الاحتلال يقصف مقرين عسكريين لحزب الله في المنصوري وبنت جبيل (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مقر عسكري لحزب الله بمنطقة المنصوري وآخر في بنت جبيل، وفقا نبأ عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية".
وتشهد الحدود اللبنانية والأراضي المحتلة اشتباكات مكثفة وتبادل للقصف منذ 7 أكتوبر 2023، فيما تواصل قوات الاحتلال عوانها على غزة.
فيما دعت حركة حماس، جماهير الشعب الفلسطيني في عموم الضفة الغربية ومدينة القدس والداخل المحتل، إلى مواصلة وتكثيف شد الرحال والرباط الدائم في المسجد الأقصى المبارك، وإعماره وإحياء أيام وليالي رمضان المبارك في باحاته، تأكيدًا على هويته العربية والإسلامية، ورفضا لأية محاولات صهيونية لتقييد الحركة فيه أو إليه، والتصدّي لمخططات الاحتلال وغلاة مستوطنيه تجاه القدس والأقصى.
أضافت حماس في بيان لها عبر حسابها: كما ندعو شعوب الأمة العربية والإسلامية وأصحاب الضمائر الحية إلى تكثيف كل أشكال الدعم المادي والمعنوي والإنساني والخيري لتضميد جراح الأهالي في قطاع غزَّة، ودعم العوائل والمرضى والجرحى، وبناء مشاريع خيرية تدعم صمودهم في وجه العدوان الصهيوني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال مقر عسكري حزب الله عاجل الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن اغتيال عباس أحمد حمود القائد بالوحدة الجوية في حزب الله
أعلن الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، اغتيال عباس أحمد حمود، أحد القادة البارزين في الوحدة الجوية لحزب الله اللبناني.
وذكرت السلطات الإسرائيلية أن العملية تأتي في إطار جهودها المستمرة لاستهداف قيادات الحزب الذي تصنفه كتهديد للأمن القومي.
وفي تعليق له، قال وزير الجيش الإسرائيلي، يسرائيل كاتس،: "نحن لن نسمح بإطلاق أي مسيرات ضدنا، ولن نتوانى عن اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان أمننا وحماية حدودنا".
وفي وقت سابق، أفاد الدفاع المدني في جنوب لبنان، اليوم السبت، استشهاد ثلاثة أشخاص وإصابة خمسة آخرين بجروح في حادث استهداف سيارة بواسطة مسيرة إسرائيلية في بلدة جرجوع، الواقعة في منطقة جبل عامل.
وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف عنصرا في الوحدة 127 التابعة لحزب الله، والتي زعمت أنه كان مسؤولًا عن إطلاق الطائرة بدون طيار تجاه إسرائيل الأسبوع الماضي.
يأتي ذلك مع استمرار الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار، وسط ترب مهلة انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي في 18 فبراير، وسطّ حديث إسرائيلي عن توجّه للبقاء في 5 مواقع في الجنوب ورفض لبناني رسمي لأي احتلال للأراضي اللبنانية.