أمين مسلوق: “راعينا خصوصية رمضان في برمجة المباريات المقبلة”
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تحدث نائب رئيس الفاف، والمكلّف بتسيير الرابطة المحترفة، أمين مسلوق، عن برمجة المباريات المقبلة خلال شهر رمضان.
وصرّح مسلوق، اليوم الجمعة للإذاعة الوطنية: “أتممنا البرمجة الخاصة بالمباريات المقررة في شهر رمضان، أين راعينا خصوصية هذا الشهر في توقيت خوض هذه المباريات”.
كما أوضح: “برمجنا أغلب المباريات المقررة خلال شهر رمضان على العاشرة ليلا، حفاظاً على صحة اللاعبين، باستثناء مبارتين لعدم توفر الإنارة بملعبين”.
وتابع أمين مسلوق: “اقترحنا على ناديين الاستقبال بملاعب مغايرة، من أجل برمجة مبارياتهم ليلا في حال قبولهم ذلك، وباب الاختيار مفتوح لهم”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اختتام فعاليات “هلا بالشتاء” بحي حراء الثقافي
المناطق_واس
شكّل حي حراء الثقافي في مكة المكرمة أيقونة جاذبة في إحياء فعالياته الشتوية المجانية ضمن فعاليات هلا بالشتاء التي اختتمت اليوم واستمرت لأربعة أيام في سبيل إثراء جودة الحياة من خلال إبرازها بشكل متجدد للزوار والساكنين من مختلف الجنسيات وشرائح المجتمع المختلفة بمكة المكرمة.
أخبار قد تهمك رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في نيجيريا يزور حي حراء الثقافي 4 أغسطس 2024 - 8:46 صباحًا حي حراء الثقافي يثري تجربة ضيوف الرحمن بفعالية “قافلة مكة” 30 يونيو 2024 - 11:54 صباحًا
وشهد معرض الوحي إقبالًا من رواد الحي وأفرد جناحًا خاصًا بقصة نزول الوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم ويعرف بهذا الجانب من سيرته، وينتقل بعدها الزائر للتعرف على بعض مايرتبط بقصة نزول الوحي كغار حراء وأم المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها وجبريل عليه السلام، عبر عرض تقني جذاب يأخذ المشاهد في رحلة سمعية وبصرية ماتعة.
كما شهدت الفعاليات تحفيز المبدعين في الرسم ، واكتشاف المهارات لدى أنامل الزوار من مختلف الأعمار وتنميتها وصقل مهاراتهم، بما يكفل من تعزيز شخصية وقدرات رواد الحي، لضمان تنمية مهارة التعبير واستخدام موهبة الرسم كونها محفزًا يساعد على القدرة على الإبداع والابتكار لدى مختلف الزوار، في حين يعيش الأطفال تجارب واقعية متنوعة لممارسة الألعاب الترفيهية من خلال مسرح النور مع توفير المستلزمات والأجواء الخاصة لذلك، وتقديم تجربة ترفيهية رائعة للعائلات، وسط أجواء شتوية ممتعة يسودها المرح وثراء التجربة.
ونفذ حي حراء ضمن فعالياته الشتوية قافلة مكة والمُشكلة بمجموعة من أمهر فرسان الهجانة، حيث تتجول في أرجاء الحي وبين الزوار، ليعيشوا من خلالها أمجاد الماضي وتأصيل الموروث الثقافي للهجانة وتكريس كذلك العمق الحضاري للمملكة، وتوفير أيضًا تجربة تسوق من خلال إيجاد سوق الحرف والصناعات التراثية عبر مجموعة كبيرة من المرافق التجارية المتعددة والمتنوعة، والمشتملة على المطاعم والمقاهي، إلى جانب إمكانية اقتناء الهدايا المعبرة عن هوية المكان والزمان، وشهدت جادة الشعر في الحي تفاعلًا واسعًا مع شخصيات لرموز الأدب العربي لاقت استحسان الحضور