متسابقات مسابقة الملك سلمان للقرآن: القيادة الرشيدة وفرت كل الإمكانات لراحة المشاركين
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أكدت عدد من المشاركات في المسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره "للبنين والبنات" في دورتها الخامسة والعشرين، أن القيادة الرشيدة وفرت كل الإمكانات والسبل وتهيئة المواقع لراحة المشاركين والمشاركات، مشيدات بجهود الوزارة لتنظيم المسابقة بتميز واقتدار.
جاء ذلك في تصريحات لهنّ خلال مشاركتهنّ في التصفيات النهائية للمسابقة أمس بمشاركة 125 متسابق ومتسابقة في أفرعها الستة وتقام بفندق نارسيس بمدينة الرياض.
أخبار متعلقة المشاركون.. مسابقة "الملك سلمان للقرآن" تؤكد عناية القيادة بكتاب الله125 مشاركًا يتنافسون على جائزة خادم الحرمين لحفظ القرآنالشؤون الإسلامية: 52 فائزا بجوائز 7 ملايين ريال بمسابقة حفظ القرآن .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } متسابقات مسابقة الملك سلمان للقرآن: القيادة الرشيدة وفرت كل الإمكانات لراحة المشاركين- إكس المسابقةإشادات بالمسابقةوقالت المتسابقة هيا بنت عبدالرحمن الرشيد من منطقة الرياض: "أنعم الله علينا بالمشاركة في هذه المسابقة القرآنية التي يرعاها قائد بلادنا -حفظه الله- مشيرةً إلى أن المملكة تحمل راية العناية بالقرآن الكريم وتعليمه ويظهر ذلك جلياً في إقامتها مثل هذه المسابقات القرآنية التي تحفز أبناء وبنات الوطن على حفظ وتلاوة كتاب الله الكريم"، سائلةً الله أن يجزي القيادة الرشيدة خير الجزاء على جهودها في خدمة القرآن الكريم وأهله ودعمها غير المحدود لحفظة كتاب الله الكريم على مر السنين.
**pullquote** .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } متسابقات مسابقة الملك سلمان للقرآن: القيادة الرشيدة وفرت كل الإمكانات لراحة المشاركين- إكس المسابقة
وبينت المتسابقة ليان البطي، أنها نالت شرف الوصول إلى التصفيات النهائية التي تتويج مسيرتها, مقدمةً شكرها لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لتنظيم المسابقة بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة، التي وفرت كل الإمكانات والسبل لراحة المشاركين والمشاركات.
وأوضحت المتسابقة حصة المطرود التي تشارك في الفرع الخامس، أنها استعدت بشكل مبكر لخوض التصفيات النهائية بالعاصمة الرياض، التي تضم نخبة من بنات الوطن للتنافسن ونيل شرف هذه المسابقة, داعية الله أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعمهم ورعايتهم لإقامة مثل هذه المسابقات القرآنية التي تشجع أبناء وبناء الوطن على حفظ كتاب الله الكريم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض مسابقة الملك سلمان للقرآن القرآن الكريم مسابقة القرآن الكريم حفظ القرآن الكريم الملک سلمان للقرآن article img ratio
إقرأ أيضاً:
الشيخة فاطمة: مبادرة “بركتنا” تعزز رؤية القيادة الرشيدة في دعم كبار المواطنين
أكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، تضع كبار المواطنين على رأس الأوليات وتقدم الدعم اللازم لهم ما جعل الإمارات في مصاف الدول الرائدة في تعزيز حقوقهم وتحقيق رفاههم من خلال توفير البيئة الداعمة التي تسهل حياتهم وتدعم القائمين على رعايتهم، ويؤكد ذلك الرؤية السديدة للدولة في تبني إستراتيجية شاملة لتحسين مستوى جودة حياة كبار المواطنين حتى أصبحت نموذجاً يحتذى به على الصعيد الإقليمي والدولي.
وقالت سموها بمناسبة إطلاق دائرة تنمية المجتمع ومؤسسة التنمية الأسرية مبادرة “بركتنا” بالتعاون مع الجهات الشريكة:” إن هذه المبادرة تدعم حياة كبار المواطنين وتوفر البيئة الحاضنة والمتكاملة التي تتيح لهم العيش الكريم بجوار أبنائهم والقائمين على رعايتهم، من خلال توفير الإمكانات المتاحة التي تمكن كبير السن من تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي والاستقلالية والتمكين له ولمن يعوله من أسرته، مما يدعم توجهاتنا في توفير الاحتياجات المعيشية والصحية والاجتماعية بكافة أنواعها لهذه الفئة المهمة في المجتمع، ويعكس رؤية الإمارات في بناء مجتمع مستدام وحاضن لشتى فئاته”.
وثمنت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات”، كافة الجهود القائمة على رعاية كبار المواطنين ودعمهم، والدور الاجتماعي الرائد الذي تقوم به الجهات كافة، وما تقدمه من مبادرات وبرامج ومشروعات هادفة رامية إلى توفير أفضل سبل الرعاية لكبار المواطنين، دعماً لإستراتيجية الدولة في هذا الاتجاه، مؤكدة أهمية التعاون البنَّاء الذي يمكن هذه الجهات من الإسهام في تمكينهم من العيش بكرامة واستقلالية وتقديم أفضل سبل الرعاية ومساعدتهم على الاستمتاع بحياة مليئة بالراحة والاطمئنان والسلامة، الأمر الذي يعكس الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية والإنسانية والوطنية ومواصلة المسيرة النبيلة والنهج القويم الذي انتهجه المؤسسون في خدمة المجتمع والوطن وسارت عليه قيادتنا الرشيدة.
وأشادت سموها بجهود فرق العمل المتخصصة والمعنية برعاية كبار السن والذين يستحقون الشكر بما يقومون به وما يبذلونه من جهودٍ عظيمة في سبيل ضمان راحة ورفاهية هذه الفئة الغالية، فهم يمثلون نموذجاً حياً للتفاني والإنسانية، ويحملون على عاتقهم مسؤولية كبيرة تتطلب درجة عالية من الحساسية والرعاية المستدامة، بما يعكس الرؤية الإنسانية للمجتمع ككل ويعزّز من تماسكه وقوته واستقراره، مشيرة سموها إلى أنهم يستحقون الشكر والثناء على جهودهم المستمرة في دعم كبار المواطنين، ونظراً لما يصنعونه من فرقٍ يجعل الحياة أفضل لأولئك الذين قدموا الكثير للمجتمع طوال حياتهم.وام