انتظام العمل بـ سوق سيارات بني سويف للجمعة الثانية
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
للجمعة الثانية على التوالي ، واصل سوق سيارات بني سويف استقبال المواطنين ، والذي يعقد"كل يوم جمعة" ، ويفتح أبوابه من الساعة 8 صباحا حتى 5 مساءً،حيث شهد السوق" اليوم" توافداً وإقبال عدد كبير من المترددين من أبناء محافظة بني سويف والمحافظات المجاورة من الفيوم والمنيا ، لشراء وبيع السيارات بموقع السوق ، الكائن ببياض العرب بجوار نزلة محور عدلي منصور من الشرق.
تجدر الإشارة إلى أن المحافظ الدكتور محمد هاني غنيم قد افتتح " الجمعة الماضي " التشغيل التجريبي للسوق المقام على مساحة 2 فدانا ببياض العرب شرق النيل ، والذي تم دعمه ببعض الخدمات الطبية و الأمنية والمرورية والبريدية والمرافق اللازمة ، وذلك ضمن خطة المحافظة لتشغيل السوق لخدمة أبناء المحافظة والمحافظات المجاورة المهتمين بمجال بيع وشراء السيارات ، وذلك تحت إشراف اللجنة التي شكلها المحافظ لإدارة وتشغيل المشروع
وكان يوم الافتتاح التجريبي " الجمعة الماضي " قد شهد دخول 300 سيارة ( 200 سيارة تابعة لأصحاب معارض وتجار السيارات + 100 سيارة تابعة لمواطنين)، حيث بلغ عدد حالات البيع 22 سيارة منها ( 5 حالات بيع بمعرفة أصحاب المعارض + 17 حالة بيع لسيارات لمواطنين) ، وذلك بمشاركة 36 معرضاً على مستوى مراكز ومدن المحافظة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف محافظة بني سويف والمحافظات مشروع مساجد ب مستوى مواطنين لخدمات الطبية عدلي منصور بنی سویف
إقرأ أيضاً:
5 ملايين ونصف المليون سيارة ستسير على طرق ليبيا في 2031
ليبيا – تقرير: سوق سيارات الركاب في ليبيا يتجه للنمو إلى 5.5 مليون وحدة بحلول 2031 نمو سنوي متوقع بنسبة 6.1%توقع تقرير اقتصادي نشره موقع “أوبن بي آر” الألماني الناطق بالإنجليزية، أن يصل عدد سيارات الركاب في ليبيا إلى 5.5 مليون وحدة بحلول عام 2031، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 6.1% منذ عام 2020، حيث بلغ عددها حينها 2.9 مليون وحدة.
هيمنة السيارات المستعملة وتأثير اللوائح التنظيميةوأشار التقرير، الذي تابعته صحيفة المرصد، إلى أن السوق الليبية تعتمد بشكل أساسي على السيارات المستعملة المستوردة، في حين أن السيارات الجديدة تستحوذ على حصة صغيرة. كما توقع أن تؤدي اللوائح الحكومية الجديدة، التي تفرض قيودًا على المركبات التي يزيد عمرها عن 10 سنوات، إلى زيادة الطلب على السيارات الجديدة.
عوامل تدعم نمو السوقوبيّن التقرير أن أسعار الوقود المنخفضة ستساعد على زيادة مبيعات السيارات خلال السنوات القادمة، إلى جانب تحسن الاستقرار السياسي في البلاد، مما يعزز بيئة الأعمال ويدفع السكان نحو تبني أنماط حياة حديثة أكثر تطورًا.
وأشار إلى أن تحسن البنية التحتية، من خلال الاستثمارات الحكومية في الطرق والطرق السريعة ومرافق النقل، أدى إلى تحفيز المواطنين على امتلاك سيارات خاصة، مما عزز الطلب على سيارات الركاب.
دخول شركات جديدة وتحديات تواجه السوقوتوقع التقرير أن يؤدي التحديث المستمر للوائح السيارات إلى جذب شركات تصنيع السيارات الأجنبية إلى السوق الليبية، مما يسهم في تنويع الخيارات المتاحة للمستهلكين وتعزيز نمو القطاع.
إلا أن التقرير أشار إلى بعض العوائق التي قد تحد من هذا النمو، بما في ذلك قيود الحدود وإجراءات الجمارك المرهقة التي تعيق استيراد المركبات وقطع الغيار، داعيًا السلطات الحكومية إلى تعزيز عمليات تيسير التجارة للسماح للمصنعين والموردين بإدخال المنتجات إلى السوق بكفاءة أكبر.
ترجمة المرصد – خاص