بطل “التاج الثلاثي العربي”: التنظيم العالمي في الإمارات يحفز الفرسان على حصد البطولات
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أكد الفارس العماني عامر الراسبي المتوج، أمس الخميس، بلقب الجولة الثانية للتاج الثلاثي العربي للفئة الثالثة في الشوط السابع لمسافة 2200 متر ضمن السباق الـ 11 في الموسم على مضمار نادي أبوظبي للفروسية، أن التنظيم العالمي للسباقات في دولة الإمارات يحفز الفرسان من جميع أنحاء العالم للفوز بالمراكز الأولى وحصد البطولات.
وأحرز الفارس الراسبي اللقب على صهوة “آر بي ياس مان”، بمشاركة 10 من المهرات والأمهار في عمر 4 سنوات محققاً 2:29:67 دقيقة.
وأشار إلى أن السباقات التي يتم تنظيمها في الإمارات تشهد مشاركة أبرز الفرسان حول العالم مع نخبة الخيول، بما يؤكد القيمة العالية لهذه السباقات في ظل تطبيق أفضل المعايير الاحترافية.
وقال الراسبي :” إنه يحلم بتحقيق لقب في كأس دبي العالمي الذي يمثل قمة الطموح للفرسان من جميع أنحاء العالم، بما يشهده من زخم كبير ومتابعة جماهيرية واسعة من داخل الإمارات وخارجها”، موضحاً أنه سيسعى بكل ما يستطيع لتحقيق هذا الحلم مستقبلاً.
ولفت إلى أن رياضة الفروسية تشهد تطوراً كبيراً في سلطنة عمان، بفضل الاهتمام الذي تحظى به، وتواجد مجموعة متمكنة من المدربين العمانيين، والفرسان الذين أثبتوا جدارتهم في السباقات المختلفة داخلياً وخارجياً.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الردُّ سيكون في أبوظبي ودبي”.. صنعاء توجّـه تحذيراً ناريًّا للإمارات عقبَ هذه التحَرّكات البرية المريبة
الجديد برس..|وجَّهَ قياديٌّ في حركة أنصار الله الحوثيين في اليمن، تحذيرًا ناريًّا إلى الإمارات، مؤكّـداً أن الصواريخ ستكون وجهتها أبوظبي ودبي.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله محمد الفرح في تدوينة على (إكس) بعنوان “مرتزِقة الإمارات يقرّبون أجل أبوظبي”: “من بين كُـلّ الخونة المؤيدين للضربات الأمريكية على بلدهم اليمن والمجاهرين بالتعاون المعلوماتي والميداني معه يتصدر مرتزِقة الإمارات مشهد الدناءة والانحطاط أكثر من سواهم”.
وأضاف: “لا غرابة أن يصدر ذلك ممن امتهنوا الاغتصابات حتى للأطفال وتواطأوا مع السوداني والإماراتي في قضايا تمُسُّ الأعراض”.
وتابع: “لعلهم الأعجل على الاحتلال الأمريكي لليمن لأنهم مدللون لم يحتملوا العيش في السواحل والصحراء وتقربهم للأمريكي يعكس أحلامهم في العودة لما فقدوه في سالف السنين التي لن يمحو ألمها مِئة عام”.
معتبرًا أنه “لو لم يكن في فترة حكمهم سوى تدمير الدفاعات الجوية على أيدي النساء الأمريكيات لكان كافياً في نبذهم لسبعين جيل قادم”.
واختتم محذرا الإمارات: “نتمنى للإمارات أن تعي أن زنابيلها يجنون عليها وستدفع الثمن قريباً ولن تكون وجهة صواريخنا المخا ولا شبوة في حال ورطهم الأمريكي في عدوانه. بل سيكون الرد إلى أبوظبي ودبي”.