مصطفى حسني: أنا خريج تجارة.. ودرست على يد علماء بالجامع الأزهر - فيديو
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
كتب- محمد فتحي:
أكد الداعية مصطفى حسني، أنه التحق بعدد من المراحل التعليمية بعد تخرجه من كلية التجارة، لافتا إلى أن المرحلة الأولى كانت متعلقة بالشهادات وهو تخرجه من معهد إعداد الدعاة التابع لوزارة الأوقاف.
وأضاف "حسني" خلال استضافته في برنامج "معكم منى الشاذلي"، المذاع على قناة "cbc": أنه لست خريج جامعة الأزهر، لكن كنت مواظبًا على الحضور مع علماء الأزهر في الجامع الأزهر الشريف تحت أعمدته".
وأشار إلى أنه حضر عددا من الدراسات في المسجد الأزهر الشريف وحصل على بعض الإجازات بالأساليب المتصلة في شرح كتب العقيدة، ولا يزال حتى الآن يتلقى بعض الدروس من علماء الأزهر.
وتابع: عندي حاجتين بخاف منهم جدا، الحاجة الأولي: إني أصدق اني فاهم وعارف فأتوقف عن التعلم، وهذا هو نهاية الكبر، وكان إمام أهل السنة الإمام أحمد بن حنبل يقول من المحبرة إلى المقبرة، وكان عبدالله بن المبارك عنده 4 آلاف شيخ يدرس لهم وأحد الأشخاص قال له انت بتحضر دروس وانت رجل كبير، فقال له لعلي لم أسمع الكلمة التي فيها نجاتي التي أنجو منها".
وأشار إلى أن الشيئ الثاني هو خوفه من "القسوة"، قائلا: "لما حد يكون بيتعامل معايا لا أعطيه قدره من التقدير والرحمة لا تكسبه الثقة في نفسه.. والدكتور محمد طه في كتابه بعنوان: علاقات خطرة" أطلق على الإنسان السوي بالعلاقة الشافية وأتمنى أن أكون العلاقة الشافيه لأي إنسان يحتك بيا".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 كأس مصر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مصطفى حسني الجامع الأزهر برنامج معكم منى الشاذلي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: زيارة ماكرون لمصر رسالة قوية للعالم «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر حملت دلالات عميقة ورسائل قوية، سواء على المستوى الشعبي أو السياسي، حيث حظيت بترحيب واسع وأصبحت حديث وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار «بكري» خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن زيارة الرئيسين السيسي وماكرون لمنطقة خان الخليلي عكست صورة واضحة عن استقرار مصر وأمنها، إذ تجول رئيس دولة كبرى وسط حي شعبي دون أي قلق، ما يدحض الأكاذيب التي تروج ضد مصر، لافتا إلى الرمزية العميقة للصور التي زينت المطعم الذي تناولا فيه العشاء، مثل نجيب محفوظ وأم كلثوم، والتي تعكس قوة مصر الناعمة وتأثيرها الثقافي.
وأضاف أن زيارة العريش كانت أكثر أهمية، خاصة في ظل الأزمة في غزة، حيث أوصلت مصر رسالتها الرافضة للتهجير والتمسك بإعادة الإعمار، مشددا على أن استضافة ماكرون في هذه الزيارة مكنت مصر من كسب دعم دولة ذات ثقل عالمي في مواجهة المخططات الإسرائيلية.
وشدد «بكري» على أن مصر تثبت دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية، وأن استقبال الرئيس الفرنسي بهذا الزخم الشعبي في العريش أظهر أن موقف السيسي ليس رسميًا فقط، بل يعبر عن إرادة شعبية، وأن سيناء التي كانت ساحة للحرب ضد الإرهاب أصبحت اليوم آمنة تستقبل زعماء العالم، في تأكيد على انتصار مصر على التحديات.