تترات رمضان 2024| لينا شاماميان تُغني حكايات "جودر"
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلنت الفنانة لينا شاماميان غناءها لحكايات مسلسل “جودر”، الذي يشارك في الماراثون الرمضاني 2024.
مسلسل جودر من بطولة ياسر جلال، نور اللبنانية، ياسمين رئيس، تارا عماد، أحمد بدير، أيتن عامر، وفاء عامر،عبد العزيز مخيون، علي صبحي، وليد فواز ، ياسر الطوبجي، أحمد كشك ، جيهان شماشرجي، عايدة رياض، محمود البزاوى، مجدى بدر.
حكايات مسلسل جودر مأخوذة من حكايات ألف ليلة وليلة، وتدور أحداثه حول جودر تاجر السمك والتي تستمر من الليلة 608 إلى الليلة 633، وتبدأ بإنجاب تاجر كبير يدعى عمر 3 أطفال، سالم وجودر وسليم.
تفاصيل أغنية ياترى لينا شاماميانكانت أخر أغاني لينا شاماميان من خلال “ياترى” التي سجلت أكثر من20 ألف مشاهدة على يوتيوب، وغنتها لينا بعد وفاة والدتها، وتقول كلماتها “عشبّاك المسا، ناديت القمر و عشبّاك الفجر ... و دّعتو بغنية وشو بتشبهني هيّ محتارة متل النجمة وين تروح ... تتخبّى عالأسطوح ؟.. تنطر قمرها يردّلها الروح؟ يا ترى يا ترى ..... بعدو شباكي ناطر السهرة يا ترى يا ترى .... بينطرنا العشق لبكرة ؟ يا ترى يا ترى .... لساني النجمة و بعدَك قمرا ؟ يا ترى يا ترى ... حتحبني بعد النطرة ؟ حكايتنا قصة ليل ... بدي عبكّير قمرو كان هلال ... غنّى موال و للنجمة هدّا البال تمرجحنا عحبالو، مشي ... ما قال متل الغيمة حَ نروح .. أو يحيينا عشق يداوي جروح ؟ ”
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترى یا ترى
إقرأ أيضاً:
ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن إحنا ننتحر؟ علي جمعة يجيب
وجه أحد الشباب سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن احنا ننتحر؟
وقال الدكتور علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن هذا من أجل الاختبار والامتحان، فالطالب يمنح الكتاب للمذاكرة وقد يهمل المذاكرة فلا يستطيع الإجابة في الامتحان.
وتابع: احنا بشر مش ملائكة وهذه حكمة الله في الكون، فالله اختارنا وكرمنا وجعل الملائكة تسجد لنا من أجل ما معنا من الاختيار.
حكم الانتحارأكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن طلب الرّاحة في الانتحار وهم، وترسيخ الإيمان، والحوار أهم أساليب العلاج، مشيرًا إلى أنجعل الإسلام حفظ النفس مقصدًا من أَولىٰ وأعلىٰ مقاصده حتىٰ أباح للإنسان مواقعة المحرم في حال الاضطرار؛ ليُبقي علىٰ حياته ويحفظها من الهلاك.
وقال المركز عبر صفحته بـ«فيسبوك»، أن الإسلام جاء بذلك موافقًا للفطرة البشرية السّوية، ومؤيدًا لها،لذا كان من العجيب أن يُخالِف الإنسان فطرته، وينهي حياته بيده؛ ظنًا منه أنه يُنهي بذلك آلامه ومُشكلاته.
وتابع: ولكن الحق علىٰ خلاف ذلك، لا سيما عند من آمن بالله واليوم الآخر، فالمؤمن يعلم أنّ الدنيا دار ممر لا مقر، وأن الآخرة هي دار الخُلود والمُستقَر، وأن الموت هو بداية الحياة الأبدية لا نهايتها.
وأشار إلى أن الآخرة دار حساب وجزاء، وأن الدنيا لا تعدو أن تكون دار اختبار وافتتان ومكابدة؛ قال سبحانه: «لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ» [البلد: 4]، وقال عز من قائل: «وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ» [الأنعام: 165]، موضحًا:وهذا بلا شك يوضح دور الاعتقاد والإيمان في الصبر علىٰ الحياة الدنيا وبلاءاتها، وتجاوز تحدياتها.
ولفت إلى أن المؤمن يرىٰ وجود الشَّدائد والابتلاءات سُنّة حياتيّة حتميّة، لم يخلُ منها زمانٌ، ولم يسلم منها عبد من عباد الله؛ بَيْدَ أنها تكون بالخير تارة، وبالشَّر أخرىٰ، بالعطاء أوقاتًا، وبالحرمان أخرىٰ، قال سُبحانه: «وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ» [الأنبياء: 35]،ويعلم حقيقة الابتلاء الذي يحمل الشَّر من وجه، ويحمل الخير من وجوه؛ إذ لا وجود لشرٍّ محض.
وواصل: ويستطيع ذَووا الألباب أن يُعددوا أوجه الخير في كل محنة، والله سبحانه وتعالىٰ قال عن حادثة الأفك في القرآن الكريم: «إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ...» [النور: 11]، رغم ما كان فيها من الشِّدة والبلاء علىٰ سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وزوجه أم المؤمنين السّيدة عائشة رضي الله عنها، والمجتمع الإسلامي كله.