استطلاع للرأي يرصد وضع المرشحين لبلدية إسطنبول الكبرى
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أجرت شركة ALF للدراسات استطلاع للرأي خلال الفترة بين 21 فبراير/ شباط و4 مارس/ آذار حول انتخابات بلدية إسطنبول بمشاركة 4 آلاف و400 شخص وذلك لرصد أوضاع مرشحي رئاسة بلدية إسطنبول الكبرى وبلدياتها.
وخلال استطلاع الرأي حصل رئيس بلدية إسطنبول الكبرى الحالي ومرشح حزب الشعب الجمهوري، أكرم إمام أوغلو، على 37.
وحصل مرشحا حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي، ميرال دانيش باشتاش ومراد شابني، على 4.6 في المئة ومرشح حزب الجيد، بوغرا كافونجو، على 4.3 في المئة ومرشح حزب النصر، عزمي كارامحمود أوغلو، على 4.1 في المئة ومرشح حزب الرفاة من جديد، محمد ألتنوز، على 4 في المئة.
وبلغت نسبة من لم يحددوا موقفهم بعد نحو5.2 في المئة، بينما بلغت نسبة أصوات المرشحين الآخرين 3.1 في المئة.
وفي بلدية كاديكوي، تم إجراء استطلاع للرأي بمشاركة 1700 شخص في الفترة بين 26 فبراير/ شباط و 2 مارس/ آذار.
وحصل مرشح حزب الشعب الجمهوري لرئاسة البلدية، مسعود كوسيداجي، على 47.7 في المئة من الأصوات، بينما حصل مرشح الحزب الشيوعي التركي، محمد ماكوغلو، على 20.1 في المئة من الأصوات ومرشح حزب العدالة والتنمية، ولي أرسلان، على 15.9 في المئة من الأصوات ومرشحة حزب الجيد، كوبرا دورسون ، على 4.8 في المئة من الأصوات والمرشحون الآخرون على 4.4 في المئة من الأصوات.
وبلغت نسبة من لم يحددوا موقفهم الانتخابي بعد من بين ناخبي حزب الشعب الجمهوري نحو 7.1 في المئة.
وفي بلدة أيوب، تم إجراء استطلاع للرأي بمشاركة 1550 شخصا في الفترة من 26إلى29 فبراير/ شباط.
وحصل مرشح حزب العدالة والتنمية، دنيز كوكن، على 40.8 في المئة من الأصوات، في حين حصل مرشح حزب الشعب الجمهوري، بولنت أوزمان، 32.4 في المئة ومرشحة حزب حزب الجيد، أمل بيلينوغلو، على 11.5 في المئة من الأصوات.
وبلغت نسبة أصوات المرشحين الآخرين 6.1 في المئة، بينما أوضح 9.2 في المئة من المشاركين أنهم لم يحددوا موقفهم الانتخابي بعد.
وخلال استطلاع الرأي الذي شهدته بلدية فاتح بمشاركة 1310 شخصا في الفترة بين 21 فبراير/ شباط والاول من مارس/ آذار الجاري، حصل مرشح حزب العدالة والتنمية، أرجون توران، على 41.8 في المئة من الأصوات.
وفي المقابل حصل مرشح حزب الشعب الجمهوري، ماهر بولات، على 32.3 في المئة من الأصوات ومرشح حزب الجيد، خير الدين ماهر أوغولاري، على 6.5 في المئة من الأصوات.
وبلغت نسبة من لم يحددوا موقفهم الانتخابي بعد نحو 14.8 في المئة، في حين أوضح 4.6 في المئة من ناخبي حزب العدالة والتنمية أنهم سيمنحون أصواتهم للمرشحين الآخرين.
وشهدت بلدة أتاشهير استطلاع للرأي في الفترة بين 25 و28 فبراير/ شباط بمشاركة 1380 شخصا.
وخلال استطلاع الرأي، حصل مرشح حزب الشعب الجمهوري، أديغوزيل اضيجوزل، على 32.6 في المئة من الأصوات ومرشح حزب العدالة والتنمية، نائم ياغجي، على 29.5 في المئة من الأصوات ومرشح حزب الجيد، علي جوشكون، على 17.1 في المئة من الأصوات.
وحصد المرشحون الآخرون أصوات 5.1 في المئة من المشاركين، بينما بلغت نسبة من لم يحددوا موقفهم الانتخابي بعد نحو 15.7 في المئة.
