انطلاق 60 رحلة بالون على متنها 1400 سائح في الأقصر
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
شهدت سماء مدينة الأقصر، اليوم الجمعة، انطلاق 60 رحلات بالون طائر، على متنها 1400 سائحًا من مختلف الجنسيات، وسط استعدادات أمنية مشددة.
مياه الأقصر تتسلم السيارة الأولى من نوعها لمواجهة الأزمات والكوارث السفير الياباني يفتتح أول مجفف للخضروات والفاكهة بالطاقة الشمسية في الأقصر
وقال مصدر من مطار البالون أن السائحين وصلوا إلى مطار إقلاع البالون بالبر الغربي في تمام الساعة الخامسة صباحا وتمت الرحلة بعد اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا وبعد موافقة هيئة الأرصاد الجوية على الإقلاع.
وأكد المصدر أن جميع شركات البالون تتخذ كافة الإجراءات الاحترازية وتعمل بنصف طاقتها؛ لسلامة الركاب، موضحا أنه يتم تعقيم البالون قبل الإقلاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر السائحون اليوم الجمعة رحلات بالون رحلات بالون طائر سائحون شركات البالون
إقرأ أيضاً:
هاشم: على البعض الإقلاع عن رهاناته الإلغائية
أكد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قاسم هاشم، في ذكرى اسبوع الشهيدين قاسم غادر واحمد الخطيب في مجمع الصادق، ان "لبنان لم يستغرب عدم التزام العدو الاسرائيلي باتفاق وقف العدوان واستمر بتوغله وانتهاكاته وعدوانيته وبشكل فظ ويومي وعلى مساحة المناطق الجنوبية الحدودية حتى احيانا في بعض القرى التي اعلن تسليمها للجيش الوطني، لكن ما يثير الاستهجان موقف لجنة المراقبة الدولية وخاصة الدول الراعية مما يجري، فإلى متى التغاضي عن هذا العدوان والانتهاكات، والسؤال البديهي ماذا بعد انتهاء مهلة الستين يوما، ومن حق لبنان بعد ذلك ان يحمل المسؤولية ويتخذ كل الاجراءات والتوجهات التي تحفظ سيادته وكرامته وتعيد كل جزء من ارضه المحتلة".
أضاف: "لا احد يستطيع انكار ما صنعه الشهداء لهذا الوطن، فلو لم يكن تحرير وافشال لمشاريع العدو الاسرائيلي ما كنا اليوم في وطن لديه مؤسسسات واستقلال وسيادة وكرامة، وعلى امل استعادة الاراضي التي ما زالت محتلة من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وغيرها".
وتابع: "لأننا اليوم في مرحلة جديدة لاعادة انتظام المؤسسات مع انتخاب رئيس للجمهورية له تاريخ ناصع في الممارسة والدور الوطني من وجوده الجنوبي الى موقعه القيادي واليوم الريادي ومع التحضير لحكومة وطنية رأينا في خطاب رئيسها المكلف رؤية واعدة، فإن فريقنا السياسي ينظر بايجابية وتعاط منفتح لاخراج لبنان من ازماته واساسها اشاعة مناخ الاستقرار ومنطلقه امن الجنوب واعادة اعماره، ولا يستغربن احد ذلك لان هذا الفريق الذي ننتمي اليه كان رافعة هذا العهد وعلى البعض الاقلاع عن رهاناته الالغائية ولغة الغالب والمغلوب لان هذا البلد محكوم بالتفاهم والتوافق، ويبقى كل ذلك وقفا على ما ستحمله الايام الطالعة مع انتهاء مهلة انسحاب العدو الاسرائيلي، فاذا لم يتحقق ذلك فسنكون امام ظروف صعبة تتطلب وضع الجميع امام مسؤولياتهم".