شنقريحة بكل فخر... الجزائر تسير بخطى ثابتة نحو القمة راكم فاهمين
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن شنقريحة بكل فخر . الجزائر تسير بخطى ثابتة نحو القمة راكم فاهمين، شرع بوال الأركان الأول السعيد شنقريحة في زيارة عمل وتفقد إلى الناحية العسكرية الثانية بوهران.وأفاد بيان لوزارة الدفاع الوطني أن بوال .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شنقريحة بكل فخر.
شرع بوال الأركان الأول السعيد شنقريحة في زيارة عمل وتفقد إلى الناحية العسكرية الثانية بوهران.
وأفاد بيان لوزارة الدفاع الوطني أن بوال الأركان شنقريحة حث مستخدمي الجيش في كلمته التوجيهية ومن خلالهم كافة الوطنيين المخلصين على بذل المزيد من الجهود والرفع من جودة الأداء بما يساعد على تحقيق الأهداف الوطنية السامية التي وعد بها رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.
وأكد الفريق أول شنقريحة أن الجزائر تسير بخطى ثابتة نحو القمة في مجالاتها الجيوسياسية الإقليمية والجهوية.
كما أكد رئيس الأركان أن السير على هذه الوتيرة وهذه الديناميكية هو واجب مقدس يتطلب تماسك وانسجام وتضافر جهود جميع أبناء الوطن المخلصين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العلامة ياسين: سياسة لبنان لا تسير على قاعدة لا غالب ولا مغلوب
أشار رئيس لقاء علماء صور ومنطقتها العلامة الشيخ علي ياسين العاملي إلى "أنّ تطلعات الشعب اللبناني وآماله في بناء وطن العدالة والمساواة يجب أن تكون الهدف الأول للعهد الجديد، وأن تكون المواطنة هي الحاكمة"، لافتاً إلى أن "يكون العمل الجاد لانسحاب العدو الصهيوني من كل أرضنا المحتلة، وتوفير كل الشروط الضرورية لذلك وإعادة الاعمار لما دمره العدو من أولويات العهد الجديد".
وتابع: "أنّ الواقع اللبناني يؤكد ضرورة الانصياع لطاولة الحوار وعدم الاستقواء بالخارج على الداخل، وأنّ سياسة لبنان لا تسير على قاعدة لا غالب ولا مغلوب، بل على قاعدة انتصار لبنان بكل مكوناته، للوطن الذي قدم الشعب والجيش والمقاومة فيه خيرة شبابهم من أجل سيادته واستقلاله وحريته، ومن غير المسموح هدر دماء الشهداء بأيدي زعماء الطائفية وأزلام السفارات".
اضاف العلامة ياسين في خطبة الجمعة التي ألقاها في مسجد المدرسة الدينية في مدينة صور : "أنّ على مدعي السيادة التوقف عن خطاب التحريض هنا وهناك، والعلم أنّ الحكومة برئيسها ووزرائها ليست طرفا سياسياً لإقصاء فريق وفوز آخر، بل جهة تنفيذية لخدمة المواطن بغض النظر عن انتمائه المذهبي والطائفي والمناطقي، وهذه الخدمة تكون أفضل كلما اجتمع أكبر عدد من الفرقاء عليها".
وتابع: "أنّ انتصار فلسطين هو انتصار لكل حر في العالم، وقطاع غزة بات بشارة هزيمة للمشروع الصهيو-أمريكي الذي خلال ما يقرب من سنة ونصف وقف عاجزا عن هزيمة إرادة الشعب الفلسطيني ومقاومته الأسطورية وكسر مشروعه التحرري".
وختم العلامة ياسين مؤكداً أنّ "إسناد لبنان لفلسطين لم يكن رهاناً على نصرها بل يقينا به"، مشدداً على أنّ "ترددات صمود غزة ستشعر به كل الشعوب في العالم، وأنّ الشكر في انتصار لبنان وفلسطين يكون أوّلًا لمحور المقاومة الذي تشارك فيه إيران والعراق واليمن وكل الأحرار في العالم".