بعد الرحيل الوشيك لهدافه التأريخي.. رادار سان جيرمان يحدد هدفه الجديد
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
حدد باريس سان جيرمان الفرنسي، رأس مشروعه الرياضي الجديد، بعد الرحيل الوشيك لنجمه الأول و هدافه التاريخي، كيليان مبابي.
وذكرت صحيفة "ليكيب" في تقرير لها، ان إدارة باريس ستجعل لاعب الوسط وارن زاير إيمري، القائد الجديد للفريق.
وأشارت إلى أن اللاعب الواعد البالغ من العمر 18 عاما، سيوقع عقدا جديدا يمتد حتى صيف 2029.
ونوهت أن تجديد تعاقد زاير إيمري يعد ملفا رئيسيا على طاولة الإدارة الباريسية بعد الفشل في إقناع مبابي بتجديد تعاقده.
وأضافت أن باريس اقتنع بوضع زاير إيمري على رأس المشروع، بعد نجاحه في مهمة تسويقية بزيارة دعائية إلى تنزانيا خلال ديسمبر/كانون أول الماضي.
وختمت ليكيب تقريرها بأن "الشركات الراعية بدأت أيضا اهتمامها بالتعاقد مع زاير إيمري، حيث تنوي شركة نايكي، توقيع عقد طويل الأمد معه".
وبات زاير إيمري، ركيزة أساسية لسان جيرمان منذ تولي المدرب الإسباني لويس إنريكي، المسئولية، في بداية الموسم الجاري.
المصدر: كوورة
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: زایر إیمری
إقرأ أيضاً:
حرشاوي: تضخم الرواتب إلى 100 مليار دينار وعلامات الانهيار المالي الوشيك واضحة
ليبيا – حرشاوي: كل علامات الانهيار المالي الوشيك موجودة وهي تتكشف من دون أي تعليق تقريباً من الصحافة الغربيةأكد جلال حرشاوي، خبير الشؤون الليبية في معهد رويال يونايتد سيرفيسز، أن الوضع المالي في ليبيا يواجه تحديات خطيرة، مشيرًا إلى أن رواتب القطاع العام تضخمت لتتجاوز 100 مليار دينار سنويًا، في وقت اضطرت فيه وزارة المالية للاقتراض لدفع المرتبات لعدة أشهر متتالية.
التساؤلات حول الاقتراض رغم قوة أسعار النفطوفي تغريدة عبر حسابه الرسمي على “إكس”، أوضح حرشاوي أن الاقتراض الحالي مجرد ديون ورقية بالدينار الليبي، لكنه تساءل عن سبب لجوء الحكومة إلى الاقتراض، رغم ارتفاع أسعار النفط واستمرار مستويات الإنتاج عند معدلات قوية.
غياب التغطية الإعلامية الغربية للانهيار المالي المحتملوأشار حرشاوي إلى أن جميع المؤشرات تشير إلى انهيار مالي وشيك، لافتًا إلى أن هذه التطورات تمر دون أي تعليق يُذكر من الصحافة الغربية، ما يثير تساؤلات حول تداعيات الوضع الاقتصادي في ليبيا.
مطالب حكومية بميزانية إضافية ضخمةوأضاف حرشاوي أن حكومة الوحدة الوطنية تسعى للحصول على أكثر من 21 مليار دينار لتطوير الفصل الثالث هذا العام، ما يعكس زيادة الإنفاق العام رغم التحديات المالية القائمة، وسط غياب إجراءات واضحة لضبط المالية العامة وتفادي الأزمة المحتملة.