الأسطى أمل الزناتي.. تنافس الرجال في إصلاح الجرارات الزراعية والمعدات الثقيلة (شاهد)
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «الأسطى أمل الزناتي .. تنافس الرجال في إصلاح الجرارات الزراعية والمعدات الثقيلة».
احتجاجات الجرارات في باريس .. خفض الأسعار يدفع المرازعون للاعتراض في عدة دول أوروبية محافظ الدقهلية يشهد اصطفاف الجرارات ومقطورات كسح مياه الأمطارداخل ورشة للميكانيكا صنعت الأسطى أمل الزناتي لنفسها قلعة تتحدى بها الظروف الصعبة التي واجهتها، وذلك بعد أن عملت على تعلم مهنة لا يعمل بها سوى الرجال.
تنافس الأسطى أمل الزناتي الرجالَ في إصلاح الجرارات الزراعية والمعدات الثقيلة بعد أن قررت التغلب على إعاقتها، حيث وُلدت من ذوي الهمم قصارى القامة واستطاعت تحدي العادات والتقاليد كافة حتى أسست محلا لبيع قطع الغيار وورشة لإصلاح وصيانة الجرارات الزراعية في مدينة الحامول بمحافظة كفر الشيخ.
الأسطى أملأكثر من 30 عاما قضتهم الأسطى أمل التي تخطى عمرها 50 عاما بين أروقة المحل والورشة تعلمت فيها تفاصيل الصنعة كما ساعدت شباب كثر الذين تعلموا منها خلال فترة قصيرة مما جعلها صاحبة بصمة في ذلك المجال الصعبة، وبعد أن عاشت رحلة طويلة من التنمر والانفصال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجرارات الزراعية مصر بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
متى بدأ الاحتفال باليوم العالمي للرجل؟
يصادف 19 نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام مناسبة الاحتفال باليوم العالمي للرجل، وهو الاحتفال الذي يهدف إلى تسليط الضوء على الأدوار المهمة التي يؤديها الرجال في المجتمع، والتحديات التي تواجههم في مختلف جوانب الحياة. يأتي هذا اليوم ليكون فرصة للتعبير عن التقدير ولإثارة النقاش حول قضايا الصحة، المساواة، والعلاقات بين الجنسين.
أصل اليوم العالمي للرجلظهر اليوم العالمي للرجل لأول مرة عام 1999 في ترينيداد وتوباغو، بمبادرة من الدكتور جيروم تيلوكسينغ، أكاديمي ومؤرخ ويعمل محاضرا في التاريخ بجامعة جزر الهند الغربية، والذي أراد الاحتفاء بالرجال الذين يقدمون إسهامات إيجابية في مجتمعاتهم. كما سعى إلى تعزيز الوعي بالتحديات التي يواجهها الرجال في الصحة النفسية والجسدية، بالإضافة إلى أهمية الأدوار التي يلعبونها في الأسرة والعمل.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المؤرخ التركي إلبَر أورطايلي: روح الاستعمار الغربي لا تزال تحكم المنطقةlist 2 of 2عودة المسرح في ليبيا: أمل في مستقبل أكثر دعما وإبداعاend of listاختار تيلوكسينغ هذا التاريخ لأنه يتزامن مع عيد ميلاد والده، الذي كان نموذجا إيجابيا في حياته.
أهداف اليوم العالمي للرجليُركز هذا اليوم على تحقيق مجموعة من الأهداف، أبرزها:
تعزيز الصحة العامة للرجال والفتيان: تسليط الضوء على أمراض شائعة مثل السرطان وأمراض القلب، والاهتمام بالصحة النفسية.
تقديم نماذج ذكورية إيجابية: إبراز الرجال الذين يقدمون قدوة حسنة في المجتمع والأسرة.
تحسين العلاقات بين الجنسين: تعزيز التفاهم المشترك ومواجهة الصور النمطية.
مناقشة تحديات الذكورة التقليدية: مثل الوصمة المرتبطة بطلب المساعدة النفسية.
الاحتفال في مختلف الدوليتم الاحتفال باليوم العالمي للرجل في أكثر من 80 دولة من خلال فعاليات متنوعة تشمل: حملات التوعية الصحية التي تهدف إلى تحسين الوعي بأهمية الرعاية الصحية المبكرة، وندوات تتناول مواضيع مثل التوازن بين الحياة والعمل، ودور الآباء في الأسرة.
يأتي هذا اليوم في وقت تُظهر فيه الإحصاءات أن 75% من حالات الانتحار عالميا هي بين الرجال، مما يعكس الحاجة الملحة إلى تحسين الصحة النفسية لدى الرجال وكسر الحواجز الاجتماعية التي تمنعهم من طلب المساعدة. كما يسعى اليوم إلى مناقشة الضغوط الاجتماعية المرتبطة بمفاهيم "الرجولة التقليدية" التي قد تؤثر سلبًا على الرجال.
التكامل مع اليوم العالمي للمرأةيشدد منظمو اليوم العالمي للرجل على أن هذا اليوم ليس منافسا لليوم العالمي للمرأة، بل مكملا له. الهدف الأساسي هو تحقيق التوازن بين الجنسين من خلال التركيز على القضايا التي تخص كل طرف والعمل على معالجتها.
يُعد اليوم العالمي للرجل أكثر من مجرد مناسبة للاحتفال، فهو فرصة للتفكير بعمق في القضايا التي تواجه الرجال في حياتهم اليومية. من خلال تعزيز الصحة، وإبراز الأدوار الإيجابية، ومعالجة التحديات النفسية والاجتماعية. يمكن أن يساهم هذا اليوم في بناء مجتمعات أكثر توازنا وعدلا.