حاج رجم: “نعلم أنها المرحلة المفضلة للمتربصين بالمولودية”
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أكد رئيس مجلس إدارة فريق مولودية الجزائر، حكيم حاج رجم، بأن النادي سيكون بالمرصاد، لكل من يحاول الإصطياد في المياه العكرة، أملا في ضرب استقرار العميد.
واستدل حاج رجم، بآية قرآنية: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا”، من أجل تفنيد الإشاعات التي حامت في الفترة الماضية، بخصوص إمكانية تدعيم الطاقم الإداري.
مبرزا في تغريدة أطلقها أمس الخميس، عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”. بأن الدنيا علمتنا بأن: “الإشاعة يؤلّفها الحاقد.. وينشرها الأحمق .. ويصدّقها الغبيّ.”.
أما الإعلام فيقول: “من لا يحسن نقل الأخبار يستحيل أن يوفق في الترجمة خاصة إذا كانت للغة الفرنسية.”
وختم حاج رجم: “كل الأخبار التي تتحدث عن تدعيم إدارة المولودية لا أساس لها من الصحة. نعلم أنها المرحلة المفضلة للمتربصين ولكن المولودية تغيرت وكلنا خلف الفريق لمواصلة الطريق.”
ديننا يقول: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا”،
والدنيا تقول: الإشاعة يؤلّفها الحاقد .. وينشرها الأحمق .. ويصدّقها الغبيّ.
والإعلام يقول: من لا يحسن نقل الأخبار يستحيل أن يوفق في الترجمة خاصة إذا كانت للغة الفرنسية.
كل الأخبار التي…
— حاج رجم محمد حكيم – HADJ REDJEM Mohamed Hakim (@hadj_redjem) March 7, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حاج رجم
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لمؤسسة “غيتس”: الإمارات شريك رائد في مواجهة الأمراض التي تهدد المجتمعات
أكد مارك سوزمان الرئيس التنفيذي لمؤسسة “غيتس”، وجود شراكات واسعة مع دولة الإمارات العربية المتحدة في المجالات الإنسانية ومنها مواجهة الأمراض الاستوائية المدارية، مشيرا إلى ريادة الإمارات في مساعدة الدول الأكثر احتياجاً للقضاء على الأمراض التي تهدد حياة المجتمعات.
وأضاف سوزمان، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد “عن بعد” للإعلان عن تقرير المؤسسة السنوي الثامن والذي أطلقته اليوم، أن مؤسسة “غيتس” من المؤسسين المشاركين للمعهد العالمي للقضاء على الأمراض المعدية “غلايد – GLIDE” الذي أسسته الإمارات في عام 2019.
وأشار إلى أن دولة الإمارات شريك رئيسي مع البنك الإسلامي للتنمية في ما يعرف بصندوق “العيش والمعيشة” الذي تدعمه مؤسسة “غيتس” إلى جانب عدد من دول مجلس التعاون الخليجي.
وأوضح أن الصندوق يعمل من خلال عدة دول إسلامية لتوفير قروض ميسرة في مجالات مثل الصحة والتنمية، بما في ذلك عدد من الاستثمارات المتعلقة بالتغذية وذلك بهدف دعم المشاريع الحيوية في مجال الصحة والأمراض المعدية والزراعة والبنية التحتية الاجتماعية في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط ضمن مجموعة البنك الإسلامي للتنمية.
وشدد مارك سوزمان على شراكة دولة الإمارات العربية المتحدة القوية في هذه المجالات، مضيفاً: “نأمل في تسليط الضوء على هذه المبادرات بما يوفر فرصة لشراكة أعمق في مجالات أخرى مثل صحة الأم والطفل”.
وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة “غيتس” في ختام حديثه: “أعلم أن لدينا بعض المناقشات النشطة بشأن شراكات جديدة محتملة مع الإمارات”.
في سياق متصل، دعا التقرير السنوي الثامن للمؤسسة إلى ضرورة زيادة الإنفاق العالمي على الصحة، وذلك لتحسين صحة الأطفال وتغذيتهم، خصوصًا في ظل أزمة المناخ العالمية.
وأشار التقرير إلى أنه في حال عدم اتخاذ إجراءات عالمية سريعة، سيعاني 40 مليون طفل إضافي من التقزم، و28 مليون طفل آخر من الهزال بين عامي 2024 و2050 وذلك نتيجة التغير المناخي.
وأوضح التقرير أن منظمة الصحة العالمية قدرت أن نحو 148 مليون طفل عانوا من التقزم في العام الماضي، بينما عانى 45 مليون طفل من الهزال.
وذكر التقرير أن النسبة الإجمالية من المساعدات الأجنبية الموجهة إلى أفريقيا تراجعت خلال السنوات الماضية.
ولفت التقرير إلى أن 40% من المساعدات الأجنبية كانت تذهب إلى الدول الأفريقية في عام 2010، بينما انخفضت هذه النسبة الآن إلى 25% فقط، وهو أدني مستوي لها منذ 20 عاماً وهو ما يترك مئات الملايين من الأطفال في خطر شديد من الموت أو الإصابة بأمراض يمكن تجنبها.وام