“الشؤون الإسلامية” في جازان تهيئ ٢٥٨١ مسجداً وجامعاً لاستقبال شهر رمضان المبارك للعام ١٤٤٥هـ
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
المناطق_واس
نفّذ فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في منطقة جازان أعمال صيانة ونظافة وتعقيم وفرش جوامع ومساجد المنطقة؛ استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك، حيث قامت الفرق الفنية التابعة للفرع بـ ٧٤٤ جولة على المساجد والجوامع لعمل الصيانة اللازمة لها وخاصة الجوامع والمساجد التي ليست ضمن عمل مؤسسات الصيانة.
وفي السياق ذاته قامت شركات الصيانة بعمل صيانة ونظافة لأكثر من ١٨٣٧ مسجداً وجامعاً في ٨ محافظات، حيث تهدف هذه الأعمال إلى تجهيز المساجد والمصليات النسائية لتكون على أتم الاستعداد لاستقبال الشهر الفضيل وليقوم المصلون بأداء الصلاة المفروضة وصلاتي التراويح والقيام في مكان مهيئ.
أخبار قد تهمك وزارة الشؤون الإسلامية تختتم مشاركتها في معرض ليب 2024 لنسخته الثالثة 8 مارس 2024 - 7:52 صباحًا وزارة الشؤون الإسلامية تطبّق نظام التحكيم الإلكتروني في مسابقة الملك سلمان للقرآن في دورتها الـ 25 7 مارس 2024 - 10:49 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية وزارة الشؤون الإسلامية الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية إسبانيا يصدم نظيره من “العالم الآخر” بتجاهل قضية الصحراء والدفاع عن القضية الفلسطينية
زنقة20| الرباط
شهدت المحادثات الثنائية بين وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، الذي تسلل للقاء نظيره الإسباني، وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، السيد خوسيه مانويل ألباريس بوينو، غيابًا واضحًا لملف الصحراء المغربية.
وخلال اجتماعهما على هامش الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين في جوهانسبرغ، ركز اللقاء بشكل أساسي على القضية الفلسطينية، في ظل تجنب الجانب الإسباني التطرق إلى ملف الصحراء، رغم محاولات الوزير الجزائري إثارة الموضوع أكثر من مرة.
واتخذت المحادثات بين الجانبان، منحى مختلفا عن الرغبة الجزائرية، حيث شدد ألباريس على أهمية تكثيف الجهود الدولية لإيجاد حل عادل ونهائي للقضية الفلسطينية، مؤكدا موقف بلاده الداعم لحل الدولتين، دون إبداء أي موقف بشأن ملف الصحراء، الذي ظل غائبًا عن تصريحاته الرسمية.
وعادة ما تحاول الجزائر إقحام ملف الصحراء في اللقاءات التي يعقدها المسؤولون الجزائريون مع نظرائهم في أوروبا وآسيا، إلا أنها تواجه بالتجاهل والتهميش، نظرًا لحسم الملف لصالح الوحدة الترابية للمملكة المغربية.