Tags: أكرم إمام أوغلوالانتخابات المحلية التركيةحزب الجيدحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنميةرئاسة بلدية إسطنبول الكبرىمراد كورومالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أكرم إمام أوغلو الانتخابات المحلية التركية حزب الجيد حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية مراد كوروم مرشح حزب العدالة والتنمیة استطلاع للرأی بلدیة إسطنبول وبلغت نسبة الفترة بین فی الفترة حزب الجید
إقرأ أيضاً:
لأول مرو عراقى ضمن أبرز المرشحين لخلافة بابا الفاتيكان
وكالات
مع وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عاما، بدأ الفاتيكان في الاستعداد لاتباع بروتوكول اختيار البابا الجديد من خلال انتخابات تتم بشكل خاص للفاتيكان فقط، في عملية تتم بدقة شديدة
يُعد البابا رأس الكنيسة الكاثوليكية وأسقف روما، وهو منصب ذو رمزية دينية وسياسية هائلة يمتد تأثيره إلى جميع أنحاء العالم، ويُنظر
إليه باعتباره خليفة القديس بطرس، الذي يعد أول أسقف لروما وأحد تلاميذ رسل المسيح.
مع وفاة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان تزايدت التكهنات تبرز أسماء كثير من الكرادلة الرفيعي المستوى كمرشحين كبار لخلافة البابا فرنسيس، وظهر أسماء لكرادلة من أصل عراقى وأيضا من أصول أفريقية، بالإضافة إلى مرشحين من أصول أوروبية وآخرى أمريكية.
وسيتم تعيين 80% من 135 كاردينالاً من 71 دولة والذين سيشكلون جزءاً من المجمع الذي سيدخل كنيسة سيستين لانتخاب خليفة البابا وسيكون هذا الملتقى الأكبر في الآونة الأخيرة، حيث كان العدد المعتاد 120 مشاركا.
ووفقا لصحيفة انفوباى الأرجنتينية، من أبرز المرشحين لخلافة بابا الفاتيكان، برز أسم الكردينال لويس رفائيل ساكو، وهو الخليفة “الوحيد” للبابا فرانسيس الراحل من الشرق الأوسط ، حيث أنه عراقى الأصل ، وله دور بارز فى تعزيز السلام والتسامح ، ساكو هو أسقف وكاردينال كاثوليكي عراقي ولد في منطقة كردستان شبه المستقلة (شمال) عام 1949، وتم تعيينه بطريركًا كاثوليكيًا لبغداد للكنيسة الكلدانية في عام 2013،، وبعد خمس سنوات، في 28 يونيو 2018، تم تعيينه من قبل البابا فرانسيس كاردينالًا للكنيسة الكاثوليكية.
كما برز أسم الكاردينال روبرت سارا من غينيا، غرب أفريقيا ، والبالغ من العمر 79 عامًا، وتم تعيينه كاردينالاً في 20 نوفمبر 2010 من قبل البابا بندكت السادس عشر.
ويعد الكاردينال الفيليبيني الاصل أنطونيو تاجلي، البالغ من العمر 67 عاما، المرشح الأوفر حظاً حالياً، حيث يتمتع بخبرة واسعة في قيادة مجمع تبشير الشعوب، ويعد شخصية موثوقاً بها في الدائرة المقربة للبابا فرنسيس.
ضمت الترشيحات أيضا، الكاردينال الإيطالي بييترو بارولي، 70 عاما، أحد أكثر مسؤولي الفاتيكان خبرة في هذا المجال، فمن خلال منصبه كأمين سر دولة الفاتيكان (وزير الخارجية) منذ عام 2013، أدى دوراً رئيساً في الشؤون الدبلوماسية، بما في ذلك المفاوضات الحساسة مع الصين وحكومات الشرق الأوسط، و الكاردينال الغاني بيتر توركسون، البالغ من العمر 76 عاما ، وهو شخصية معروفة في دوائر العدالة الاجتماعية في الكنيسة، وبصفته الرئيس السابق لدائرة تعزيز التنمية البشرية المتكاملة، كان توركسون صريحاً في قضايا مثل تغير المناخ والفقر والعدالة الاقتصادية، سيمثل انتخاب توركسون لحظة تاريخية كأول بابا أفريقي منذ قرون، إذ كان آخر بابا أفريقي هو البابا جيلاسيوس الذي خدم من عام 492 إلى 496 ميلادية.
شملت الترشيحات أسم الكاردينال المجري بيتر إردو، البالغ ٧٢ عاما، ويعد مرشحاً محافظاً بارزاً، وهو عالم قانون كنسي محترم، مدافعاً قوياً عن التعاليم والعقيدة الكاثوليكية التقليدية، كذلك فإنه قد شغل سابقاً منصب رئيس مجلس مؤتمرات الأساقفة الأوروبيين، وأكد الأرثوذكسية اللاهوتية، وضمت أيضا أسم الكارينال جان مارك أفلين، رئيس أساقفة مرسيليا، فرنسي، 66 عامًا، وهو معروف في بعض الدوائر الكاثوليكية الفرنسية باسم يوحنا الرابع والعشرون، في إشارة إلى تشابهه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين، البابا الإصلاحي في أوائل الستينيات.