فساد يدمر الصناعة المحلية ويسرح الاف العمال
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تلفظ الصناعة المحلية في البلاد انفاسها الاخيرة نتيجة فساد وتهريب تشهدهما المنافذ الحدودية، ما سبب ركوداً غير مسبوق وتوقفاً بعدد من المعامل التي ستغلق ابوابها وتسرح العمال نتيجة هذا الامر
أين دور وزارة الصناعة؟ تساؤلات وضعها عمال امام طاولة الحكومة والنتيجة؟
كل التفاصيل في هذا التقرير >> انضم الى السومرية علىواتساب خاص السومرية بالفيديو اقتصاد صناعة العراق العراق بغداد اقتصاد العراق +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
تحديد سقف جديد لسحب الدولار للمسافرين العراقيين خارج البلاد اقتصاد 33.
سنشتري اللحوم مهما كان سعرها سنشتري اللحوم مهما كان سعرها سنقاطع اللحوم سنقاطع اللحوم سنبحث عن بديل سنبحث عن بديل النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة أبراج 6 3 فی بغداد
إقرأ أيضاً:
«الوعي»: مشروع قانون العمل الجديد انتصار لحقوق المرأة والعمال
قال المهندس عادل زيدان، نائب رئيس حزب الوعي، إن بدء مجلس النواب، مناقشة مشروع قانون العمل الجديد، يعد خطوة بالغة الأهمية تعكس حرص الدولة على تعزيز حقوق العمال وتحقيق التوازن بين مصالح أصحاب الأعمال والعاملين، مشيرا إلى أن التشريع الحالي ملىء بالإشكاليات والعقبات التي تقف حائل أمام حصول العمال على حقوقهم كاملة، الأمر الذي راعى فيه التشريع الجديد أولوية العامل ولا سيما العاملة، واعتبارهما صانعا التنمية الحقيقة.
أهمية مشروع قانون العمل الجديدوأشار «زيدان»، في بيان، اليوم الأربعاء، إلى أن مشروع قانون العمل الجديد لا يقتصر فقط على معالجة الثغرات الموجودة في التشريع الحالي، بل يسعى أيضًا إلى خلق بيئة عمل أكثر استقرارًا وأمانًا، تضمن حقوق العمال وتحفز الإنتاجية وتدعم الاقتصاد الوطني.
وتابع: مشروع القانون الجديد بنظرته المتوازنة التي تأخذ في الاعتبار مصلحة العامل وصاحب العمل على حد سواء، مع التركيز على صون الحقوق الأساسية للعاملين وتوفير آليات فعالة لتسوية النزاعات بعيدًا عن التعقيدات البيروقراطية التي لطالما شكلت عقبة أمام تحقيق العدالة السريعة للعمال وتوفير مناخ جيد للعمل.
وأوضح زيدان، أن مشروع القانون حقق طفرة غير مسبوقة بإعادة النظر في سياسات الأجور وساعات العمل والإجازات، بحيث تواكب المعايير الدولية وتكفل بيئة عمل صحية ومنصفة، كما يولي اهتمامًا خاصًا بتفعيل دور الحوار المجتمعي بين أطراف العملية الإنتاجية، مما يخلق مساحة لتبادل الرؤى ويسهم في معالجة الخلافات بطريقة سلمية وبناءة، فضلا عن عدم إغفال أهمية تأهيل العمال وتطوير مهاراتهم، في ظل التحولات التكنولوجية المتسارعة، بما يعزز قدرتهم على مواكبة متطلبات سوق العمل الحديث.