القدس المحتلة-سانا

طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بمحاكمة مجرمي كيان الاحتلال الإسرائيلي على مجازرهم التي يرتكبونها في قطاع غزة، وخاصة بما يتعلق بمجزرة شارع الرشيد غرب مدينة غزة نهاية الشهر الفائت، والتي راح ضحيتها أكثر من 118 شهيداً و760 جريحاً.

ولفتت الخارجية في بيان اليوم نقلته وكالة وفا إلى أن الاحتلال يواصل حرب الإبادة الجماعية في القطاع المنكوب عبر القصف والقتل والتجويع والاعتقال والتهجير القسري وتدمير البنى في إطار التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني، وهو ما يتطلب من المجتمع الدولي محاسبة القتلة فوراً.

وأشارت الخارجية إلى أنها تنتظر ردود فعل الدول التي طالبت بلجان تحقيق مستقلة دولية في مجزرة شارع الرشيد، مؤكدةً أن كيان الاحتلال يقدم أكاذيب وروايات مسيسة ومفضوحة للتغطية على جرائمه.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

بالعون: التفاهم مع المجتمع الدولي هو المفتاح لحل أزمة ليبيا

قالت عضو مجلس النواب أسمهان بالعون، لتلفزيون المسار، إن العمل الجاري لحل الأزمة السياسية في ليبيا يعد عملاً تكاملياً بين البرلمان وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

أضافت أن هذا التعاون يعكس التزام الأطراف الليبية بالعمل في إطار الشرعية الدولية، لضمان الوصول إلى حلول شاملة ومقبولة.

ولفتت إلى أن التفاهم مع المجتمع الدولي هو المفتاح الأساسي لحلحلة الأزمات المتراكمة وتحقيق الاستقرار السياسي.

مقالات مشابهة

  • التصريح بدفن جثة مسن عقار شارع هارون الرشيد المنهار بمصر الجديدة
  • الخارجية الفلسطينية تحمل مجلس الأمن مسؤولية فشل إجبار الاحتلال على وقف حرب الإبادة في غزة
  • "الخارجية الفلسطينية" تحمل مجلس الأمن المسؤولية عن الفشل في وقف حرب الإبادة بغزة
  • الخارجية الفلسطينية تحمل مجلس الأمن المسؤولية عن فشله في وقف حرب الإبادة والتهجير
  • الصحة الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي إدخال الأدوية والطعام لمستشفى كمال عدوان
  • بالعون: التفاهم مع المجتمع الدولي هو المفتاح لحل أزمة ليبيا
  • الصحة الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي لإدخال المساعدات إلى مستشفى كمال عدوان
  • «الصحة الفلسطينية» تناشد المجتمع الدولي لإدخال الأدوية لمستشفى كمال عدوان
  • "الصحة الفلسطينية" تناشد المجتمع الدولي بإدخال المساعدات والأدوية والطعام لمستشفى كمال عدوان
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: نطالب بإرسال بعثات دولية إلى غزة لمتابعة حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها شعبنا