بيان أوروبي إماراتي أمريكي بريطاني مشترك لتأييد تفعيل ممر المساعدات البحرية لغزة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
صدر بيان أوروبي إماراتي أميركي بريطاني مشترك ، اليوم الجمعة، يؤيد تفعيل ممر المساعدات البحرية إلى قطاع غزة.
وقال البيان أوروبي الإماراتي الأميركي البريطاني، أن الممر البحري يجب أن يكون جزءا من الجهود لزيادة تدفق المساعدات إلى غزة.
وأكد البيان المشترك مواصلة تقييم وتعديل جهودنا لضمان إيصال المساعدات إلى غزة.
وفي هذا السياق، أعلنت وزارة الدفاع الإماراتية، اليوم، تنفيذ عملية الإسقاط الخامسة للمساعدات الإنسانية والإغاثية بواسطة طائرات إماراتية ومصرية على شمال قطاع غزة.
وقالت وزارة الدفاع الإماراتية، أن إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها على قطاع غزة منذ انطلاق عملية "طيور الخير" بلغت 231 طنًا من المساعدات الإنسانية والإغاثية منها 63 طنًا في العملية الأخيرة.
وتواصل دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية إسقاط المساعدات الإنسانية والإغاثية في شمال قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الممر البحري إيصال المساعدات بيان أوروبي قطاع غزة قطاع غز مساعدات بريطاني قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يبحث مع الشرع المساعدات الإنسانية لسوريا
التقى منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة توم فليتشر مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ورئيس الوزراء المعين حديثا محمد البشير أمس الاثنين لمناقشة زيادة المساعدات الإنسانية في البلاد.
وفي أعقاب اجتماع فليتشر، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش -في بيان- إنه يرحب بالتزام الحكومة المؤقتة بحماية المدنيين، إضافة إلى العاملين في المجال الإنساني.
وقال غوتيريش "أرحب أيضا بموافقتهم على إتاحة الوصول الكامل للمساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية وتجاوز البيروقراطية بشأن التصاريح والتأشيرات للعاملين في المجال الإنساني وضمان استمرار الخدمات الحكومية الأساسية، بما في ذلك الصحة والتعليم والانخراط في حوار حقيقي وعملي مع المجتمع الإنساني الأوسع".
ودعا غوتيريش المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري بينما "يغتنم الفرصة لبناء مستقبل أفضل". وتقول الأمم المتحدة إن 7 من كل 10 أشخاص في سوريا ما زالوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن فليتشر يخطط أيضا لزيارة لبنان وتركيا والأردن.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري وبعد11 يومًا من هجوم خاطف، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الاستيلاء على دمشق، لكن بشار الأسد وجد الوقت الكافي ليطير في اللحظة الأخيرة إلى وجهة كانت مجهولة قبل أن تعلن موسكو أنها منحته اللجوء السياسي.
إعلان