان الحبوب المولود منذ أكثر من عام للحفاظ على مخزون استراتيجي والقضاء على الاحتكار، والحفاظ على الأمن الغذائي”.

وختم موضحًا أنه “لا بد من تعدد مصادر الحبوب للحفاظ على استقرار الدقيق في البلاد وعدم تأثر السوق المحلي بأي تغيرات خارجية”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المملكة تستضيف مؤتمرًا دوليًا للحفاظ على السلاحف في البحر الأحمر

استضافت المملكة المؤتمر الدولي الأول للحفاظ على السلاحف البحرية في البحر الأحمر، الذي عُقد في مدينة جدة بمشاركة (93) خبيرًا وأكاديميًا ومتخصصًا في علوم البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي من (10) دول حول العالم، وذلك خلال الفترة (3 - 6 نوفمبر الجاري) تحت عنوان: (التوجه نحو المستقبل.. تعزيز حماية السلاحف البحرية في البحر الأحمر من خلال العلم والتعاون والابتكار).
ويعد المؤتمر الأول من نوعه- والذي نظمته المؤسسة العامة للمحافظة على الشُعب المرجانية والسلاحف البحرية "شمس"-، خطوة هامة نحو التعاون بين دول البحر الأحمر والخبراء الدوليين في مواجهة التحديات البيئية، حيث يجسد رغبة إقليمية وعالمية ملحة في تعزيز الاستدامة البيئية وتطوير إستراتيجيات فعالة لحماية السلاحف البحرية في البحر الأحمر، بما يتماشى مع الالتزامات البيئية الدولية والحفاظ على التراث الطبيعي للمملكة.
أخبار متعلقة مكة المكرمة.. حرس الحدود ينقذ مواطنين من عرض البحرمنظومة أمنية متكاملة.. انخفاض وفيات حوادث الطرق 50% .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }السلاحف البحريةوامتد المؤتمر على مدار أربعة أيام مكثفة، حيث جرى استعراض أحدث البحوث ومناقشة قضايا هامة تخص وضع السلاحف البحرية في المنطقة، وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات التي تواجهها، وذلك عبر محاضرات رئيسية وعروض تقديمية ومجموعات عمل تفاعلية، حيث ألقى سبعة من أبرز المتحدثين الدوليين كلمات رئيسية، قدموا خلالها تجاربهم وخبراتهم البحثية حول حماية السلاحف البحرية ووضعوا توصيات تهدف إلى تعزيز استدامة هذا النوع الحيوي في بيئته الطبيعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وشهد المؤتمر (31) عرضًا تقديميًا و(4) مجموعات عمل تطرقت إلى موضوعات مختلفة، من ضمنها تقييم نقاط القوة والضعف في جهود حماية السلاحف البحرية في البحر الأحمر، وتحديد الأنشطة والإجراءات التي تسهم في وضع خطة عمل شاملة للبحر الأحمر.حماية السلاحف البحريةإلى ذلك، أبرزت ورش العمل خلال فعاليات المؤتمر أهمية وضع استراتيجية متكاملة لحماية السلاحف البحرية في مواقع تكاثرها، خاصة في منطقة رأس بريدي، التي تواجه تحديات بيئية حرجة، كما أُتيحت الفرصة للمشاركين للتعرف على جهود اللجنة المتخصصة التابعة للاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN MTSG) وأنشطة الفريق المكلف بدراسة السلاحف في شمال غرب المحيط الهندي (MTTF NWIO) تحت مظلة اتفاقية IOSEA.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
ومن بين الأولويات والمخرجات الرئيسية للمؤتمر، تمت مناقشة وضع خطة عمل إقليمية للحفاظ على السلاحف البحرية، بالإضافة إلى مبادرات ثنائية بين دول البحر الأحمر لإعادة تأهيل الشواطئ المخصصة لتعشيش السلاحف وتوفير دعم استراتيجي لخطط التنمية المستقبلية.
كما تم الاتفاق على تعزيز الشراكات مع الجامعات لتقديم الإشراف الدولي للطلاب السعوديين، وإنشاء شراكات محلية تهدف إلى الحفاظ على البيئات الطبيعية الهامة للسلاحف، خصوصًا في جزر "الأخوات الأربع" التي تم اكتشافها مؤخرًا من قبل فريق شمس وتحديدها كمنطقة خاصة تتطلب إدارة بيئية خاصة لحمايتها.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تستعرض أحدث مستجداتها في علم الجينوم والطب الدقيق بالولايات المتحدة
  • فوائد الحبوب الكاملة لصحة الأطفال
  • فوائد الحبوب الكاملة لصحة الأطفال ونموهم
  • نصائح للعناية بالبشرة: ماسكات فعالة وإزالة الحبوب بشكل طبيعي
  • المملكة تستضيف مؤتمرًا دوليًا للحفاظ على السلاحف في البحر الأحمر
  • رئيس إستونيا يعلن رغبته في زيارة المتحف المصري الكبير
  • حتى الشيخوخة.. نصائح بسيطة للحفاظ على صحة الأسنان
  • اليوم.. "اقتصادية النواب" تناقش طلب إحاطة بشأن غلق بعض المخابز وعدم صرف الدقيق للمواطنين
  • إسرائيل: لا توجد معلومات بشأن الموعد الدقيق للرد الإيراني
  • قبل بيعه بالسوق السوداء.. تموين قنا تضبط كميات كبيرة من الدقيق البلدي المدعم