غدًا.. عرائس مملكة السحر والأسرار تودع جمهور مسرح البالون
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تودع عرائس العرض المسرحي "مملكة السحر والأسرار"، جمهور قاعة صلاح جاهين بمسرح البالون في العجوزة، وذلك في السادسة مساء غد السبت، وسوف يعود العرض بعد شهر رمضان المبارك.
"مملكة السحر والأسرار" إنتاج فرقة تحت 18 بقيادة المخرج عبدالمنعم محمد - التابعة للبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، أشعار محمد زناتي، ديكور د.
وأداء صوتي حسب الظهور: نورهان هاني إبراهيم، هبه محمد، حسن الشريف، عبدالرحمن طارق، دعاء محمد، هاني إبراهيم، إيهاب علوان، وفاء السيد، يحيى نديم، عماد عبدالعظيم، باسم نور، والمحركون حسب الظهور: هبة محمد، ياسر جمعة، دعاء محمد، عماد عبدالعظيم، خالد عبدالحافظ، إيهاب علوان، نور الشرقاوي، أحمد صالح، باسم نور، أحمد حسن، محمد جاد، محمد نوفل، هشام إبراهيم، فني اكسسوار عرائس أحمد حمدي، موسى سعد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مملكة السحر والأسرار قاعة صلاح جاهين مسرح البالون شهر رمضان المبارك البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية
إقرأ أيضاً:
خبير بالمعمل الجنائي لـ«أول الخيط»: الحفاظ على مسرح الجريمة يضمن كشف الجاني
أكد رضا أحمد، كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا، أن المعرفة بعلوم الأدلة الجنائية أمر ضروري للحفاظ على حقوق الجميع حال حدوث أي جريمة أو حادث، قائلًا: «لا يجب أن يقترب أحد من مسرح الجريمة أو حادث.. لابد أن يتم ترك الأمر لخبير المعمل الجنائي ليكشف عن تفاصيل الجريمة».
أهمية الحفاظ على الأدلة الجنائية لحماية الحقوقوشدد «أحمد»، خلال لقاء مع سامح سند بـ«أول الخيط»، عبر «بودكاست المتحدة»، برعاية البنك الأهلي، على أن من لديه علم بعلوم الأدلة الجنائية أو مفهومه يكون لديه القدرة على الحفاظ على حقه من الضياع، متابعًا: «أي حاجة حدث عنه جريمة أو حادث لابد أن يحافظ على المكان برمته وأثاره لكي يتمكن الخبير من كشف الحقيقة».
الاحتفاظ بمسرح الجريمة لضمان الحقوقوأوضح أنه من ضمن أهمية العلوم الجنائية هو التأكيد على التهوية من الغاز وهي أساسيات يمكن أن يتخلف عنها مصائب كبيرة، مؤكدًا أن الحفاظ على الأدلة الجنائية يساعد في استعادة الحقوق بسرعة ودقة، حيث يعتمد الخبراء على الآثار المادية في مسرح الجريمة لتحديد الجاني وكشف الملابسات.
طمس الأدلة يعرقل العدالةوأشار إلى أن التصرف الخاطئ بعد وقوع الحادثة، مثل تحريك الأشياء أو لمسها، قد يؤدي إلى ضياع الأدلة الجنائية، مما يجعل من الصعب تحديد الجاني أو إثبات الجريمة، مشددًا على ضرورة الوعي بهذه الأمور للحفاظ على الحقوق.