القبض على عاطلين لاتجارهما في الأسلحة النارية والذخيرة بالقناطر الخيرية
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
ألقت مباحث القليوبية القبض على عاطلين يقومان بالإتجار في الأسلحة النارية والذخيرة بالقناطر الخيرية، بحوزتهما 5 قطع سلاح ناري آلي وخرطوش وكمية من الذخيرة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وردت معلومات سرية للواء محمد السيد مدير مباحث القليوبية، تفيد قيام شخصين بالإتجار في الأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة بنطاق قرى ومركز القناطر الخيرية.
جرى تشكيل فريق بحث توصل إلى أن المتهمان عاطلان ولأحدهما معلومات جنائية، وعقب تقنين الإجراءات جرة القاء القبض على المتهمان وبحوزتهما 4 بنادق خرطوش وبندقية آلية وعدد من الطلقات.
تم التحفظ على المضبوطات، وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القناطر الخيرية القبض على عاطلين مباحث القليوبية الأسلحة النارية والذخائر
إقرأ أيضاً:
المشدد 5 سنوات لشقيقين لاتهامهما بالتعدي على فتاة وإصابتها بعاهة مستديمة بالقناطر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة الدائرة الثالثة بالسجن المشدد 5 سنوات لشقيقين لاتهامهما بالتعدي على فتاة وإصابتها بعاهة مستديمة بدائرة مركز القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية.
صدر الحكم برئاسة المستشار أمير فايز حنا وعضوية المستشارين تامر رضا البرديسي وأحمد رأفت الملكى وأمانة سر أحمد أبو اليزيد عياش.
البداية عندما أحالت النيابة العامة المتهمين "سید.ا.س.ا" 45 سنة، و"حسن.ا.س.ا" 41 سنة، في القضية رقم 3268 لسنة 2024 جنايات مركز القناطر الخيرية والمقيدة برقم 2868 لسنة 2024 كلي جنوب بنها، لأنهما في يوم 2024/2/2 بدائرة مركز شرطة القناطر الخيرية، محافظة القليوبية، ضربا المجني عليها فاطمة محمد عبد الواحد سيد عمداً بان قام الأول بالتعدي عليها باداه "عصي شوم " واستكمل الثاني التعدي بضربها بأداة "زجاجة" فأحدثا بها الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي تخلف لديها من جرائها عاهة مستديمة يستحيل برؤها في ضعف الرؤية بالعين اليسري وتقدر نسبتها بنحو 5.7% .
واشار أمر الإحالة إلى ان المتهم الأول أحرز اداة "عصي شوم " مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص دون مسوغ قانوني او مبرر من الضرورة الحرفية أو المهنية.
واوضح أمر الإحالة ان المتهم الثاني: أحرز أداة "زجاجة" مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون مسوغ قانوني او مبرر من الضرورة الحرفية أو المهنية.