استعداد لعرضه فى رمضان 2024.. فريق مسلسل عتبات البهجة ينتهون من تصوير أحداثه
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
انتهى فريق عمل مسلسل عتبات البهجة من تصوير أحداثه استعداد لعرضه فى موسم رمضان 2024.
وأعلن عن انتهاء تصوير المسلسل الفنان الشاب مراد فكري صادق الذي نشر صورا من كواليس أخر يوم تصوير وعلق عليه قائلا: فركش مسلسل عتبات الهجة بجد كواليس كلها حب وشغل وأيام جميلة وكرو عظيم ومجهود فني كبير بإذن الله يعجبكم .
وتابع: انتظروا شخصية بودا مفاجأة جديدة فى كل تفاصيلها مسلسل عتبات البهجة بولة النجم الكبير دكتور يحيى الفخراني رمضان 2024K عن رواية الأديب إبراهيم عبد المجيد.
المسلسل بطولة الفنان الكبير يحيى الفخراني، جومانا مراد، صلاح عبد الله، عنبة، خالد شباط، صفاء الطوخي، هنادي مهنا، سماء إبراهيم، هشام إسماعيل، وفاء صادق، حازم إيهاب، محسن منصور، يوسف عثمان، ليلى عز العرب، علاء مرسي، علاء زينهم.
رؤية تلفزيونية و إشراف درامي لـ د.مدحت العدل، إخراج مجدي أبو عميرة، إنتاج جمال العدل، المسلسل عن رواية للكاتب إبراهيم عبد المجيد.
ترجمة عتبات البهجة بلغة الإشارة
وإيمانًا بأهمية التفاهم والاحترام تجاه أبنائنا ذوي الإعاقة القادرون باختلاف وتماشيًا مع توجيهات رئيس الجمهورية بتحمل المسئولية والعمل المشترك لتحسين أوضاعهم، لذلك أعلن شركة العدل الجروب عن قيامها بترجمة مسلسل "عتبات البهجة" بلغة الإشارة لتوفير الإتاحة لأكثر من 7,5 مليون مواطن مصري من الصم وضعاف السمع.. دعمًا للتجربة الإنتاجية الأولى من نوعها في الوطن العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل عتبات البهجة موسم رمضان 2024 عتبات البهجة مسلسل عتبات
إقرأ أيضاً:
جامع الشيخ زايد الكبير يسجل أرقاماً قياسية في 2024
استقبل مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي خلال العام الماضي 6,582,993 مرتاداً، بنسبة زيادة بلغت 20% مقارنة مع عدد مرتاديه خلال عام 2023، كان بينهم 2,259,275 مصلياً ومفطراً، و4,262,781 زائراً، في حين بلغ عدد مستخدمي الممشى الرياضي 60,937 مستخدماً.
ومن إجمالي المصلين الذين أدوا صلواتهم في الجامع، بلغ عدد المصلين الذين أدوا صلاة الجمعة في الجامع خلال العام الماضي 281,941 مصلياً، وبلغ عدد المصلين الذين أدوا الصلوات اليومية في الجامع 709,875 مصلياً. وأدى 617,458 مصلياً شعائر الصلاة في الجامع خلال شهر رمضان المبارك والعيدين، وشهدت ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان 1445ه، الموافق لـ5 إبريل 2024، أعلى عددٍ من المصلين في الجامع، بلغ 87,186 مصلياً، منهم 70,680 مصلياً أحيوا ليلة 27 رمضان، وهو الرقم الأعلى في تاريخ الجامع لأعداد المصلين.
وضمن مشروع «ضيوفنا الصائمون» عمل المركز على إعداد 2,150,000 وجبة إفطار، قدم منها 650,001 وجبة للمفطرين في رحاب الجامع، ووزع 1.5 مليون وجبة على المستفيدين في المدن العمالية في أبوظبي، ووزع المركز 30,000 وجبة سحور في العشر الأواخر من رمضان.
وعزز المركز مكانته على خريطة السياحة الثقافية العالمية، حيث بلغت نسبة زوار الجامع من خارج الدولة 81% من ضيوف الجامع، بينما شكل المقيمون على أرض الدولة نسبة 19%، وتصدرت قارة آسيا قائمة مرتادي الجامع، حيث بلغت نسبة زائري الجامع منها 52%، تلتها قارة أوروبا بنسبة 33%، ثم قارة أمريكا الشمالية بنسبة 8%، ثم قارة إفريقيا بنسبة 3%، وقارة أمريكا الجنوبية بنسبة 3%، تلتها قارة أستراليا بنسبة 1%.
ومن ناحية ترتيب الدول التي زار رعاياها الجامع، جاءت الهند أولاً بـ841,980 زائراً، والصين ثانياً بـ397,048 زائراً، وروسيا ثالثاً بـ293,667 زائراً، والولايات المتحدة الأمريكية رابعاً بـ204,018 زائراً، وألمانيا خامساً بـ149,277 زائراً، والمملكة المتحدة سادساً بنسبة بـ127,691 زائراً، وفرنسا سابعاً بـ124,691 زائراً، وإيطاليا ثامناً بـ113,204 زائراً، وباكستان تاسعاً بـ104,166 زائراً، والفلبين عاشراً بـ86,898 زائراً، وشهد ثاني أيام الفطر المبارك، الموافق 11 إبريل، العدد الأعلى للمرتادين، حيث بلغ عددهم 32,722 مرتاداً.
وقدم فريق الجولات الثقافية لدى المركز 5,607 جولة ثقافية انضم إليها 75,752 زائراً، من مختلف أنحاء العالم، وبلغ عدد حجوزات الوفود الرسمية 1,510 حجزاً في عام 2024 التحق بها 23,951 شخصاً. وزار الجامع 309 وفود رفيعة المستوى، تضمنت زيارات 8 رؤساء دول، ونائب رئيس دولة، و3 حكام ولايات و4 شيوخ وأمراء، و9 رؤساء وزراء، و7 نواب رؤساء وزراء، و11 رئيس برلمان، و63 وزيرا، و18 نائب وزير، و49 سفيراً وقنصلاً، و10 نواب السفراء والقناصل، و5 زيارات لطوائف دينية، و62 زيارة من القطاع العسكري، و54 زيارة لوفود رسمية من جهات مختلفة. حيث اطلعوا على رسالة الجامع الداعية إلى التسامح والتواصل الحضاري، وعلى جماليات عمارته الإسلامية الفريدة، وما يقدم لمرتاديه من تجارب فريدة وخدمات بمعايير عالمية.
وحرص المركز على تقديم خدمات أسهمت في زيادة عدد مرتاديه، منها جولات «لمحات خفية من الجامع»، التي تأخذ الزوار في جولات ثقافية بالسيارات الكهربائية، وتجربة الجولات الثقافية الليلية (سرى) التي تُقَدَم للزوار طوال الليل، وتهدف إلى إتاحة فرصة زيارة الجامع لزوار الدولة، ضمن وقت انتظار تحويل رحلات التوقف الدولية (الترانزيت). ويحظى الملتحقين بهذه الجولات الثقافية بفرصة التعرف على جوانب جديدة للجامع، مثل أعمال الصيانة والتنظيف، والاستمتاع بأجواءٍ من الهدوء والسكينة التي تعمُّ الجامع ليلاً. ويمكن للزوار الاستفادة من خدمة «الدِّلِيل»، وهو جهاز وسائط متعددة، يقدم جولات ثقافية افتراضية، بـ14 لغة عالمية، ويوفر «سوق الجامع» المكون من 50 وحدة تجارية، تشكيلة من المطاعم والمتاجر والأكشاك ومنافذ البيع ومناطق الترفيه، ويمكن الاطلاع على مزيد من خدمات سوق الجامع بزيارة الموقع الإلكتروني www.souqaljami.ae.
وخلال عام 2024، افتتح سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة متحف «نور وسلام»، وتجربة «ضياء التفاعلية- عالم من نور» في «قبة السلام» في مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي.
أخبار ذات صلةويتألف المتحف من خمسة أقسام هي قيم التسامح – فيض النور، والقدسية والعبادة – المساجد الثلاثة، وجمال وإتقان–روح الإبداع، والتسامح والانفتاح – جامع الشيخ زايد الكبير، والوحدة والتعايش، تضاف إليها المساحة المخصصة لتجارب العائلة والأطفال، وتتضمن هذه الأقسام تجارب تفاعلية، توظف التقنيات والوسائط المتعددة، وتستعرض المقتنيات النادرة والفريدة التي تعبر عن رسالة المتحف، وتقدم سرداً حسيّاً شائقاً يتيح لزائري المتحف فرصة التفاعل مع محتواه الثقافي، ويفتح قنوات الحوار الحضاري بين الثقافات، وتتضمن تجربة «ضياء التفاعلية- عالم من نور» عرضاً ضوئياً تفاعلياً بتقنية 360 درجة، مع مؤثرات صوتية وحسية مصحوبة بتأثير الرياح.
ومنذ افتتاحه شهد المتحف زخماً في الحضور حيث حضره عدد من أصحاب المعالي والسعادة والمثقفين والمهتمين بعلوم الحضارة الإسلامية وفنونها، حيث بلغ عدد إجمالي زوار المتحف منذ افتتاحه في أواخر شهر نوفمبر الماضي 9,728 زائراً.
وخلال عام 2024 ترجم مركز جامع الشيخ زايد الكبير دوره المحوري بين مراكز الفكر الإسلامي في تقديم الصورة المشرقة للدين الإسلامي الحنيف، من خلال برامجه الدينية التي قدمها في حلة جديدة، تمثلت في إطلاقه سلسلة من الأفلام التوعوية القصيرة المستلهمة من سماحة الدين الإسلامي الحنيف، حيث أطلق المركز سلسلة ثقافية مرئية جديدة، بعنوان «كرسي الجامع»، تسلط الضوء على عدد من المواضيع التي تمس المجتمع، مثل ساعات استجابة الدعاء، ومعاني الأذان، وتفسير بعض آيات القرآن الكريم، وغيرها من موضوعات تمس المجتمع، تعززها قصص من السيرة والأدب.
وأطلق المركز سلسلة ثانية تحمل اسم «ومضة فقهية»، يقدمها عدد من أعضاء مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، وتتمحور حول موضوعاتٍ دينية وفقهية تهم فئات المجتمع المختلفة، تقدمها السلسلة بأسلوب مبسط يتيح للأفراد الاستفادة منها في معرفة واجباتهم الدينية على الوجه الأمثل، وتأتي هاتان السلسلتان الثقافيتان الجديدتان تأكيداً للدور الديني للجامع، وتعزيزاً لمسؤوليته تجاه المجتمع، واستمر المركز في نشر حلقات سلسلاته الدينية مثل سلسلة أسماء الله الحسنى، وسلسلة منبر الجامع، وسلسلة عمارة وفنون، وسلسلة غراس قيم، وقدم المركز سلسلة (الكتب النادرة) والتي تستعرض ومضات مقتبسة من صفحات أنفس الكتب وأندرها في مكتبة الجامع، بطابع جديد ومتميز، واستعرض المركز ومن خلال سلسلة «المخطوطات» أنفس المخطوطات التي تثري محتوى مكتبة الجامع في هيئة المصغرات الفيلمية (المايكروفيش)، بهدف تعريف أوسع شريحة من المجتمع على ما تذخر به المكتبة من علوم وفنون شكلت نوافذ تواصت من خلالها من ثقافات العالم، وبلغ عدد الحلقات التي نشرها المركز خلال العام الماضي 115 حلقة.
وشهد عام 2024 إطلاق أحدث إصدارات المركز «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، والذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، ويسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع، وأصدر المركز كتالوج «متحف نور وسلام» وكاتالوج «معرض الأندلس.. تاريخ وحضارة».
وخلال عام 2024 واصل مركز جامع الشيخ زايد الكبير دوره في مشروع إصدار التقويم الهجري لعام 1446ه، وفق أسس علمية وشرعية وفلكية، حيث عزز المركز محتوى التقويم الهجري لعام 1446ه، ليتميز بثراء وتكامل محتواه الذي يشمل التقويم الهجري المعلق «الروزنامة»، والإصدار الجديد لـ«التقويم الهجري الدفتري» وواصل المركز نشر حلقات سلسلة «التقويم الهجري» التي جاءت بحلة جديدة، وعمل المركز على تحديث «التطبيق التفاعلي الذكي» للتقويم الهجري لعام 1446ه، الذي أطلقه مؤخراً لجميع مدن ومناطق دولة الإمارات العربية المتحدة، إضافة إلى إصدار المركز «الروزنامة التفاعلية» التي تتيح للمستخدم الاطلاع على كل تفاصيل ومحتويات التقويم الهجري المعلق «الروزنامة» وتتبع أوقات الصلوات بحسب الأيام والأشهر.
ونتيجة لما قدمه المركز من مبادرات ومشاريع، حقق جامع الشيخ زايد الكبير مراكز عالمية متقدمة ضمن أفضل المعالم الثقافية والتاريخية العالمية حيث صُنف ضمن أفضل 1% من المعالم السياحية في العالم، وحصل على المركز الأول على مستوى الشرق الأوسط في فئة «أهم معالم الجذب»، وفق تقييم موقع «تريب أدفايزر» المتخصص في السفر والسياحة.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي