عائلات الأسرى الإسرائيليين تتظاهر أمام السفارة الأميركية
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
#سواليف
تظاهرت #عائلات #الأسرى_الإسرائيليين امام #السفارة_الأميركية في #القدس المحتلة وتدعو إلى وقف لإطلاق النار في #غزة.
وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها: “السيد #بايدن، ساعدنا على إنقاذهم” و”عودتهم جميعا إلى البيت فورا” في إشارة للمحتجزين الإسرائيليين لدى #حماس في قطاع #غزة.
وشارك في التظاهرة عدد من ذوى المحتجزين الإسرائيليين، الذين تقدر تل أبيب عددهم بنحو 134 أسيرا.
كما رفع المتظاهرون أعلام أمريكية وإسرائيلية، وصور للأسرى الإسرائيليين في غزة، وفق مراسل الأناضول.
وفي السياق، نقل موقع “واينت” العبري تصريحات لمشاركين في التظاهرة قالوا فيها إن “الحكومة الأمريكية أظهرت دعمًا للقضية (الأسري الإسرائيليين) أكثر من الحكومة الإسرائيلية”.
وأضافوا بحسب المصدر ذاته، أن إدارة بايدن “كانت أكثر التزامًا بقضية الرهائن من الحكومة الإسرائيلية، وبالتالي فإن عائلات الرهائن، إلى جانب نشطاء آخرين، ستدعو الشخص البالغ المسؤول إلى ممارسة الضغط وإنقاذ المختطفين من أسر حماس والحكومة المتطرفة”، في إشارة إلى بايدن.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلات الأسرى الإسرائيليين السفارة الأميركية القدس غزة بايدن حماس غزة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو في الشبكة بين بكاء وزرائه وانتقادات حلفائه
وفي مشهد درامي، تناولت الحلقة بعض تفاصيل اجتماعات المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر "الكابينت"، إذ تسببت نوبات بكاء الوزراء في تأجيل الاجتماعات أكثر من مرة، في مفارقة ساخرة تعكس حجم الارتباك داخل الحكومة الإسرائيلية.
وفي إشارة ساخرة إلى التنافس على لقب أكثر الوزراء تطرفا في الحكومة داخل الائتلاف الحكومي، تناول البرنامج استقالات عدد من المسؤولين والوزراء، في حين يصر الوزير المتطرف بتسلئيل سموتريتش على التمسك بموقعه.
وتناولت الحلقة بسخرية تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر الذي اعترف بأن الإفراج عن الأسرى كلف إسرائيل ثمنا باهظا، موجها انتقادا لاذعا إلى نتنياهو، متسائلا عن سبب عدم قصف باقي الأسرى الأحياء.
كما سخر البرنامج من محاولات المتحدث باسم جيش الاحتلال الاستعانة بكتابات المتصهينين العرب بعد فشله في إقناع الإسرائيليين بهزيمة المقاومة، في إشارة إلى لجوء الاحتلال إلى خطاب إعلامي جديد.
وفي سياق متصل، تناولت الحلقة تحذيرات السلطة الفلسطينية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مشيرة بسخرية إلى أن الحركة تفتقر إلى "خبرة التنسيق الأمني" مع الاحتلال، متسائلة: كيف ستتمكن من حكم قطاع غزة دون هذه "الخبرة الثمينة؟!".
إعلان 25/1/2025