تدريب متطوعي «العيون الخيرية» على آليات توزيع سلال رمضان
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
نفذت جمعية العيون الخيرية بمحافظة الأحساء، ورشة عمل للمتطوعين، وللفرق التطوعية المشاركة في تجهيز وتوزيع السلة الرمضانية على المستفيدين ”مجموعة فينا خير التطوعية وفريق العيون التطوعي“.
وأوضح مدير وحدة التطوع علي الفارس، خطة العمل، وآلية التنفيذ خلال التوزيع الذي سيستمر على مدى ثلاثة أيام.
أخبار متعلقة حملة لتعزيز الوعي بمخاطر الذبح العشوائي في الأحساء"مقاضي رمضان".
وبيّن أن الجمعية وضعت آلية تضمن تقديم خدمة نوعية أثناء التسليم ووقت قياسي، موجهًا الشكر لكافة الفرق التطوعية والمتطوعين على تعاونهم وتفانيهم في خدمة المستفيدين والمجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء رمضان 2024 شهر رمضان استعدادات رمضان
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: التعصب داء خطير يفرق الجماعات ويهدد الاستقرار
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. صالح بن عبدالله بن حميد، إن التعامل بالرفق يستديم المودة ويجلب المحبة، والسباق إلى الله بالقلوب والأعمال لا بالمراكب والأقدام.
وأكد أن التعصب داء اجتماعي خطير يورث الكراهية ويمزق العلاقات ويزرع الضغائن ويفرق الجماعات ويهدد الاستقرار.
أخبار متعلقة رماح.. ضبط شخص صدم بوابة دخول بمركبته في إحدى الفعالياتطقس الجمعة.. أمطار رعدية وضباب على أجزاء من هذه المناطقوبين أن التعصب عنف وإقصاء يثير لنعرات ويقود إلى الحروب ويغزي النزاعات ويطيل أمد الخلاف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إمام الحرم: التعصب داء خطير يفرق الجماعات ويهدد الاستقرارعلاج التعصبوأشار إلى أنه ينشر الظلم وهضم الحقوق ويضعف الأمة وينشر الفتن، مبينًا أنه غلو في الأشخاص وفي الأسر والمذاهب والقوم والقبيلة والفكر وفي كل شأن اجتماعي.
وبين أن التعصب من صفاته التشدد في الرأي والميل إلى العنف ضد المخالف، والمتعصب يعتقد أنه على حق بحجة أو بغيرها، ولا يرى إلا ما يريد، وهو يقيم الناس حسب انتماءاتهم
وأكد أن من أجل علاج التعصب لابد من تقرير المساواة بين الانس ونشر ثقافة الحوار والتعايش وقبول الآخر والمحبة، والاعتقاد الجاذم أنه لا عصمة لغير كتاب الله ولا بشر إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم.