بعد إعلان بوتين.. بايدن: لقاحات كورونا ستساعدنا بالقضاء على السرطان (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
السومرية نيوز – دوليات
اعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أن اللقاحات التي تم استخدامها لمواجهة فيروس كورونا في السنوات الماضية، تساهم في التغلب على السرطان. وقال بايدن خلال كلمته في خطاب حال الاتحاد "لم يعد الوباء يسيطر على حياتنا. يتم الآن استخدام اللقاحات التي أنقذتنا من فيروس كورونا للمساعدة في التغلب على السرطان".
#بالفيديو| #بايدن: لقاحات كورونا ستساعدنا في التغلب على السرطانhttps://t.co/R0OvSh3K9w#صحيفة_الخليج pic.twitter.com/0Jp3dE1oOb
— صحيفة الخليج (@alkhaleej) March 8, 2024وفي وقت سابق، اعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن أبحاث علاج السرطان مستمرة في بلاده، وإنها اقتربت من إنتاج لقاحات مضادة للسرطان وجيل جديد من الأدوية التي تنظم الجهاز المناعي.
وأعرب بوتين في كلمة خلال مشاركته في منتدى تكنولوجيا المستقبل، عن أمله في أن يتم استخدام اللقاحات بشكل فعال كوسيلة علاج.
وأشار بوتين إلى أنه تم افتتاح أكثر من 500 مركز لعلاج السرطان في جميع أنحاء روسيا في السنوات الخمس الماضية.
وأضاف قائلا: "تم وضع معايير عالية فيما يتعلق بالتشخيص والعلاج في جميع أنحاء البلاد. ونتيجة لذلك، تم الآن اكتشاف أكثر من نصف حالات الأورام في المراحل الأولية".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: على السرطان
إقرأ أيضاً:
هل مولت واشنطن مختبر تسرب فيروس كورونا في ووهان الصينية؟
أثيرت مزاعم حول دور الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) في تمويل أبحاث قد تكون مرتبطة بنظرية تسرب فيروس كورونا المستجد (COVID-19) من أحد المختبرات في ووهان، الصين، وهي نظرية روج لها بعض المؤيدين وانتشرت عبر وسائل الإعلام، وكان من بين مروجيها رجل الأعمال إيلون ماسك الذي أعاد تسليط الضوء عليها.
تستند هذه الادعاءات إلى تمويل قدمته USAID لمنظمة “إيكو هيلث ألاينس”، وهي مؤسسة بحثية طبية متخصصة في دراسة الأمراض الناشئة التي قد تنتقل من الحيوانات إلى البشر، وفق تقرير نشرته مجلة فوربس الأمريكية.
ووفقًا للمعلومات المنشورة على موقع المنظمة، فإن الوكالة الأمريكية أطلقت برنامج "تهديدات الأوبئة الناشئة" بهدف تحديد الفيروسات المحتملة قبل تحولها إلى أوبئة عالمية.
ورغم أن المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية سبق أن وجهت بعض الانتقادات إلى "إيكو هيلث ألاينس" بسبب عدم الكشف الكامل عن معلومات محددة، فإنه لا يوجد أي دليل علمي يربط أبحاث المنظمة بتفشي جائحة كورونا.
وفي تصريح لصحيفة "نيويورك تايمز" عام 2021، أكد المتحدث باسم المنظمة روبرت كيسلر أن جميع الفيروسات التي درستها "إيكو هيلث" لا تشبه الفيروس المسبب لجائحة كورونا بدرجة تسمح بالقول إنها لعبت دورًا في نشأته.
وبالرغم من استمرار الجدل حول أصول الفيروس، لم تقدم أي جهة علمية أو رسمية أدلة قاطعة تثبت أن تمويل USAID كان له دور مباشر في تسرب الفيروس من مختبر ووهان.