شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن موقع تجاري أكثر من 76 مليون دولار صادرات السويد للعراق في 2022،  بغداد شبكة أخبار العراق أفاد موقع 8220;trade map 8221;، الذي يوفر خريطة التجارة للدول من الصادرات والواردات، الأحد، ببلوغ حجم التبادل .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موقع تجاري:أكثر من (76) مليون دولار صادرات السويد للعراق في 2022، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

موقع تجاري:أكثر من (76) مليون دولار صادرات السويد...
 بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد موقع “trade map”، الذي يوفر خريطة التجارة للدول من الصادرات والواردات، الأحد، ببلوغ حجم التبادل التجاري بين العراق والسويد أكثر من 75 مليون دولار خلال العام الماضي.وجاء في إحصائية للموقع، أن “التبادل التجاري بين العراق السويد خلال عام 2022 بلغ 76.118 مليون دولار، وشكلت صادرات العراق منها نسبة 0.5%”.وأضاف أن “العراق صدر للسويد خلال عام 2022 مم مقداره 31 سلعة بقيمة مالية بلغت 362 الف دولار، كانت أبرزها الحبوب بقيمة بلغت 64 الف دولار، كما صدر محضرات الخضر والفواكه بقيمة 55 ألف دولار”.وأشار إلى أن “السويد صدرت 47 سلعة للعراق بقيمة مالية بلغت 75.756 مليون دولار كانت ابرزها منتجات صيدلانية بمقدار 23.294 مليون دولار، ومنتجات كيمياوية متنوعة بقيمة 19.02 مليون دولار، الآلات والأجهزة الميكانيكية بقيمة 7.327 مليون دولار”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محادثات نفطية تحت الضغوط بين بغداد وأربيل.. دفع المستحقات أو العقوبات

5 مارس، 2025

بغداد/المسلة :

تأجلت المحادثات بين حكومة إقليم كردستان العراق ووزارة النفط العراقية بشأن استئناف صادرات النفط إلى تركيا، بعدما فشلت المحادثات الأولية في التوصل إلى اتفاق بشأن بعض النقاط الجوهرية المتعلقة بالمدفوعات المستحقة لشركات النفط العاملة في الإقليم.

وكان من المقرر عقد الاجتماع يوم الثلاثاء، إلا أن الخلافات قد أدت إلى تأجيله إلى الخميس المقبل. النقاط المثارة تشمل كيفية دفع المستحقات المتأخرة من قبل الحكومة العراقية لشركات النفط الأجنبية التي تعمل في الإقليم، الأمر الذي لا يزال غير محسوم، كما أفادت  “رويترز”.

في هذه الأثناء، جاءت دعوة رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني لاستئناف صادرات النفط من كردستان بعد التصريحات الأخيرة لوزير النفط العراقي حيان عبد الغني التي أكدت قرب استئناف الخط الأنبوبي بين العراق وتركيا بعد إغلاق دام نحو عامين. بينما أشار اتحاد صناعة النفط في كردستان إلى أن الشركات الأعضاء فيه والتي تمثل 60% من إنتاج الإقليم لم تتلقَ أي توضيح رسمي بخصوص اتفاقيات الدفع المستقبلية أو المستحقات السابقة، مما يزيد من تعقيد الوضع.

في سياق متصل، أفاد تقرير نشره موقع “أويل برايس” الأميركي أن المكالمة الأخيرة بين رئيس الحكومة العراقية ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو تناولت قضية صادرات النفط من كردستان وضرورة دفع مستحقات الشركات الأميركية التي تعمل في العراق. التقرير ذكر أن روبيو طالب من بغداد الالتزام بعدد من الإجراءات التي تشمل استئناف صادرات النفط من كردستان إلى تركيا، والتوقف عن استيراد الطاقة من إيران، بالإضافة إلى سداد مستحقات الشركات الأميركية. كما أوضح التقرير أن واشنطن قدمت وعداً بزيادة الاستثمارات الأمريكية في العراق في حال تم الوفاء بتلك الشروط.

المحادثة بين السوداني وروبيو كانت بمثابة إعلان واضح بأن الولايات المتحدة تسعى إلى منع استمرار التدخلات الإيرانية في الطاقة العراقية عبر استيراد الغاز والكهرباء من إيران. ويأتي هذا في وقت حساس للعراق الذي شهد توترات متزايدة بسبب الخلافات الداخلية حول إدارة قطاع النفط، خصوصاً بعد فرض الحظر على صادرات كردستان إلى تركيا في مارس 2023، عقب حكم من غرفة التجارة الدولية يلزم أنقرة بدفع 1.5 مليار دولار كتعويض.

على الرغم من تأكيدات الحكومة العراقية بأن الجهود لاستئناف الصادرات مستمرة، فإن المواقف المتباينة بين بغداد وأربيل، فضلاً عن الضغوط الدولية التي تُمارَس على العراق، تشير إلى أن الطريق نحو تسوية النزاع النفطي بين الجانبين لن يكون سهلاً. كما أكدت مصادر أميركية أن أي تقدم في هذا الملف يعتمد على التزام بغداد بتحقيق الشروط المطلوبة، لا سيما فيما يتعلق بتوقف العراق عن الاعتماد على إيران في تزويدها بالطاقة.

في الوقت نفسه، يزداد القلق داخل العراق من التدخلات الخارجية، خاصة بعد تصريحات مختار الموسوي عضو لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان العراقي، الذي اعتبر التدخل الأميركي في شؤون العراق الداخلية مسألة غير مقبولة. ورغم هذا الموقف، فإن التحليل السياسي يوضح أن العراق في وضع معقد، حيث يسعى للحفاظ على علاقاته مع القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة، مع استمرار الاعتماد على بعض الحلفاء الإقليميين مثل إيران وروسيا.

إلى جانب ذلك، تبرز الاستثمارات الأجنبية باعتبارها أحد محاور التنافس الدولي في العراق. وفي هذا السياق، يشير التقرير إلى أن الولايات المتحدة تأمل في الاستفادة من إعادة فتح خطوط الأنابيب النفطية كمنصة لإعادة التأكيد على نفوذها في المنطقة. ويعتبر تطوير حقول النفط في كركوك عبر شركة “بي بي” البريطانية مثالاً على هذا التعاون الاستثماري المتوقع.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • قرار جمهوري يخص شراء القمح بقيمة 500 مليون دولار
  • قرار جمهوري بالموافقة على اتفاقية لتمويل توريد القمح بقيمة 500 مليون دولار
  • غداً.. نهاية "الإعفاء" الأمريكي لتصدير الغاز الإيراني للعراق
  • القابضة للأدوية تحقق 650 مليون جنيه صادرات بنهاية يونيو 2024
  • وزير الزراعة: 8,6 مليون طن صادرات مصر الزراعية الطازجة
  • محادثات نفطية تحت الضغوط بين بغداد وأربيل.. دفع المستحقات أو العقوبات
  • مدبولي لـ صدي البلد: سنصل إلى أكثر من 100 مليار دولار صادرات سلعية عام 2030
  • «تبريد» تنجز إصدارها الأول من الصكوك الخضراء بقيمة 700 مليون دولار
  • خلال 11 شهراً.. العراق والسعودية يهيمنان على 66% من صادرات التعبئة الأردنية
  • 90 ٪ من كوردستان.. 250 مليون دولار التبادل التجاري بين العراق وأرمينيا خلال عام