الأهلي والزمالك يتنافسان في الرياض للفوز بأغلى نسخ كأس مصر
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
قال جمال الوصيف، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في الرياض، إن الأجواء حماسية منذ الإعلان عن استضافة المملكة العربية السعودية لمباراة نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك، وهناك حماس كبير بين المشجعين العرب والمصريين المقيمين في السعودية.
وأضاف «الوصيف»، خلال رسالة على الهواء ببرنامج «صباح جديد»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، وتقدمه الإعلاميتان مارينا المصري وبسنت أكرم، أن أكبر تواجدا للجالية المصرية في الخارج تقيم في السعودية بواقع 3 ملايين مصري ما بين الرياض وجدة ومناطق المملكة المختلفة.
وأوضح أن الأجواء ليست مختلفة عن الأجواء في مصر نظرا لوجود عدد كبير من أبناء الجالية متواجدين في الإستاد من الساعات الأولى، وكان هناك حديث حول وصول الحافلات التي تقل عددا من الجماهير وسياراتهم الخاصة من المدن المختلفة، بجانب بعض الجمهور من خارج المملكة.
وأشار إلى أن هناك العديد من الأسماء الكبيرة ما بين نجوم في الرياضة والفن وجميع المجالات من المنتظر حضورهم المباراة، لكن بحسب تصريحات رئيس هيئة الترفيه أنها ستكون مفاجآت، ومن بين هذه الأسماء الفنان عمرو دياب ومحمد حماقي وشيرين عبد الوهاب وغيرها من الأسماء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي والزمالك الاهلي والزمالك الأهلي ضد الزمالك كأس مصر الزمالك والأهلي نهائي كأس مصر الزمالك ضد الأهلي
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يطالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد 300 متر
قال أحمد سنجاب مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إنّ جيش الاحتلال طالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد عن المنطقة لمسافة لا تقل عن 300 متر، لافتًا، إلى أنّ الاحتلال نفذ عملية عسكرية بشكل مباغت، ولم يكن هناك أي توقع لها.
وأضاف سنجاب، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «منطقة الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت تشهد توترًا شديدًا بعد تحذيرات مباشرة أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لسكان منطقة الحدث، وطالب بإخلاء محيط مبنى مهدد بالقصف، وذلك ضمن شعاع يبلغ 300 متر».
هنجار معدنيوتابع، أنّ المبنى المستهدف هو عبارة عن هنجار معدني من طابق واحد، يقع وسط حي سكني مكتظ بالسكان، في واحدة من أكثر المناطق حساسية وأهمية من حيث المنشآت الحيوية والتعليمية.
وأشار، إلى أن هذا التحذير الإسرائيلي أدى إلى حركة نزوح كثيفة تجاوزت النطاق المحدد، خوفًا من تداعيات ضربة جوية وشيكة، خصوصًا مع رصد إطلاق صاروخ تحذيري من طائرة مسيرة إسرائيلية سقط قرب الموقع دون إصابته.
وذكر، أنّ التحذير جاء في يوم عطلة رسمية، وهو ما ضاعف من التوتر، حيث كانت أغلب العائلات متواجدة في منازلها، ما رفع من حالة الذعر في الأحياء المحيطة.
وواصل: «وتزامن ذلك مع سماع أصوات إطلاق نار في المنطقة، في وقت لا تزال فيه التحركات العسكرية الإسرائيلية تنذر بتصعيد محتمل، على غرار ما حدث في بداية الشهر الجاري، حين نفذ الطيران الإسرائيلي ضربة مباغتة على مبنى في الضاحية الجنوبية أسفرت عن عملية اغتيال».